14 بهمن 1393, 15:46
متن اصلی حکمت 145 نهج البلاغه
موضوع حکمت 145 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
145 وَ قَالَ عليه السلام لَا يَعْدَمُ الصَّبُورُ الظَّفَرَ وَ إِنْ طَالَ بِهِ الزَّمَانُ
صبر و پيروزى
(اخلاقى، سياسى)
145- امام عليه السّلام (در شكيبائى) فرموده است
1- فيروزى از شكيبا و بردبار جدا نمى شود هر چند روزگار (سختى) باو دراز گردد.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1163)
153 [و فرمود:] شكيبا پيروزى را از كف ندهد اگر چه روزگارانى بر او بگذرد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 390)
140- و قال عليه السّلام:
لَا يَعْدَمُ الصَّبُورُ الظَّفَرَ وَ إِنْ طَالَ بِهِ الزَّمَانُ
اللغة
فالصبور: كثير الصبر.
المعنى
و رغّب فيه بما يلزمه من الظفر و إن تأخّر. و ذلك عند كمال استعداد الصبور بالصبر و قوّته.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 332)
140- امام (ع) فرمود:
لغت
صبور: كثير الصبر
ترجمه
«شخص استوار و بردبار، پيروزى را- هر چند كه زمانى دراز بگذرد- از دست نمى دهد».
شرح
امام (ع) در اين گفتار به وسيله نتيجه صبر يعنى پيروزى- هر چند كه مدتى طول بكشد- انسان را به صبر و بردبارى تشويق كرده است. پيروزى نهايى فرد صبور به خاطر آن است كه آمادگى و نيرومندى وى در اثر صبر كامل مى شود.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 560 و 561)
152- لا يعدم الصّبور الظّفر و إن طال به الزّمان.
أي طالب لأمر يسلك طريقه القويم، و يجدّ في السير، و يصبر صبر الأحرار يظفر بما أراد، فطالب العلم ينجح اذا ثابر و صبر، و الشعب الثائر من أجل حريته يتحرر اذا استمر في الثورة، و صبر على التضحية. و كل الناس يحفظون و يقولون: من صبر ظفر. و تقدم الكلام عن الصبر مرات.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 321)
232- لا يعدم الصّبور الظّفر و إن طال به الزّمان. قالت الحكماء: الصبر ضربان: جسميّ و نفسيّ، فالجسمي تحمّل المشاقّ بقدر القوّة البدنيّة، كالصبر على المشي و رفع الحجر، و الصبر على المرض و احتمال الضرب و القطع، و ليس ذلك بفضيلة تامّة، و أمّا النفسيّ ففيه تتعلّق الفضيلة، و هو ضربان: صبر عن مشتهى، و يقال له: عفّة، و صبر على تحمّل مكروه أو محبوب. و تختلف أسماؤه بحسب اختلاف مواقعه، فإن كان في نزول مصيبة لم يتعدّ به اسم الصبر، و يضادّه الجزع و الهلع و الحزن، و إن كان في محاربة سمّي شجاعة و يضادّه الجبن، و إن كان في إمساك النفس عن قضاء و طر الغضب سمّي حلما، و يضادّه الاستشاطة. و إن كان عن فضول العيش سمّي قناعة و زهدا، و يضادّه الحرص و الشره، إلى غير ذلك.
فهذه كلّها أنواع الصبر، و لكن اللفظ العرفيّ واقع على الصبر الجسمانيّ، و على ما يكون في نزول المصائب، و ينفرد باقي الأنواع بأسماء تخصّها.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص192)
الخامسة و الاربعون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(145) و قال عليه السّلام: لا يعدم الصّبور الظّفر و إن طال به الزّمان.
قد وقف علماء الاجتماع في هذه العصور إلى سرّ ما قاله عليه السّلام، و أكّدوا القول بأنّ أكبر وسائل الفوز بالمقاصد هو الاستقامة و الاصطبار على ما في طريق تحصيلها من الشّدائد.
و قد قرّره أحد كتاب الأمر يكان «نابلئون هل» في كتابه «سر الغني» بشرح كاف واف أثبت أنّ الصبر مفتاح الظفر في الامور.
الترجمة
پيروزى از دست صبور بدر نرود گر چه دير بدستش رسد و چه خوش سروده است:
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص237)
(181) و قال عليه السّلام لا يعدم الصّبور الظّفر و ان طال به الزّمان يعنى و گفت (- ع- ) كه شخص بسيار شكيبا در يابنده است فيروزى بمطلبش را و اگر چه دراز كشد زمان فيروزى
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 308)
150: لَا يَعْدَمُ الصَّبُورُ الظَّفَرَ وَ إِنْ طَالَ بِهِ الزَّمَانُ قد تقدم كلامنا في الصبر- . و قالت الحكماء الصبر ضربان جسمي و نفسي- فالجسمي تحمل المشاق بقدر القوة البدنية- و ليس ذلك بفضيلة تامة و لذلك قال الشاعر-
و الصبر بالأرواح يعرف فضله صبر الملوك و ليس بالأجسام
- . و هذا النوع إما في الفعل كالمشي و رفع الحجر- أو في رفع الانفعال كالصبر على المرض- و احتمال الضرب المفظع- و إما النفسي ففيه تتعلق الفضيلة و هو ضربان- صبر عن مشتهى و يقال له عفة- و صبر على تحمل مكروه أو محبوب- و تختلف أسماؤه بحسب اختلاف مواقعة- فإن كان في نزول مصيبة لم يتعد به اسم الصبر- و يضاده الجزع و الهلع و الحزن- و إن كان في احتمال الغنى سمي ضبط النفس- و يضاده البطر و الأشر و الرفغ- و إن كان في محاربة سمي شجاعة و يضاده الجبن- و إن كان في إمساك النفس عن قضاء وطر الغضب سمي حلما- و يضاده التذمر و الاستشاطة- و إن كان في نائبة مضجرة سمي سعة صدر- و يضاده الضجر و ضيق العطن و التبرم- و إن كان في إمساك كلام في الضمير سمي كتمان السر- و يضاده الإفشاء- و إن كان عن فضول العيش سمي قناعة و زهدا- و يضاده الحرص و الشره- فهذه كلها أنواع الصبر- و لكن اللفظ العرفي واقع على الصبر الجسماني- و على ما يكون في نزول المصائب- و تنفرد باقي الأنواع بأسماء تخصها
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 366)
[147] و قال عليه السّلام:
لا يعدم الصّبور الظّفر و إن طال به الزّمان.
مرد شكيبا از پيروزى بدور نيست، گو اين كه زمان رنج بر وى دير بگذرد.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص189)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان