13 بهمن 1393, 18:5
متن اصلی حکمت 308 نهج البلاغه
موضوع حکمت 308 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
308 وَ قَالَ عليه السلام أَنَا يَعْسُوبُ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمَالُ يَعْسُوبُ الْفُجَّارِ و معنى ذلك أن المؤمنين يتبعونني و الفجار يتبعون المال كما تتبع النحل يعسوبها و هو رئيسها
روش نويسندگى
(اعتقادى، اقتصادى)
308- امام عليه السّلام (در باره منزلت خود) فرموده است 1- من رئيس و پيشواى مؤمنين هستم، و دارائى پيشواى بزهكاران است (سيّد رضىّ «رحمه اللّه» فرمايد:) معنى اين فرمايش آنست كه مؤمنين از من پيروى ميكنند و بدكاران از دارائى چنانكه زنبور عسل از يعسوب خود كه رئيس و پيشواشان است پيروى مى نمايد.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1236)
316 [و فرمود] من پيشواى مؤمنانم و مال پيشواى تبهكاران [و معنى آن اين است كه مؤمنان پيرو منند، و تبهكاران پيرو مال چنانكه زنبوران عسل مهتر خود را به دنبال ].
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 417)
300- و قال عليه السّلام:
أَنَا يَعْسُوبُ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمَالُ يَعْسُوبُ الْفُجَّارِ قال الرضى: و معنى ذلك أن المؤمنين يتبعوني و الفجار يتبعون المال كما تتبع النحل يعسوبها، و هو رئيسها.
المعنى
أقول: استعار لنفسه لفظ اليعسوب، و وجه المشابهة ما ذكره السيّد- رحمه اللّه تعالى- .
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 400 و 401)
300- امام (ع) فرمود:
أَنَا يَعْسُوبُ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمَالُ يَعْسُوبُ الْفُجَّارِ
ترجمه
«من پيشواى مؤمنانم، امّا مال و ثروت پيشواى تبهكاران است.»
شرح
سيد رضى مى گويد: معناى سخن آن است كه مؤمنان پيروان من و بدكاران پيرو مال و ثروتند، چنان كه زنبوران عسل از يعسوب خود كه رئيس آنهاست پيروى مى كنند.
كلمه يعسوب را براى خود استعاره آورده است. و وجه شبه همان است كه سيّد رضى- خدايش بيامرزد- بيان كرده است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 678 و 679)
316- أنا يعسوب المؤمنين، و المال يعسوب الفجّار قال الرّضي (و معنى ذلك أنّ المؤمنين يتّبعونني و الفجّار يتّبعون المال كما تتبع النّحل يعسوبها و هو رئيسها).
اليعسوب: الرئيس الكبير، و المراد بيعسوب الفجار هنا معاوية الذي اشترى بالمال دين الرجال و ضمائرهم.
و نقل صاحب «فضائل الخمسة من الصحاح الستة» في الجزء الثاني- عن ابن حجر في اصابته ج 7 ص 167 طبعة سنة 1853 بكلكتا و «الاستيعاب» لابن عبد البر ج 2 ص 657 طبعة سنة 1336 ه بحيدر آباد و «أسد الغابة» لابن الأثير ج 5 ص 287 طبعة سنة 1285 ه بمصر، نقل عنهم و عن غيرهم: ان رسول اللّه (ص) قال: «علي يعسوب المؤمنين، و المال يعسوب المنافقين».
و قال ابن أبي الحديد: «هذه كلمة قالها رسول اللّه (ص) و معناها ان المؤمنين يتبعون أثر علي حيث سلك، و نحو ذلك قول النبي (ص): أدر الحق معه كيف دار».
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 405)
65- أنا يعسوب المؤمنين، و المال يعسوب الفجّار.«» قال السيّد: و معنى ذلك أنّ المؤمنين يتبعونني، و الفجّار يتبعون المال، كما تتبع النحل يعسوبها، و هو رئيسها.«
( . شرح حکم نهج البلاغه، »ص 66)
(305) و قال عليه السّلام: أنا يعسوب المؤمنين، و المال يعسوب الفجّار. قال الرّضيّ رحمه اللَّه: و معنى ذلك أنّ المؤمنين يتّبعونني، و الفجّار يتّبعون المال كما تتبع النّحل يعسوبها، و هو رئيسها.
(اليعسوب) ملكة النحل، و من عادة النحل التهافت عليها و اتّباعها أينما ترحل و تقيم كتهافت الفراش على الشموع، و هذا التشبيه أبلغ تعبير في المحبّة و الاطاعة و قد نرى تهافت الفجّار على الأموال و إكبابهم عليه في كلّ حال، و هذا حال المؤمنين مع أميرهم عليه السّلام.
الترجمة
فرمود: من سرور مطاع و محبوب مؤمنانم، و مال دنيا سرور و مطاع أهل فجور و نابكارانست.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 403 و 404)
(352) و قال (- ع- ) انا يعسوب المؤمنين و المال يعسوب الفجّار و معنى ذلك انّ المؤمنين يتّبعونى و الفجّار يتّبعون المال كما يتّبع النّحل يعسوبها و هو رئيسها يعنى و گفت (- ع- ) كه من امير مگس عسل مؤمنانم و مؤمنان بگرد من جمع ميشوند و مال امير مگس عسل فاجرانست و فاجران بگرد مال جمع ميشوند سيّد (- ره- ) مى گويد كه معنى ان كلام اينست كه مؤمنان پيروى من ميكنند و فاجران پيروى ميكنند مال را چنانچه پيروى ميكنند مگسان عسل امير خود را و ان رئيس ايشانست
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 320 و 321)
322: أَنَا يَعْسُوبُ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمَالُ يَعْسُوبُ الْفُجَّارِ قال معنى ذلك أن المؤمنين يتبعونني- و الفجار يتبعون المال- كما تتبع النحل يعسوبها و هو رئيسها هذه كلمة قالها رسول الله ص بلفظين مختلفين- تارة أنت يعسوب الدين- و تارة أنت يعسوب المؤمنين- و الكل راجع إلى معنى واحد- كأنه جعله رئيس المؤمنين و سيدهم- أو جعل الدين يتبعه و يقفو أثره- حيث سلك كما يتبع النحل اليعسوب- و هذا نحو قوله و أدر الحق معه كيف دار
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 224)
[307] و قال عليه السّلام:
أنا يعسوب المؤمنين، و المال يعسوب الفجّار. و معنى ذلك أنّ المؤمنين يتّبعوننى، و الفجّار يتّبعون المال كما يتّبع النّحل يعسوبها، و هو رئيسها.
من پيشواى مؤمنان، و مال پيشواى فاجران است، سيّد رضى ره گويد: مراد اين است كه مؤمنين دنبال من، و بدكاران دنبال مال اند، بدانسانكه زنبور عسل كه از پى رئيس و يعسوبشان روانند.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 93)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان