13 بهمن 1393, 13:8
متن اصلی حکمت 355 نهج البلاغه
موضوع حکمت 355 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
355 وَ قَالَ عليه السلام مِنَ الْخُرْقِ الْمُعَاجَلَةُ قَبْلَ الْإِمْكَانِ وَ الْأَنَاةُ بَعْدَ الْفُرْصَةِ
نشانه بى خردى
(اخلاقى)
355- امام عليه السّلام (در نكوهش شتاب و سستى) فرموده است 1- از حماقت و نفهمى است شتاب نمودن (بكارى) پيش از توانائى (بر آن) و سستى نمودن پس از رسيدن وقت مناسب (زيرا شتاب افراط است و سستى تفريط و خردمند از هر دو دورى گزيند).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1255)
363 [و فرمود:] از ابلهى است پيش از توانا بودن شتابيدن، و پس از فرصت داشتن درنگ ورزيدن.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 425)
344- و قال عليه السّلام:
مِنَ الْخُرْقِ الْمُعَاجَلَةُ قَبْلَ الْإِمْكَانِ - وَ الْأَنَاةُ بَعْدَ الْفُرْصَةِ
اللغة
الخرق: الحمق.
المعنى
و معاجلة طلب الحاجة و الإسراع إليها قبل وقت إمكانها إفراط في طلبها، و الأناة فيها إذا أمكنت تفريط فيه و هما مذمومان و صاحبهما واضع للطلب في غير مواضعه و هو حمق ظاهر و نقصان في عقل وجوه التدبير. و الحقّ العدل هو وضع الطلب في وقت الإمكان و الفرصة.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 419)
344- امام (ع) فرمود:
لغت
خرق: حماقت، نادانى
ترجمه
«از نادانى است عجله به كارى پيش از توانايى، و همچنين، سستى نمودن پس از فرا رسيدن وقت مناسب.»
شرح
شتابزدگى براى رسيدن به حاجتى و شتافتن به سمت آن پيش از فرا رسيدن وقت ممكن، افراط در جستن آن است، و سستى در آن نيز در وقت ممكن تفريط است و اين هر دو نكوهيده است و صاحب آنها نيز كار را بى موقع انجام داده است و اين نادانى روشن و كاستى در عقل و كم تدبيرى است. و راه درست همان ميانه روى يعنى انجام كار در وقت ممكن و فرصت مناسب مى باشد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 709 و 710)
362- من الخرق المعاجلة قبل الإمكان و الأناة بعد الفرصة.
الخرق- بضم الخاء و سكون الراء- الحمق، و المعنى: الأمور مرهونة بأوقاتها، فمن تعجّلها قبل الأوان، أو توانى حين تسنح الفرصة فهو أحمق. و قال حكيم خبير: الإنسان الناجح هو الذي يعرف كيف ينتهز الفرصة حين تمر، و اذا ذهبت فمن الصعب أن تعود.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 426)
320- من الخرق المعاجلة قبل الإمكان، و الأناة بعد الفرصة. الخرق: الحمق و قلّة العقل، و كلتا الجملتين دليل على الحمق و النقص.
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص237)
(348) و قال عليه السّلام: من الخرق المعاجلة قبل الإمكان و الأناة بعد الفرصة.
(الخرق) بالتحريك: الدهش من الخوف أو الحياء- صحاح- و قد يفسّر بالحمق و قلّة العقل، و كأنّه تفسير بما يلازمه أو يستلزمه.
العجلة و الاسراع إلى شي ء قبل أوانه سفاهة كمن يتوقّع العنب في فصل الحصرم كما أنّ الاناة و التسامح في العمل يعد سنوح الفرصة و تحقّق الامكان سفاهة، فهما مذمومان و صاحبهما واضع الشي ء في غير موضعه، و هو نقصان عقل التدبير و الادارة.
الترجمة
شتاب در چيزي پيش از امكان، مانند از دست دادن آن پس از فرصت، از كم خرديست.
مشتاب بكارى كه نباشد وقتش فرصت مده از دست بهنگام عمل
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 44 و 445)
(397) و قال (- ع- ) من الخرق المعاجلة قبل الامكان و الأناة بعد الفرصة يعنى گفت كه از جهل و حمق است تعجيل كردن بر مكافات پيش از توانائى و تأخير انداختن بعد از جستن فرصت
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 324)
369: مِنَ الْخُرْقِ الْمُعَاجَلَةُ قَبْلَ الْإِمْكَانِ - وَ الْأَنَاةُ بَعْدَ الْفُرْصَةِ قد تقدم القول في هذين المعنيين- . و من كلام ابن المعتز- إهمال الفرصة حتى تفوت عجز- و العجلة قبل التمكن خرق- . و قد جعل أمير المؤمنين ع كلتا الحالتين خرقا- و هو صحيح لأن الخرق الحمق و قلة العقل- و كلتا الحالتين دليل على الحمق و النقص
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 281)
[354] و قال عليه السّلام:
من الخرق المعاجلة قبل الإمكان و الأناة بعد الفرصة.
يكى از طرق نادانى پيش از حدّ امكان در كارى شتاب نمودن است، و يا پس از رسيدن گاه مناسب در آن شتاب ورزيدن.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 135 و 136)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان