14 بهمن 1393, 15:42
متن اصلی حکمت 286 نهج البلاغه
موضوع حکمت 286 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
286 وَ قَدْ سُئِلَ عَنْ مَسَافَةِ مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَ الْمَغْرِبِ فَقَالَ عليه السلام مَسِيرَةُ يَوْمٍ لِلشَّمْسِ
فاصله ميان شرق و غرب
(علمى)
286- از امام عليه السّلام مسافت و دورى ميان مشرق و مغرب را پرسيدند، پس آن حضرت (در تعيين مسافت بين آنها) فرموده است 1- باندازه سير و گردش يك روز خورشيد است (اين پاسخ را جواب اقناعى گويند يعنى پرسنده را خوشنود مى گرداند و اين براى آنست كه فهم پرسنده بدرك تحقيق آن نمى رسد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1229)
294 [و كسى از وى مسافت ميان مشرق و مغرب را پرسيد فرمود:] به اندازه يك روز رفتن خورشيد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 414)
278- و قد سئل عن مسافة ما بين المشرق و المغرب، فقال عليه السّلام:
وَ قَدْ سُئِلَ عَنْ مَسَافَةِ مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَ الْمَغْرِبِ- فَقَالَ ع مَسِيرَةُ يَوْمٍ لِلشَّمْسِ
المعنى
و هو جواب واضح مقنع. و غرض الخطابة الإقناع. فأمّا تحقيق ما بينهما باعتبار تعيين مساحة الأرض أو الفلك فأمر يرجع إلى علم الهيئة، و لعلّه عليه السّلام إنّما عدل عن الجواب بشى ء من ذلك لاستبعاد بعض العوامّ له. و لا نقول: أنّه عليه السّلام ما كان يعلم ذلك.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 394)
278- از امام (ع) در باره مسافت بين خاور و باختر پرسيدند، فرمود:
مَسِيرَةُ يَوْمٍ لِلشَّمْسِ
ترجمه
«به اندازه گردش يك روز خورشيد است».
شرح
اين پاسخ، پاسخ روشن و قانع كننده اى است، و هدف فن خطابه نيز همان قانع ساختن است، امّا اثبات مسافت ما بين شرق و غرب با توجه به تعيين مساحت زمين و يا منظومه شمسى، كارى است مربوط به علم هيأت، و شايد امام (ع) از چنان پاسخى خوددارى كرده است به خاطر اين كه بعضى از عوام مردم آن را بعيد مى شمردند و ما عقيده نداريم كه امام (ع) نمى دانسته است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 667)
294- (و قد سئل عن مسافة ما بين المشرق و المغرب) فقال عليه السّلام: مسيرة يوم للشّمس.
المراد بمسيرة الشمس سيرها بحسب رؤية العين لا بحسب الواقع، كما في الآية 86 و 90 من سورة الكهف: «حتى اذا بلغ مغرب الشمس.. حتى اذا بلغ مطلع الشمس». و لكن أحمد أمين العراقي قال في الجزء الثاني من «التكامل»: «ثبت ان الشمس تتحرك في الفضاء بمجموعتها على شكل لو لبى 20 كم في الثانية نحو نجمة تدعى النسر». و نحن في هذا العلم رواة فقط.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 395)
(283) و قد سئل عن مسافة ما بين المشرق و المغرب، فقال عليه السّلام: مسيرة يوم للشّمس.
الأوزان و المقائيس امور وضعيّة و ليست امورا واقعيّة، و الغرض منها تقريب الأشياء إلى الذهن من جهة الكمّ أو الكيف، فاذا قيل: بين هذا البلد و ذاك البلد فرسخان، فلا يفيد هذا التقدير إلّا ما وضعه الواضع من الاصطلاح في معنى الفرسخ و أنه ثلاثة أميال، و الميل كذا و كذا إلى أن يصل إلى أصغر حجم محسوس كالشعيرة أو حجم الشعر مثلا.
و من هنا قالوا: إنّ المسافة اعتبر من مدّ البصر، فجعل مدّ البصر ميلا و اخذ منه الذراع و الباع و غيره، و اعتبر عليه الفرسخ و ما زاد، فاذا توجّه إلى مسافات بعيدة لا يحيط بها نطاق المقائيس المعمولة فلا بدّ من وضع مقياس مناسب لها، و قد تعلّق سؤال السائل بمسافة ما بين المشرق و المغرب، و هذا السؤال مبهم من وجهين: 1- أنّ المشرق و المغرب ليسا نقطتين معيّنتين بل في كلّ افق لكلّ يوم مشرق و مغرب، و لكلّ مكان مشارق و مغارب، فلا يمكن التّعبير عمّا بينهما بأىّ مقياس متعارف للتحديد، مثل كذا و كذا فراسخ مثلا.
2- أنّ المشرق و المغرب تارة يعتبر نقطتين من كرة الأرض، و اخرى نقطتين متقابلتين من الجوّ المقارب لها، و اخرى نقطتين متقابلتين من مكان الشمس عند طلوعها و مكانها عند غروبها، و لهما اعتبارات اخر بهذا النظر غير محصورة فلا يمكن التعبير عمّا بينهما بمقياس عرفي مصطلح.
و الحقّ في الجواب ما أفاده عليه السّلام من أنّ المسافة بينهما مسيرة يوم للشمس فهو مقياس صحيح اعتبره و ابتكره لقياس هذه المسافة، و لم يعبّر عليه السّلام إقناعا كما ذكره ابن ميثم، و لا عدولا عمّا أراده السائل حذرا من المستمعين كما ذكره الشارح المعتزلي، فتدبّر.
الترجمة
از او پرسش شد مسافت ميان مشرق و مغرب چند است فرمود: باندازه يك روز سير خورشيد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 386 و 387)
(329) و قال (- ع- ) و قد سئل عن مسافة ما بين المشرق و المغرب مسيرة يوم للشّمس يعنى و گفت (- ع- ) در حالتى كه پرسيده شده بود از مقدار مسافت ميان مشرق و مغرب كه بقدر مسافت حركت يك روز آفتابست
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 319)
300: وَ قَالَ ع وَ قَدْ سُئِلَ عَنْ مَسَافَةِ مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَ الْمَغْرِبِ- فَقَالَ مَسِيرَةُ يَوْمٍ لِلشَّمْسِ هكذا تقول العرب بينهما مسيرة يوم بالهاء- و لا يقولون مسير يوم- لأن المسير المصدر و المسيرة الاسم- . و هذا الجواب تسميه الحكماء جوابا إقناعيا- لأن السائل أراد أن يذكر له كمية المسافة مفصلة- نحو أن يقول بينهما ألف فرسخ أو أكثر أو أقل- فعدل ع عن ذلك و أجابه بغيره- و هو جواب صحيح لا ريب فيه- لكنه غير شاف لغليل السائل- و تحته غرض صحيح- و ذلك لأنه سأله بحضور العامة تحت المنبر- فلو قال له بينهما ألف فرسخ مثلا- لكان للسائل أن يطالبه بالدلالة على ذلك- و الدلالة على ذلك يشق حصولها على البديهة- و لو حصلت لشق عليه أن يوصلها إلى فهم السائل- و لو فهمها السائل لما فهمتها العامة الحاضرون- و لصار فيها قول و خلاف- و كانت تكون فتنة أو شبيها بالفتنة- فعدل إلى جواب صحيح إجمالي أسكت السائل به- و قنع به السامعون أيضا و استحسنوه- و هذا من نتائج حكمته ع
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 199)
[285] و قد سئل عن مسافة ما بين المشرق و المغرب، فقال عليه السّلام: مسيرة يوم للشّمس.
ميان مشرق و مغرب خاور و باختر را از آن حضرت پرسيدند درازى آن چند است فرمود: چندان كه خورشيد يك روز كردش كند (پاسخ حضرت معيّن نمى كند كه ما بين مشرق و مغرب چقدر و چند هزار فرسخ است لكن سائل را قانع ميكند) در حديث است كه روزى حضرت رسول صلّى اللّه عليه و آله از جبرائيل پرسيدند ظهر شده است عرض كرد لا، نعم نه، آرى حضرت علّت اين گونه جواب را پرسيدند، عرض كرد: هنگامى كه گفتم نه پانصد فرسخ راه بزوال مانده بود خورشيد بمحض اين كه گفتم نه پانصد فرسخ راه را طى كرد گفتم آرى اين گونه اخبار و احاديث شايد پيش از زمان ما و پيدايش برق و تلويزيون براى شنونده ايجاد تعجّب ميكرد، چه بسا كه اصلا باور نمى كرد لكن در اين عصر كه يك نفر آمريكائى از يكهزار و پانصد فرسخ راه نفس كه مى كشد اثر آن نفس محسوس و بما مى رسد ابدا تعجّب مورد ندارد.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 72 و 73)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان