14 بهمن 1393, 15:47
متن اصلی حکمت 134 نهج البلاغه
موضوع حکمت 134 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
134 وَ قَالَ عليه السلام مَا عَالَ امْرُؤٌ اقْتَصَدَ
قناعت و بى نيازى
(اقتصادى)
134- امام عليه السّلام (در ترغيب به ميانه روى) فرموده است
1- تنگدست نشد كسيكه (در زندگى) ميانه روى پيشه نمود (در قرآن كريم س 17 ى 29 مى فرمايد: وَ لا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ وَ لا تَبْسُطْها كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً يعنى دست خود را به گردنت مبند «در صرف مال سختگير مباش» و نه بسيار باز و گشاده دار كه «هر كدام كنى» به نكوهش و حسرت و اندوه بنشينى).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1153)
140 [و فرمود:] آن كه ميانه روى گزيد، درويش نگرديد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 386)
129- و قال عليه السّلام:
مَا عَالَ مَنِ اقْتَصَدَ
اللغة
العيله: الفقر. و الاقتصاد: الإنفاق بقدر الحاجة المتعارفة.
المعنى
و ذلك معدّ لعدم الحاجة لأنّ قدر الحاجة من المال أمر قد تكفلّ اللّه بإدراره مدّة البقاء و هو ما لابدّ للمقتصد منه.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 319)
129- امام (ع) فرمود:
لغت
عيله: تنگدستى، بيچارگى.
ترجمه
«كسى كه رعايت اقتصاد و ميانه روى كند تهى دست نمى شود».
شرح
اقتصاد يعنى خرج و صرف مال به اندازه نياز متعارف، كه اين خود باعث بى نيازى است زيرا به مقدار حاجت از مال و مكنت را خداوند بر عهده گرفته است كه به طور مستمر تا زمانى كه انسان زنده است، مرحمت كند، و لازمه اش رعايت اقتصاد و ميانه روى است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 539)
139- ما أعال من اقتصد.
ما أعال: ما افتقر الى الناس و ان كثر عياله، و اقتصد اعتدل و لم يسرف في الإنفاق، و وضع كل شي ء في موضعه. و نقل عن سقراط انه قال: الجواد من أعطى من دنياه لآخرته، و البخيل لا يعطي دنياه و لا آخرته، و المسرف يعطي دنياه دون آخرته، و المقتصد يعطي كل واحدة نصيبها.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 307)
279- ما عال من اقتصد. أي: ما افتقر من أنفق بقدر الحاجة المتعارفة، و ذلك لأنّ قدر الحاجة من المال قد تكفّل اللّه تعالى بإدراره مدّة البقاء و هو ما لا بدّ للمقتصد منه. قال تعالى: وَ الَّذِينَ إِذا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَ لَمْ يَقْتُرُوا وَ كانَ بَيْنَ ذلِكَ قَواماً. 280- المرء مخبوء تحت لسانه. أي حاله مستور عند عدم نطقه، و تحت لسانه كناية عن سكوته، و ذلك لأنّ مقداره بمقدار عقله و مقدار عقله يعرف من مقدار كلامه.
و هذه اللفظة لا نظير لها في الإيجاز و الدلالة على المعنى، و هي من ألفاظه المعدودة.
و إليه أشار السعديّ في نظمه بالفارسيّة:
تا مرد سخن نگفته باشد عيب و هنرش نهفته باش
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، دص219)
الرابعة و الثلاثون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(134) و قال عليه السّلام: ما عال امرؤ اقتصد.
(عال) عيلا و عيلة: افتقر.
بيّن عليه السّلام أنّ الاقتصاد علاج للفقر و الاعواز، و يطلق على معنيين: 1- الاقتصار في المخارج على قدر المنافع، و تطبيق المصارف الماليّة على ما يحصل من الفائدة بالكسب و غيره.
2- السعى في تكثير الأرباح و الفوائد بتوسيع العمل و تجويد الصناعة و المكاسب الاخر.
الترجمة
هر كس اقتصاد پيشه كند، تنگدست نشود.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص212)
(162) و قال عليه السّلام ما عال امرء اقتصد يعنى و گفت (- ع- ) كه فقير نمى گردد مردى كه ميانه رفتار باشد و زيادروى نكند
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 305)
136 : مَا عَالَ مَنِ اقْتَصَدَ ما عال أي ما افتقر- و قد تقدم لنا قول مقنع في مدح الاقتصاد- . و قال أبو العلاء-
و إن كنت تهوى العيش فابغ توسطا فعند التناهي يقصر المتطاول
توقي البدور النقص و هي أهلة
و يدركها النقصان و هي كوامل
- . و هذا الشعر و إن كان في الاقتصاد في المراتب و الولايات- إلا أنه مدح للاقتصاد في الجملة فهو من هذا الباب- . و سمع بعض الفضلاء قول الحكماء- التدبير نصف العيش فقال بل العيش كله
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 338)
[136] و قال عليه السّلام:
ما عال امرؤ اقتصد.
آنكه ميانه را ره گزيند پريشانى و تنگدستى نه بيند.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص167)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان