14 بهمن 1393, 15:43
متن اصلی حکمت 247 نهج البلاغه
موضوع حکمت 247 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
247 وَ قَالَ عليه السلام الْحِدَّةُ ضَرْبٌ مِنَ الْجُنُونِ لِأَنَّ صَاحِبَهَا يَنْدَمُ فَإِنْ لَمْ يَنْدَمْ فَجُنُونُهُ مُسْتَحْكَمٌ
تندخويى و جنون
(اخلاقى، اجتماعى)
247- امام عليه السّلام (در نكوهش تند خوئى) فرموده است
1- تندخويى نوعى از ديوانگى است، زيرا تند خو (پس از آرامش از تندى كه كرده) پشيمان ميشود (همانطور كه ديوانه چون بهبودى يافت از آنچه كرده پشيمان مى گردد) پس اگر پشيمان نشود ديوانگى او پا بر جا است.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1199 و 1200)
255 [و فرمود:] تندخويى گونه اى ديوانگى است، چرا كه تندخو پشيمان شود و اگر پشيمان نشد ديوانگى او استوار بود.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 403)
241- و قال عليه السّلام:
الْحِدَّةُ ضَرْبٌ مِنَ الْجُنُونِ- لِأَنَّ صَاحِبَهَا يَنْدَمُ- فَإِنْ لَمْ يَنْدَمْ فَجُنُونُهُ مُسْتَحْكِمٌ
المعنى
لمّا كان الجنون حالة مخصوصة تعرض للإنسان بسبب خروج القوى النفسانيّة عن قبول تصرّف العقل إلى طرفي الإفراط و التفريط كانت الحدّة خروج قوّة الغضب عن ضبط العقل لها على قانون العدل الإلهىّ إلى طرف الإفراط كانت قسما من الجنون و ينفصل الحدّة بالرجوع في الغضب إلى طاعة العقل.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 369)
241- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«تند خويى نوعى از ديوانگى است، زيرا تندخو، پشيمان مى شود، و اگر پشيمان نشود ديوانگى اش استوار است».
شرح
چون ديوانگى حالت مخصوصى است كه- به دليل انحراف قواى نفسانى از پذيرش سيطره عقل، به يكى از دو جهت افراط يا تفريط- در انسان پيدا مى شود، تندخويى انحراف قوّه غضب از نگهدارى عقل- مطابق قانون عدل الهى- به سمت افراط، و بخشى از ديوانگى خواهد بود، و تندخويى با بازگشت در حال خشم به فرمان خرد از بين مى رود.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 626 و 627)
254- الحدّة ضرب من الجنون لأنّ صاحبها يندم، فإن لم يندم فجنونه مستحكم:
الحدة حال تثير الانسان عند غضبه، و تخرجه عن طوره اللائق به، و لا يملك معها دينا و لا عقلا حتى يصبح بالمجنون أشبه.. فإن آب الى رشده بعد الحدة و ندم فجنونه عارض و إلا فأصيل لازم لذاته و ماهيته. و قال حكيم قديم: أكبر الخطأ أن لا تصلح الخطأ.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 369)
111- الحدّة ضرب من الجنون، لأنّ صاحبها يندم، فإن لم يندم فجنونه مستحكم. كأن يقال: لا يصحّ لحديد رأي، لأنّ الحدّة تصدي ء العقل كما يصدئ الخلّ المرآة فلا يرى صاحبه فيه صورة حسن فيفعله، و لا صورة قبيح فيجتنبه. و كان يقال أيضا: أوّل الحدّة جنون، و آخرها ندم.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 95)
الخامسة و الاربعون بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(245) و قال عليه السّلام: الحدّة ضرب من الجنون، لأنّ صاحبها يندم فإن لم يندم فجنونه مستحكم.
اللغة
(الحدّة) من الانسان بأو ما يعتريه من الغضب، و من الشراب سورته.
الحدّة طغيان القوّة الغضبيّة، و هى كالقوّة الشهويّة الطاغية عدوّة العقل و كما أنّ السكر الّذي يكون طغيان الشهوة و السرور يزيل العقل، فالحدّة الّتي تكون طغيان الغضب يزيله فيكون ضربا من الجنون، فإذا ذالت الحدّة يندم صاحبها عمّا قاله أو فعله في تلك الحالة، كالسّكران إذا أفاق، فان لم يندم فيكشف عن جنون فيه مستحكم.
الترجمة
فرمود: تندى خشم يك قسمى از ديوانگى است، زيرا گرفتار بدان از كرده خود پشيمان مى شود، و اگر پشيمان نشود ديوانگي او مسلّم است.
تندى خشم ز ديوانگى است كه پشيماني از آن بار آيد
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص325)
(288) و قال (- ع- ) الحدّة ضرب من الجنون لانّ صاحبها يندم فان لم يندم مجنونه مستحكم يعنى و گفت (- ع- ) كه تند و تيز بودن در خشم نوعى از ديوانگى و بى عقلى است از جهة آن كه صاحب ان پشيمان مى شود از ان پس اگر پشيمان نشود پس ديوانگى او مستحكم و دائمى باشد يعنى نه دورى
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 314)
252: الْحِدَّةُ ضَرْبٌ مِنَ الْجُنُونِ- لِأَنَّ صَاحِبَهَا يَنْدَمُ- فَإِنْ لَمْ يَنْدَمْ فَجُنُونُهُ مُسْتَحْكِمٌ كان يقال الحدة كنية الجهل- . و كان يقال لا يصح لحديد رأي- لأن الحدة تصدئ العقل كما يصدئ الخل المرآة- فلا يرى صاحبه فيه صورة حسن فيفعله- و لا صورة قبيح فيجتنبه- . و كان يقال أول الحدة جنون و آخرها ندم- . و كان يقال لا تحملنك الحدة على اقتراف الإثم- فتشفي غيظك و تسقم دينك
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 96)
[246] و قال عليه السّلام:
الحدّة ضرب من الجنون، لأنّ صاحبها يندم، فإن لم يندم فجنونه مستحكم.
تندى نوعى از ديوانگى است، زيرا كه داراى جنون (پس از آنكه بخود آمد) پشيمان مى گردد، و اگر پشيمان نشود ديوانگيش هميشگى است.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 25 و 26)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان