14 بهمن 1393, 15:45
متن اصلی حکمت 200 نهج البلاغه
موضوع حکمت 200 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
200 وَ قَالَ عليه السلام لَتَعْطِفَنَّ الدُّنْيَا عَلَيْنَا بَعْدَ شِمَاسِهَا عَطْفَ الضَّرُوسِ عَلَى وَلَدِهَا وَ تَلَا عَقِيبَ ذَلِكَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ
خبر از ظهور حضرت مهدى عليه السّلام
(اعتقادى، سياسى)
200- امام عليه السّلام (در باره ظهور دولت حقّه آل محمّد عليهم السّلام) فرموده است
1- دنيا بر ما (آل محمّد) باز گردد و مهربانى نمايد مانند بازگشت شتر بد خو و گاز گير به بچه خويش. و در پى آن خواند: (س 28 ى 5) وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ يعنى مى خواهيم بر آنانكه در زمين ناتوان شمرده شده اند منّت نهاده (توانا و بزرگوارشان گردانيم) آنها را پيشوايان و ارث برندگان (زمامداران دين و دنيا) قرار دهيم.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1181)
209 [و فرمود:] دنيا پس از سركشى روى به ما نهد، چون ماده شتر بدخو كه به بچه خود مهربان بود، سپس اين آيه را خواند «و مى خواهيم بر آنان كه مردم ناتوانشان شمرده اند منّت نهيم و آنان را امامان و وارثان گردانيم.»
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 396)
194- و قال عليه السّلام:
لَتَعْطِفَنَّ الدُّنْيَا عَلَيْنَا بَعْدَ شِمَاسِهَا- عَطْفَ الضَّرُوسِ عَلَى وَلَدِهَا- وَ تَلَا عَقِيبَ ذَلِكَ- وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ- وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ
اللغة
الضروس: الناقة سيّئة الخلق تعضّ حالبها ليبقى لبنها لولدها
المعنى
و ذلك لفرط شفقّتها عليه. و استعار لفظ الشماس للدنيا باعتبار إعدادها لمنعه عليه السّلام منها ملاحظة لشبهها بالفرس الّذي يمنع ظهره أن يركب. و شبّه عطفها بعد ذلك عليهم و إعدادها لتمكّنهم من الحكم فيها بعطف الضروس على ولدها، و وجه الشبه شدّة العطف. و الاستشهاد بالآية ظاهر.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 349)
194- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«دنيا به سوى ما بازگردد و مهربانى كند، همچون شترى بدخو و گازگير كه به بچه اش باز مى گردد».
شرح
و به دنبال اين سخن آيه مباركه را تلاوت كرد: وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ. ضروس به معناى شتر بدخويى است كه شخصى آن را مى دوشد گاز مى گيرد تا شير براى بچه اش بماند و اين كار به خاطر زيادى علاقه به بچه اش مى باشد. كلمه شماس يعنى تندخويى را- به جهت آمادگى دنيا براى منع آن حضرت از خود- براى دنيا استعاره آورده است، به خاطر شباهتى كه دنيا به اسبى دارد كه مانع از سوار شدن بر پشتش مى شود. امام (ع) روآوردن دنيا را به ايشان و آماده شدن براى استقرار حكومت امام (ع) را- پس از رنجها و مشقت هاى فراوان- به مهربانى شتر گاز گيرنده بر بچه اش تشبيه مى كند. وجه شبه زيادى مهر و علاقه مندى است. و استشهاد به آيه هم كه روشن است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 591 و 592)
208- لتعطفنّ الدّنيا علينا بعد شماسها عطف الضّروس على ولدها. و تلا عقيب ذلك «و نريد أن نمنّ على الّذين استضعفوا في الأرض و نجعلهم أئمّة و نجعلهم الوارثين».
تعطف: تميل و تلين، و الشموس و الشماس: النفور و التمرد، و الضّروس: الناقة تعض حالبها.. يقول الإمام: تنكرت الدنيا لأهل البيت، و لكنها ستقبل عليهم و لو بعد حين.. و ما أشار الإمام من قريب أو بعيد الى نوع هذا الإقبال: هل هو الحكم و السلطان كما فهم الشارحون، أو شي ء آخر كما فهمنا نحن و يتلخص ما فهمناه بأن دولة الأمويين و العباسيين ستنكل و تفعل فعلها بأهل البيت، ثم تزول و تهدأ الحال، و عندئذ يعلن الحب و الولاء لأهل البيت، و ينتشر مع علومهم و فضائلهم في شرق الأرض و غربها.. و ليس من شك ان هذه الرفعة و الوجاهة في الحياة الدنيا هي من أفضل النعم و أكملها، و قد منّ بها سبحانه على سيد المرسلين بقوله: وَ رَفَعْنا لَكَ ذِكْرَكَ- 4 الإنشراح. و قال: جلت كلمته، عن عيسى (ع): وَجِيهاً فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ- 45 آل عمران.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 343 و 344)
240- لتعطفنّ الدّنيا علينا بعد شماسها عطف الضّروس على ولدها، و تلا عقيب ذلك: وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ. الشماس: مصدر الشمس الفرس إذا صنع من ظهره، و الضروس: الناقة السّيئة الخلق تعضّ حالبها ليبقى لبنها لولدها، و ذلك لفرط شفقتها عليه.
و هذا إشارة إلى دولتهم في آخر الزمان- عجّل اللّه فرجهم.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص194)
الثامنة و التسعون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(198) و قال عليه السّلام: لتعطفنّ الدّنيا علينا بعد شماسها عطف الضّروس على ولدها، و تلا عقيب ذلك: «وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ»- 5- القصص».
(شمس) شموسا و شماسا: امتنع و أبى، و له تنكّر و أبدى له العداوة و همّ له بالشرّ- المنجد- (الضّروس) الناقة سيّئة الخلق تعضّ حالبها ليبقى لبنها لولدها و ذلك لفرط شفقتها عليه.
قال الشارح المعتزلي: و الاماميّة تزعم أنّ ذلك وعد منه بالامام الغائب الّذي يملك الأرض في آخر الزّمان، و أصحابنا يقولون: إنّه وعد بامام يملك الأرض و يستولى على الممالك، و لا يلزم من ذلك أنّه لا بدّ أن يكون موجودا و إن كان غائبا إلى أن يظهر بل يكفى في صحّة هذا الكلام أن يخلق في آخر الوقت، و بعض أصحابنا يقول: إنّه إشارة إلى ملك السّفاح و المنصور- إلخ.
أقول: نلفت نظر القراء الكرام إلى الاتفاق على صدور هذه الجملة منه عليه السّلام، و دلالتها على اعتقاد الاماميّة قطعيّة أيضا، لأنّ التعبير بلفظة علينا صريح في أهل البيت خصوصا بقرينة الاية التي تلاها عليه السّلام.
و بشاعة هذه التأويلات الّتي ذكرها ظاهرة و خصوصا ما نقله عن بعض أصحابه من تطبيق كلامه على ملك السّفاح و المنصور العدوّ القاتل لبني عليّ عليه السّلام بلا ترحّم و عطوفة.
الترجمة
فرمود: دنيا پس از روگردانيها و چموشيهاى خود بما روآورد با همان مهرباني مادّه شتر- ناسازى كه شير را براى كره اش ذخيره كند- بر كره خود، و دنبال آن اين آيه را تلاوت كرد: «مى خواهيم منّت نهيم بر آنانكه ضعيف شمرده شدند در روى زمين و آنانرا أئمّه و وارث پيمبران سازيم- 5- القصص»
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص279و280)
(239) و قال (- ع- ) لتعطفنّ الدّنيا علينا بعد شماسها عطف الضّروس على ولدها و تلا عقيب ذلك وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ يعنى و گفت (- ع- ) كه هر اينه مهربان خواهد شد دنيا بر ما بعد از چموشى و گاهگيرى كردنش مانند مهربانى ناقه دندان گير بر دوشنده اش در مهربانى ولدش بر ولدش و خواند (- ع- ) در عقب ان كلام اين ايه را يعنى كه اراده كرده ايم كه ما منّت گذاريم بر كسانى كه شمرده اند جماعت كفّار ايشان را ضعيف و ناتوان در زمين يعنى اولياء را و مى گردانيم البتّه ايشان را پيشوايان و مى گردانيم ايشان را وارثان يعنى در اخر زمان منتقل مى سازيم سلطنت روى زمين را بايشان
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 311)
205 وَ قَالَ ع: لَتَعْطِفَنَّ الدُّنْيَا عَلَيْنَا بَعْدَ شِمَاسِهَا- عَطْفَ الضَّرُوسِ عَلَى وَلَدِهَا- وَ تَلَا عَقِيبَ ذَلِكَ- وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ- وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوارِثِين
َ الشماس مصدر شمس الفرس إذا منع من ظهره- . و الضروس الناقة السيئة الخلق تعض حالبها- و الإمامية تزعم أن ذلك وعد منه- بالإمام الغائب الذي يملك الأرض في آخر الزمان- و أصحابنا يقولون- إنه وعد بإمام يملك الأرض و يستولي على الممالك- و لا يلزم من ذلك أنه لا بد أن يكون موجودا- و إن كان غائبا إلى أن يظهر- بل يكفي في صحة هذا الكلام أن يخلق في آخر الوقت- . و بعض أصحابنا يقول- إنه إشارة إلى ملك السفاح و المنصور و ابني المنصور بعده- فإنهم الذين أزالوا ملك بني أمية و هم بنو هاشم- و بطريقهم عطفت الدنيا على بني عبد المطلب عطف الضروس- . و تقول الزيدية إنه لا بد من أن يملك الأرض فاطمي- يتلوه جماعة من الفاطميين على مذهب زيد- و إن لم يكن أحد منهم الآن موجودا
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 29)
[199] و قال عليه السّلام:
لتعطفنّ الدّنيا علينا بعد شماسها عطف الضّروس على ولدها، و تلا عقيب ذلك: وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ
دولت دنيا پس از چموشى كردن و پشت نمودنش با مهربانى بر ما بازگردد بدانسانكه شتر گاز بچّه اش، آن گاه در پى آن خواند (اين آية از قرآن را كه در سورة 28 آيه 5 ميباشد) وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ اراده ما بر اين است كه بر ناتوانان كه در روى زمين ساكن اند منّت بگذاريم، و آنان را پيشوايان وارث برندگان قرار دهيم (و اين قسمت از فرمايش حضرت مربوط بظهور دولت حقّه اسلامى است كه فرزند برومند آن حضرت عجّل اللّه فرجه الشّريف ظاهر پست و بلند جهان بر شيعيان هموار شير با آهو، و باز با تيهو بياسايد).
نظم
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 225 - 227)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان