14 بهمن 1393, 15:44
متن اصلی حکمت 228 نهج البلاغه
موضوع حکمت 228 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
228 وَ قَالَ عليه السلام وَ اللَّهِ لَدُنْيَاكُمْ هَذِهِ أَهْوَنُ فِي عَيْنِي مِنْ عُرَاقِ خِنْزِيرٍ فِي يَدِ مَجْذُومٍ
زشتى دنياى حرام
(اخلاقى، اعتقادى)
228- امام عليه السّلام (در نكوهش دنيا) فرموده است
1- بخدا سوگند اين دنياى شما در چشم من خوارتر و پست تر است از استخوان بى گوشت خوك كه در دست گرفتار به بيمارى خوره باشد (خوره دردى است كه موجب خوردن و از بين بردن گوشت و اعضاء شخص شود و آن بدترين بيماريها است، و اين فرمايش دليل است بر منتهى درجه بيزارى آن حضرت از دنيا، و كسيكه در حالات آن بزرگوار «هنگاميكه با پيغمبر اكرم بوده و وقتى كه گوشه نشينى اختيار نموده و زمانيكه بر حسب ظاهر بخلافت رسيده» انديشه نمايد براز اين سخن پى مى برد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1192)
236 [و فرمود:] به خدا كه اين دنياى شما در ديده من خوارتر از استخوان خوكى است كه در دست گرى باشد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 400)
222- و قال عليه السّلام:
وَ اللَّهِ لَدُنْيَاكُمْ هَذِهِ- أَهْوَنُ فِي عَيْنِي مِنْ عِرَاقِ خِنْزِيرٍ فِي يَدِ مَجْذُومٍ
اللغة
عراق: جمع عرق و هو جمع غريب كتؤام و توأم و هو العظم الذى يسحت عنه اللحم،
المعنى
و ذلك مبالغة في هون الدنيا و حقارتها في عينه و نفرته عنها لأنّ العرق لا خير فيه فإذا تأكّد بكونه من خنزير ثمّ بكونه في يد مجذوم بلغت النفرة منه الغاية.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 360)
222- امام (ع) فرمود:
وَ اللَّهِ لَدُنْيَاكُمْ هَذِهِ- أَهْوَنُ فِي عَيْنِي مِنْ عُرَاقِ خِنْزِيرٍ فِي يَدِ مَجْذُومٍ
ترجمه
«به خدا قسم، اين دنياى شما در نظر من پست تر از استخوان بى گوشت خوكى است كه در دست مبتلاى به خوره باشد.»
شرح
عراق جمع عرق، از نوع جمعهاى غريب، مثل تؤام جمع توأم است، و آن استخوانى است كه گوشت را از آن زدوده اند. و اين مبالغه اى است در پستى و حقارت دنيا و نفرت از آن، زيرا استخوان بى گوشت هيچ فايده اى ندارد، بويژه آن كه با انتساب به خوك مورد تأكيد قرار داده است، و بعد هم با اين كه در دست جذامى باشد نفرت را به حد اعلا رسانده است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 611 و 612)
235- و اللّه لدنياكم هذه أهون في عيني من عراق خنزير في يد مجذوم.
قيل في معنى العراق: انه عظم بلا لحم، و قيل: هو الكرش.. و من الذي يأكل كرش الخنزير أو عظمه من يد مشوهة بالجذام و هل في الكون كله أبشع و أشنع من هذا الطعام و اليد التي تحمله.. هذه هي الدنيا في نظر علي قولا و فعلا، و عاطفة و عقلا، و هذا هو واقعها، و إن تحلت بالذهب، و رفلت بالديباج، و تعطرت بالعنبر.. و اذا خدعت بها أنا و غيري من طلابها و كلابها فهل يخدع بها العقل السليم الذي خاطبه خالق الكون و خالقه: «ما خلقت خلقا أحب إليّ منك، و لا أكملتك إلا فيمن أحب» و علي هو الذي قال عنه من لا ينطق إلا بالوحي: «يحب اللّه و رسوله، و يحبه اللّه و رسوله». نقل هذا الحديث أصحاب الصحاح و السنن (أنظر كتاب فضائل الخمسة من الصحاح الستة ج 2 الباب 96 من المقصد الثاني).
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 358)
355- و اللّه لدنياكم هذه أهون في عيني من عراق خنزير في يد مجذوم.«» العراق: جمع عرق، و هو العظم عليه شي ء من اللحم. و ذلك نهاية حقارة الدّنيا و هوانها في عينه عليه السلام، لأنّ العرق لا خير فيه، فإذا تأكّد بكونه من خنزير ثمّ بكونه في يد مجذوم بلغت النفرة منه الغاية. و من تأمّل سيرته في حالتي خلوّه من العمل و ولايته الخلافة يعرف أنّ الدّنيا كانت في عينه بهذه المنزلة بل أهون. صلوات اللّه و سلامه عليه.
( شرح حکم نهج البلاغه، ص 258 و 259)
السادسة و العشرون بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(226) و قال عليه السّلام: و اللَّه لدنياكم هذه أهون في عيني من عراق خنزير في يد مجذوم.
(العرق) بالفتح فالسكون: العظم الّذي اخذ عنه اللحم، و الجمع عراق بالضمّ و في الحديث ثريد و عراق- مجمع البحرين.
قال في الشرح المعتزلي: العراق جمع عرق و هو العظم عليه شي ء من اللحم و هذا من الجموع النادرة نحو دخل و دخال و توأم و توام.
أقول: و قد جاء عليه السّلام في هذا الكلام من عجيب التمثيل و التشبيه الموجب لكمال النفرة و الانزجار عن حلال الدّنيا و ما فيها من الحرام بما يقرب من حدّ الاعجاز في الفصاحة و الاسلوب.
الترجمة
فرمود: سوگند بخداوند هر آينه اين دنياى شما پست تر است نزد من از تكه استخوان خوكي كه در دست بيمار گرفتار بخوره و جذام است.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص305و306)
(267) و قال (- ع- ) و اللّه لدنياكم هذه اهون فى عينىّ من عراق خنزير فى يد مجذوم يعنى و گفت (- ع- ) كه سوگند بخدا كه هر اينه اين دنياى شما خارتر است در نظر من از استخوان خوكى كه در دست خوره دارى باشد
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 313)
233: وَ اللَّهِ لَدُنْيَاكُمْ هَذِهِ- أَهْوَنُ فِي عَيْنِي مِنْ عُرَاقِ خِنْزِيرٍ فِي يَدِ مَجْذُومٍ العراق جمع عرق و هو العظم عليه شي ء من اللحم- و هذا من الجموع النادرة- نحو رخل و رخال و توأم و تؤام- و لا يكون شي ء أحقر و لا أبغض إلى الإنسان- من عراق خنزير في يد مجذوم- فإنه لم يرض بأن يجعله في يد مجذوم- و هو غاية ما يكون من التنفير- حتى جعله عراق خنزير- . و لعمري لقد صدق و ما زال صادقا- و من تأمل سيرته في حالتي خلوه من العمل و ولايته الخلافة- عرف صحة هذا القول
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 67)
[227] و قال عليه السّلام:
و اللّه لدنياكم هذه أهون فى عينى من عراق خنزير فى يد مجذوم.
سوگند با خداى اين جهان شما (كه همچون سگان و كركسان در سر جيفه كنديده آن با يكديگر بزد و خورديد) در ديده من از استخوان بى گوشت خوكى كه در دست شخص خوره دار باشد خوارتر است
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 11 و 12)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان