9 بهمن 1393, 12:41
متن اصلی حکمت 432 نهج البلاغه
موضوع حکمت 432 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
432 وَ قَالَ عليه السلام الْوِلَايَاتُ مَضَامِيرُ الرِّجَالِ
نقش خوابديدن ها در زندگى
(علمى)
432- امام عليه السّلام (در باره حكمرانان) فرموده است 1 حكومتها ميدانهاى (آزمايش) مردان است (چنانكه در اصطبلها اسبهاى مسابقه در دواندن شناخته ميشوند هنگاميكه كسى به حكومت رسيد نيكى و بديش آشكار مى گردد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1291)
440 [و فرمود:] خواب چه تصميمهاى روزانه را كه نقش بر آب كرد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 440)
414- و قال عليه السّلام:
الْوِلَايَاتُ مَضَامِيرُ الرِّجَالِ
المعنى
أراد بالمضامير مظانّ معرفة جودة الفرس و هى الأمكنة الّتي يقرن فيها الخيل للسباق، و استعار لفظها للولايات باعتبار أنّها مظانّ ظهور جودة الوالى من خسّته و ردائته كما أنّ المضامير للخيل كذلك.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 454)
414- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«حكومتها ميدانهاى آزمون مردانند».
شرح
مقصود از ميدانها، جاى شناخت، اسب تندرو است و آن جايى است كه اسبها براى مسابقه در كنار هم قرار مى گيرند. لفظ «مضامير- ميدانها» را براى حكومتها به اعتبار اين كه محلّ ظهور خوبى حاكم از بدى و پستى اوست، همان طورى كه ميدانها براى اسبها چنين اند، استعاره آورده است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 768)
434- الولايات مضامير الرّجال.
مضامير: جمع مضمار، و هو المكان و الزمان اللذان تضمّر فيهما الخيل للسباق، و بعد المضمار يعرف الجواد من البرذون، و كذلك تعرف الرجال بعد تولي الرئاسة و السلطان.. و كم من وديع قبل أن يحكم أصبح وحشا كاسرا حين الحكم.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 470)
357-« الولايات مضامير الرّجال.» قال ابن ميثم: «أراد بالمضامير مظانّ معرفة جودة الفرس [و رداءته ]، و هي الأمكنة التي يقرن فيها الخيل للسباق، و استعار عليه السلام لفظها للولايات باعتبار أنّها مظانّ ظهور جودة الوالي من خسّته و ردائته، كما أنّ المضامير للخير كذلك.»
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص259 و 230)
(418) و قال عليه السّلام: الولايات مضامير الرّجال.
اللغة
(المضامير) جمع مضمار و هى الأمكنة الّتي يقرن فيها الخيل للسباق و يطلق على مدّة السباق أيضا.
نبّه عليه السّلام إلى أنّه كما يعرف جودة الفرس و جوهره في ميدان المسابقة، يعرف كفاية الرّجل و جوهره بتصدّيه للولاية على شعب أو صقع من حيث صحّة تدبيره في إدارة الامور و عدمها و قوّة رأيه و عزمه و ضعفه و من حيث عدله و ظلمه و من نواح اخر يرتبط بالولاية و الحكم.
الترجمة
فرمود: حكمرانى ميدان مسابقه مردان جهانست.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 514)
(470) و قال (- ع- ) الولايات مضامير الرّجال يعنى و گفت (- ع- ) كه منصب سلطنتها و امارتها ميدان دوانيدن اسبان مردانست در گرو بردن يعنى چنانچه در ان ميدان نيك و بد دويدن اسبان ظاهر مى شود در سلطنت كردن و امارت داشتن نيز نيك و بد عقل و تدبير ايشان ظاهر مى شود
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 331)
449 وَ قَالَ ع : الْوِلَايَاتُ مَضَامِيرُ الرِّجَالِ أي تعرف الرجال بها كما تعرف الخيل بالمضمار- و هو الموضع أو المدة التي تضمر فيها الخيل- فمن الولاة من يظهر منه أخلاق حميدة- و منهم من يظهر منه أخلاق ذميمة- و قال الشاعر-
سكرات خمس إذا مني المرء بها صار عرضة للزمان
سكرة المال و الحداثة و العشق
و سكر الشراب و السلطان
- . و قال آخر
يا ابن وهب و المرء في دولة السلطان أعمى ما دام يدعى أميرا
فإذا زالت الولاية عنه
و استوى بالرجال عاد بصيرا
- . و قال البحتري
و تاه سعيد أن أعير رئاسة و قلد أمرا كان دون رجاله
و ضاق على حقي بعقب اتساعه
فأوسعته عذرا لضيق احتماله
فأدبر عني عند إقبال حظه و غير حالي عنده حسن حاله
فليت أبا عثمان أمسك تيهه
كإمساكه عند الحقوق بماله
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 88)
[431] و قال عليه السّلام:
الولايات مضامير الرّجال.
حكمراينها جولانگاه مردان است (و هرگاه برياستى رسيدند معلوم مى شود چه كاره اند، و تا كجا مى تازاند)
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 214)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان