13 بهمن 1393, 14:29
متن اصلی حکمت 353 نهج البلاغه
موضوع حکمت 353 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
353 وَ قَالَ عليه السلام إِذَا كَانَتْ لَكَ إِلَى اللَّهِ سُبْحَانَهُ حَاجَةٌ فَابْدَأْ بِمَسْأَلَةِ الصَّلَاةِ عَلَى رَسُولِهِ صلى الله عليه واله ثُمَّ سَلْ حَاجَتَكَ فَإِنَّ اللَّهَ أَكْرَمُ مِنْ أَنْ يُسْأَلَ حَاجَتَيْنِ فَيَقْضِيَ إِحْدَاهُمَا وَ يَمْنَعَ الْأُخْرَى
روش خواستن از خدا
(عبادى، معنوى)
353- امام عليه السّلام (در ترغيب بدرود فرستادن) فرموده است 1- هر گاه ترا به خداوند سبحان حاجت و درخواستى باشد پس درخواست را بدرود بر رسول خدا صلّى اللّه عليه و آله آغاز كن آنگاه حاجت خود را بخواه زيرا خداوند بخشنده تر است از اينكه دو حاجت از او خواسته شود يكى از آنها (درخواست رحمت و درود بر پيغمبر) را روا سازد و ديگرى (حاجت تو) را روا نسازد.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1255)
361 [و فرمود:] هرگاه تو را به خداى سبحان نيازى است در آغاز بر رسول خدا (ص) درود فرست، سپس حاجت خود بخواه كه خدا بزرگوارتر از آن است كه بدو دو حاجت برند، يكى را برآرد و ديگرى را باز دارد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 425)
342- و قال عليه السّلام:
إِذَا كَانَتْ لَكَ إِلَى اللَّهِ سُبْحَانَهُ حَاجَةٌ - فَابْدَأْ بِمَسْأَلَةِ الصَّلَاةِ عَلَى رَسُولِهِ ص- ثُمَّ سَلْ حَاجَتَكَ - فَإِنَّ اللَّهَ أَكْرَمُ مِنْ أَنْ يُسْأَلَ حَاجَتَيْنِ - فَيَقْضِيَ إِحْدَاهُمَا وَ يَمْنَعَ الْأُخْرَى
المعنى
أمر بتقديم سؤال الصلاة على النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في طلب الحاجة للاستعداد به، و رغّب فيه بقوله: فإنّ اللّه سبحانه. إلى آخره: أي أنّ المسألة الاولى مجابة من اللّه بالاتّفاق فيجب من كرمه إجابة الثانية و هو صغرى ضمير تقدير كبراه: و كلّ من كان أكرم من ذلك فينبغي أن يسئل المسألتين ليقضى الحاجة.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 418)
342- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«هر گاه از خداوند حاجتى داشتى، پس درخواست خود را با درود بر پيامبرش كه سلام و درود خدا بر او و خاندان او باد، آغاز كن، زيرا خداوند بخشنده تر از آن است كه دو حاجت از او درخواست شود و او يكى از آنها را روا سازد، و ديگرى روا نسازد».
شرح
امام (ع) دستور فرموده است، كه درخواست درود بر پيامبر (ص) را بر درخواست حاجت مقدم، بدارند، تا آمادگى براى آن پيدا شود، و با عبارت: «فانّ اللّه سبحانه...» بر اين مطلب ترغيب فرموده است، يعنى: اين كه درخواست اوّل به اتّفاق اقوال از طرف خدا بر آورده است، پس سزاوار كرم اوست كه دومين درخواست را نيز برآورد، و اين جمله مقدمه صغرا براى قياس مضمرى است كه كبراى مقدّرش چنين است: و هر كس كريمتر از اينها باشد پس سزاوار است كه از او دو درخواست شود تا او هر دو را برآورد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 708 و 709)
360- إذا كانت لك إلى اللّه سبحانه حاجة فابدأ بمسألة الصّلاة على رسوله صلّى اللّه عليه و آله ثمّ سل حاجتك فإنّ اللّه أكرم من أن يسأل حاجتين فيقضي إحداهما و يمنع الأخرى.
معنى صلاة اللّه على نبيه الكريم أن يرفعه الى الدرجة العليا فوق الأنبياء و الملائكة، و لا شك ان النبي (ص) في هذه الدرجة صلينا عليه أم لم نصل، و الغرض من صلاتنا عليه و دعائنا له بعلو المنزلة عند اللّه هو مجرد الشكر لفضله علينا بالهداية، و لتعظيم ذكره تماما كما نعبد اللّه شكرا و تعظيما، و هو غني عن العالمين.
و يقول الإمام: صل على النبي، ثم سل حاجتك من اللّه، فإن الصلاة على نبيّه محبوبة له تعالى: و أمرنا بها في الآية 56 من سورة الأحزاب: «ان اللّه و ملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه و سلموا تسليما». و هذه الصلاة خير وسيلة لقضاء الحاجات، لأن اللّه- كما أشرنا- يحبها، و من أجلها يحب ما يتبعها و يقترن بها، و لا معنى لحبه حاجاتنا إلا قضاؤها و لو بعد حين، أو يعوضنا عنها ما هو خير و أبقى.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 425)
74- إذا كانت لك إلى اللّه سبحانه حاجة فابدأ بمسألة الصّلاة على النبيّ«» صلّى اللّه عليه و آله، ثمّ سل حاجتك، فإنّ اللّه أكرم من أن يسأل حاجتين، فيقضي إحداهما و يمنع الأخرى.
( . شرح حکم نهج البلاغه، «»ص69 و 70)
(347) و قال عليه السّلام: إذا كانت لك إلى اللَّه سبحانه حاجة فابدأ بمسألة الصّلاة على رسوله، صلّى اللَّه عليه و آله، ثمّ سل حاجتك فإنّ اللَّه أكرم من أن يسأل حاجتين فيقضى إحداهما و يمنع الأخرى.
أمر عليه السّلام بالدّعاء للرّسول صلّى اللَّه عليه و آله قبل الدّعاء لنفسه باعتبار أنّ إجابة الدّعاء الأوّل ضامن لاجابة الدّعاء الثاني، لأنّ الكريم لا يتبعّض الصّفقة. و قد استبعد الشارح المعتزلي ذلك فقال: هذا الكلام على حسب الظاهر الّذي يتعارفه الناس، بينهم، و هو عليه السّلام يسلك هذا المسلك كثيرا و يخاطب الناس على قدر عقولهم، و أنكر في آخر كلامه أن يكون لصلاة النّاس أثر في إكرام النبيّ صلّى اللَّه عليه و آله و حمله على صرف التعبّد، و في كلامه هذا موارد للنظر نشير إلى بعضها: 1- حمله أمر أمير المؤمنين عليه السّلام على متابعته للنّاس، و فيه من البعد و الاهانة بمقامه عليه السّلام ما لا يخفى.
2- إنكار تأثير دعاء المسلمين في مزيد إكرام النبيّ صلّى اللَّه عليه و آله، مع أنّه بنفسه إكرام له عند اللَّه و عند الناس.
الترجمة
فرمود: چون تو را بدرگاه حق سبحانه حاجتي است دعا را با صلوات بر پيغمبر صلّى اللَّه عليه و آله آغاز كن و سپس حاجتت را بخواه تا بر آورده شود، زيرا خداوند كريمتر از آنست كه دو حاجت از او خواسته شود و يكى را برآورد و ديگرى را دريغ دارد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 443 و 444)
(395) و قال (- ع- ) اذا كانت لك الى اللّه سبحانه حاجة فابدأ بمسألة الصّلوة على النّبىّ صلّى اللّه عليه و آله ثمّ سل حاجتك فانّ اللّه اكرم من ان يسئل حاجتين فيقضى احداهما و يمنع الاخرى يعنى و گفت (- ع- ) كه در هر وقت كه باشد مر تو را بسوى خدا سبحانه حاجتى پس ابتدا كن بسؤال كردن صلواة بر پيغمبر (- ص- ) پس سؤال كن حاجت خود را كه خدا كريم تر است از اين كه سؤال كرده شود بدو حاجت پس بر اورد يكى از دو حاجت را كه رحمت بر پيغمبر (- ص- ) باشد و منع كند حاجت ديگر را كه حاجت تو باشد
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 324)
367: إِذَا كَانَتْ لَكَ إِلَى اللَّهِ سُبْحَانَهُ حَاجَةٌ - فَابْدَأْ بِمَسْأَلَةِ الصَّلَاةِ عَلَى رَسُولِهِ ص - ثُمَّ سَلْ حَاجَتَكَ - فَإِنَّ اللَّهَ أَكْرَمُ مِنْ أَنْ يُسْأَلَ حَاجَتَيْنِ - فَيَقْضِيَ إِحْدَاهُمَا وَ يَمْنَعَ الْأُخْرَى هذا الكلام على حسب الظاهر- الذي يتعارفه الناس بينهم- و هو ع يسلك هذا المسلك كثيرا- و يخاطب الناس على قدر عقولهم- و أما باطن الأمر فإن الله تعالى لا يصلي على النبي ص- لأجل دعائنا إياه أن يصلي عليه- لأن معنى قولنا اللهم صل على محمد- أي أكرمه و ارفع درجته- و الله سبحانه قد قضى له بالإكرام التام- و رفعة الدرجة من دون دعائنا- و إنما تعبدنا نحن بأن نصلي عليه- لأن لنا ثوابا في ذلك- لا لأن إكرام الله تعالى له أمر- يستعقبه و يستتبعه دعاؤنا- . و أيضا فأي غضاضة على الكريم- إذا سئل حاجتين فقضى إحداهما دون الأخرى- إن كان عليه في ذلك غضاضة- فعليه في رد الحاجة الواحدة غضاضة أيضا
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 279)
[352] و قال عليه السّلام:
إذا كانت لك إلى اللّه سبحانه حاجة فابدأ بمسألة الصّلاة على رسوله، صلّى اللّه عليه و آله، ثمّ سل حاجتك فإنّ اللّه أكرم من أن يسأل حاجتين فيقضى إحداهما و يمنع الأخرى.
بهنگامى كه تو را با خداوند پاك خواهشى باشد، آن خواهش را با درود بر رسول خداى، صلّى اللّه عليه و آله آغاز كن آن گاه حاجتت را بخواه چرا كه خداوند بزرگتر از آنست كه دو خواهش از او بشود، يكى را برآورد و ديگرى را بگذارد.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 134 و 135)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان