14 بهمن 1393, 15:43
متن اصلی حکمت 248 نهج البلاغه
موضوع حکمت 248 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
248 وَ قَالَ عليه السلام صِحَّةُ الْجَسَدِ مِنْ قِلَّةِ الْحَسَدِ
حسادت و بيمارى
(اخلاقى، بهداشتى)
248- امام عليه السّلام (در سود رشك نبردن) فرموده است
1- درستى تن از كمى رشك بردن است (زيرا غمّ و اندوه بيمارى آرد، و رشكبر به اندوه بسيار گرفتار و از تندرستى بى بهره است).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1200)
56 [و فرمود:] حسد چون كم بود، تن درست و بى غم بود.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 403)
242- و قال عليه السّلام:
صِحَّةُ الْجَسَدِ مِنْ قِلَّةِ الْحَسَدِ
المعنى
أى أنّ الحسد قد يكون أيضا بالصحّة كما يكون بغيرها فيفعل فيها و ذلك هو الحسد البالغ. فكانت صحّة الجسد دليلا على أقليّة الحسد إذ لم يتعلّق بها.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 369)
242- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«تندرستى از كمى رشك و حسد است».
شرح
يعنى همان طورى كه حسد در چيزهاى ديگر كارگر مى افتد، در تندرستى نيز مؤثر است و بر آن اثر مى گذارد. و اين نوع حسد، حسدى است كه به كمال رسيده است. بنا بر اين تندرستى دليل بر كمى حسد است، چون به صحت بدن ارتباط نيافته است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 627)
255- صحّة الجسد من قلّة الحسد.
الحسد داء العقل و الدين و الجسم، و من سلم منه سلمت صحته- على الأقل- و تقدم مع الشرح قول الإمام في الخطبة 84: «الحسد يأكل الإيمان كما تأكل النار الحطب» و أيضا يأكل الروح و الجسم.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 369)
149- صحّة الجسد من قلّة الحسد.
معناه أنّ القليل الحسد لا يزال معا في بدنه، و الكثير الحسد يمرضه ما يجده في نفسه من مضاضة المنافسة، و ما يتجرّعه من الغيظ، و مزاج البدن يتبع أحوال النفس.
و لقد أحسن الشيخ الشيرازيّ:
الا تا نخواهى بلا بر حسود كه آن بخت برگشته خود در بلاست
چه حاجت كه با او كنى دشمنى
كه او را چنين دشمنى در قفاست
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 126)
السادسة و الاربعون بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(246) و قال عليه السّلام: صحّة الجسد من قلّة الحسد.
بئس الداء الحسد، و قلّما يخلو عنه أحد، فهو نار ملتهبة تحرق الحاسد، و تخلّ بالصحّة و تنشأ المفاسد، و ربّما يحسد الخلفاء و الامراء على السّوقة و الادباء ففي شرح المعتزلي نصّ ما يلي: قال المأمون: ما حسدت أحدا قطّ إلّا أبا دلف على قول الشاعر فيه:
إنّما الدّنيا أبا دلف بين باديه و محتضره
فإذا ولّى أبو دلف
ولّت الدّنيا على أثره
الترجمة
فرمود: تندرستي از حسد كاستى است.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص326)
(289) و قال (- ع- ) صحّة الجسد من قلّة الحسد يعنى و گفت (- ع- ) كه رنجور نبودن بدن از جهة نبردن حسد است زيرا كه حاسد دائم از حسدش رنجور است
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 314)
253: صِحَّةُ الْجَسَدِ مِنْ قِلَّةِ الْحَسَدِ معناه أن القليل الحسد لا يزال معافى في بدنه- و الكثير الحسد يمرضه ما يجده في نفسه- من مضاضة المنافسة و ما يتجرعه من الغيظ- و مزاج البدن يتبع أحوال النفس- . قال المأمون ما حسدت أحدا قط- إلا أبا دلف على قول الشاعر فيه-
إنما الدنيا أبو دلف بين باديه و محتضره
فإذا ولى أبو دلف
ولت الدنيا على أثره
- . و روى أبو الفرج الأصبهاني عن عبدوس بن أبي دلف- قال حدثني أبي قال قال لي المأمون- يا قاسم أنت الذي يقول فيك علي بن جبله-
إنما الدنيا أبو دلف البيتين- فقلت مسرعا و ما ينفعني ذلك يا أمير المؤمنين مع قوله في-
أبا دلف يا أكذب الناس كلهم سواي فإني في مديحك أكذب
و مع قول بكر بن النطاح في-
أبا دلف إن الفقير بعينه لمن يرتجي جدوى يديك و يأمله
أرى لك بابا مغلقا متمنعا
إذا فتحوه عنك فالبؤس داخله
كأنك طبل هائل الصوت معجب خلي من الخيرات تعس مداخله
و أعجب شي ء فيك تسليم إمرة
عليك على طنز و أنك قابله
- قال فلما انصرفت قال المأمون لمن حوله لله دره- حفظ هجاء نفسه حتى انتفع به عندي- و أطفأ لهيب المنافسة
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 97-98)
[247] و قال عليه السّلام:
صحّة الجسد من قلّة الحسد.
تندرستى از كم رشكى است.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 26)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان