14 بهمن 1393, 15:43
متن اصلی حکمت 246 نهج البلاغه
موضوع حکمت 246 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
246 وَ قَالَ عليه السلام يَا ابْنَ آدَمَ كُنْ وَصِيَّ نَفْسِكَ وَ اعْمَلْ فِى مَالِكَ مَا تُؤْثِرُ أَنْ يُعْمَلَ فِيهِ مِنْ بَعْدِكَ
تلاش در انفاقهاى اقتصادى
(اقتصادى)
246- امام عليه السّلام (در ترغيب به انفاق) فرموده است
1- اى فرزند آدم، تو خود وصىّ خويش باش، و (پيش از مرگ) از مال و دارائيت بده آنچه را كه مى خواهى كه پس از (مردن) تو بدهند (زيرا تو از هر كس بخود دلسوزترى).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1199)
254 [و فرمود:] پسر آدم وصىّ خود در مال خويش باش، و در آن چنان كن كه خواهى پس از تو كنند.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 403)
240- و قال عليه السّلام:
يَا ابْنَ آدَمَ كُنْ وَصِيَّ نَفْسِكَ- فِي مَالِكَ وَ اعْمَلْ فِيهِ مَا تُؤْثِرُ أَنْ يُعْمَلَ فِيهِ مِنْ بَعْدِكَ
المعنى
أى كما توصى من بعدك أن يوضع مالك موضع القربات و انتفاع أهلك به فكن أنت ذلك الوصيّ وضعه تلك المواضع في حياتك. و هو حثّ على بذل المال في وجهه،
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 368)
240- امام (ع) فرمود:
يَا ابْنَ آدَمَ كُنْ وَصِيَّ نَفْسِكَ- فِي مَالِكَ وَ اعْمَلْ فِيهِ مَا تُؤْثِرُ أَنْ يُعْمَلَ مِنْ بَعْدِكَ
ترجمه
«اى فرزند آدم، تو خود وصىّ خويشتن باش، و از مال و ثروتت آنچه مى خواهى كه ديگران پس از مرگ تو انجام دهند، تو خود ايثار كن».
شرح
يعنى: همان طورى كه سفارش مى كنى، پس از تو مال و ثروتت را در جاهايى كه باعث قرب خداست مصرف كنند، و يا خانواده ات استفاده كنند، تو خود، همان طرف سفارش باش و در زمان حياتت اين كارها را بكن، و اين عبارت وسيله ترغيب به صرف مال در راه صحيح است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 626)
253- يا ابن آدم كن وصيّ نفسك في مالك و اعمل فيه ما تؤثر أن يعمل فيه من بعدك.
اعتاد الناس أن يوصوا بشطر من أموالهم على أوجه البر و الإحسان بعد الموت.
و يقول الإمام لهؤلاء: لما ذا بعد الموت سارعوا- ما دمتم في قيد الحياة- الى المعروف الذي أو كلتموه الى الآخرين بعد الموت، و ان خفتم الفقر و الحاجة عند الشيخوخة فاقرءوا قوله تعالى: الشَّيْطانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَ يَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشاءِ وَ اللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَ فَضْلًا- 268 البقرة.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 368 و 369)
365- يا ابن آدم، كن وصيّ نفسك، و اعمل في مالك ما تؤثر أن يعمل فيه من بعدك. أي كما توصي من بعدك أن يوضع مالك موضع القربات و انتفاع أهلك به فكن أنت ذلك الوصيّ، وضعه تلك المواضع في حياتك.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 266)
الرابعة و الاربعون بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(244) و قال عليه السّلام: يا ابن آدم كن وصىّ نفسك في مالك و اعمل فيه ما تؤثر أن يعمل فيه من بعدك.
نبّه عليه السّلام: على مزيد الاستعداد للموت بتقديم البرّ و الصدقات و هو حيّ فيجعل نفسه في مقام أوثق وصىّ يختاره لنفسه على ماله بعده فعمل به هو نفسه.
الترجمة
فرمود: أي آدميزاده خود را در مالت وصىّ و نائب مناب ساز و هر چه مى خواهى وصيّ در مال تو پس از مرگت انجام دهد خودت انجام بده چه خوش سروده است:
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص324و325)
(287) و قال (- ع- ) يا بن ادم كن وصىّ نفسك و اعمل فى مالك ما تؤثر ان يعمل فيه من بعدك يعنى و گفت (- ع- ) اى پسر ادم باش تو وصىّ نفس تو و عمل بكن در مال توان كارى را كه اختيار كردى كه بكنند در ان مال تو بعد از مردن تو يعنى آن چه را كه از مال تو وصيّت ميكنى كه بعد از مردن وصىّ تو صرف خيرات و مبرّات بكند خود در حين حيات بمصرف خيرات برسان زيرا كه در تأخير مظنّه آفاتست
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 314)
251: يَا ابْنَ آدَمَ كُنْ وَصِيَّ نَفْسِكَ- وَ اعْمَلْ فِي مَالِكَ مَا تُؤْثِرُ أَنْ يَعْمَلَ فِيهِ مَنْ بَعْدَكَ لا ريب أن الإنسان يؤثر أن يخرج ماله بعد موته- في وجوه البر و الصدقات و القربات- ليصل ثواب ذلك إليه- لكنه يضن بإخراجه و هو حي في هذه الوجوه- لحبه العاجلة و خوفه من الفقر و الحاجة إلى الناس في آخر العمر- فيقيم وصيا يعمل ذلك في ماله بعد موته- . و أوصى أمير المؤمنين ع الإنسان- أن يعمل في ماله و هو حي- ما يؤثر أن يجعل فيه وصية بعد موته- و هذه حالة لا يقدر عليها إلا من أخذ التوفيق بيده
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 95)
[245] و قال عليه السّلام:
يابن ادم كن وصىّ نفسك، و اعمل فى مالك ما تؤثّر أن يعمل فيه من بعدك.
پسر آدم تو خود وصىّ و جانشين خويشتن باش، و هر كارى كه مى خواهى پس از تو با مالت بكنند آن كار را خودت بجاى آر (و براى روز گرفتاريت خودت چاره بينديش).
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 24 و 25)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان