13 بهمن 1393, 1:31
متن اصلی حکمت 360 نهج البلاغه
موضوع حکمت 360 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
360 وَ قَالَ عليه السلام إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَضَعَ الثَّوَابَ عَلَى طَاعَتِهِ وَ الْعِقَابَ عَلَى مَعْصِيَتِهِ ذِيَادَةً لِعِبَادِهِ عَنْ نِقْمَتِهِ وَ حِيَاشَةً لَهُمْ إِلَى جَنَّتِهِ
فلسفه كيفر و پاداش
(عبادى، معنوى)
360- امام عليه السّلام (در باره پاداش و كيفر خدا) فرموده است 1- خداوند سبحان پاداش را بر بندگى و كيفر را بر گناه خود قرار داده (نه براى آنكه بطاعت نيازمند بوده يا از معصيت بيم داشته باشد بلكه) بجهت آنكه بندگانش را از عذاب خويش باز داشته آنها را بسوى بهشت روانه سازد.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1258)
368 [و فرمود:] خداى سبحان پاداش را در طاعت نهاده است و كيفر را برابر معصيت تا بندگان خود را از عذابش برهاند و به بهشت خويش راند.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 426)
349- و قال عليه السّلام:
إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَضَعَ الثَّوَابَ عَلَى طَاعَتِهِ- وَ الْعِقَابَ عَلَى مَعْصِيَتِهِ ذِيَادَةً لِعِبَادِهِ عَنْ نِقْمَتِهِ- وَ حِيَاشَةً لَهُمْ إِلَى جَنَّتِهِ
اللغة
الذودة: الدفع و المنع.
المعنى
و أشار إلى غايتى الحكمة الإلهيّة من وضع الثواب و العقاب و هما ردّ عباد اللّه عن نقمته و جمعهم إلى جنّته.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 423)
349- امام (ع) فرمود:
لغت
ذودة: برطرف كردن و بازداشتن
ترجمه
«خداوند پاداش را در برابر بندگى و كيفر را در مقابل نافرمانى خود قرار داده است، تا بندگانش را از عذاب خود بازدارد و روانه بهشت سازد».
شرح
امام (ع) به دو هدف حكيمانه الهى از تعيين پاداش و كيفر اشاره فرموده است كه اين دو بندگان خدا را از عذاب خدا باز مى دارد و در بهشت او جاى مى دهد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 716 و 717)
367- إنّ اللّه سبحانه وضع الثّواب على طاعته و العقاب على معصيته ذيادة لعباده عن نقمته و حياشة لهم إلى جنّته.
ذيادة: دفعا، و حياشة: جذبا. ان اللّه سبحانه وهب لعبده القدرة، و العقل، و الارادة، و أمره و نهاه، و وعده بالجنة ان أطاع، و توعده بالنار ان عصى. و العبد بالقدرة يفعل، و بالعقل يميز، و بالإرادة يختار، و الطمع في الجنة يجذبه الى الطاعة، و الخوف من النار يدفعه عن المعصية.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 430)
75- إنّ اللّه سبحانه وضع الثّواب على طاعته، و العقاب على معصيته، ذيادة لعباده عن نقمته، و حياشة لهم إلى جنّته.«» الذودة: الدفع و المنع. و حياشة مصدر: حشت الصيد- بضمّ الحاء، أحوشه، إذا جئته من حواليه لتصرفه إلى الحبالة.«» أشار عليه السلام إلى غايتي الحكمة الإلهية من وضع الثواب و العقاب و هما دفع عباد اللّه عن نقمته و جمعهم إلى جنّته
( . شرح حکم نهج البلاغه، . ص70)
(353) و قال عليه السّلام: إنّ اللَّه سبحانه وضع الثّواب على طاعته و العقاب على معصيته، ذيادة لعباده عن نقمته، و حياشة لهم إلى جنّته.
(الذّود): الدّفع و المنع. (حشت) الابل: جمعتها- مجمع البحرين.
يظهر من كلامه هذا أنّ الثواب على الطاعة و العقاب على المعصية جعل شرعي و لا يكونان عقليّين، و هو خلاف ظاهر كلام المتكلّمين حيث جعلوهما عقليّين فيمكن أن يقال: إنّ العقل يحكم بحسن الطاعة و قبح المعصية و بجواز المثوبة على المطيع و عقوبة العاصي و أمّا ترتّب الثواب على الطاعة أو العقاب على المعصية فأمر شرعي كالمثوبات و العقوبات القانونية، أو المراد أنّ المثوبات و العقوبات بحدودها المقرّرة أمر شرعى و إن كانا في ذاتهما عقليّين.
و ظاهر كلامه يوافق مذهب الأشاعرة، و لكن الشارح المعتزلي قال: و هذا هو مذهب أصحابنا إنّ اللَّه تعالى لمّا كلّف العباد التكاليف الشّاقّة و قد كان يمكنه أن يجعلها غير شاقّة عليهم بأن يزيد في قدرهم، وجب أن يكون في مقابلة تلك التكاليف ثواب- إلى أن قال: و لا بدّ أن يكون في مقابلة فعل القبيح عقاب و إلّا كان سبحانه ممكنا الانسان من القبيح مغريا له بفعله- إلخ.
أقول: في دلالة كلامه عليه السّلام على ما ذكره تأمّل ظاهر، و تحقيق المقام يحتاج إلى بسط لا يناسب هذا المختصر.
الترجمة
راستى كه خداوند سبحان براى فرمانبردنش ثواب مقرّر كرده، و براى نافرمانيش عقوبت، براى منع بنده هايش از بدبختى، و گسيل كردن آنان بسوى بهشت خود.
ا
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 451 و 452)
(403) و قال (- ع- ) انّ اللّه سبحانه وضع الثّواب على طاعته و العقاب على معصيته زيادة لعباده عن نقمته و حياشة لهم الى جنّته يعنى و گفت (- ع- ) كه بتحقيق خداء سبحانه قرار داد كرده است ثواب را بر طاعت خود و عذاب را بر معصيت خود از جهة منع كردن مر بندگان خود را از عقوبت خود و از جهة جمع كردن مر ايشان را بسوى بهشت خود
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 324)
374:إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَضَعَ الثَّوَابَ عَلَى طَاعَتِهِ- وَ الْعِقَابَ عَلَى مَعْصِيَتِهِ ذِيَادَةً لِعِبَادِهِ عَنْ نِقْمَتِهِ- وَ حِيَاشَةً لَهُمْ إِلَى جَنَتِهِ ذِيادة اى دَفْعا ذُدْتُه عن كذا اى دَفعته و رددته- و حياشة مصدر حشت الصيد بضم الحاء أحوشه- إذا جئته من حواليه لتصرفه إلى الحبالة- و كذلك أحشت الصيد و أحوشته- و قد احتوش القوم الصيد إذا نفره بعضهم إلى بعض- . و هذا هو مذهب أصحابنا- إن الله تعالى لما كلف العباد التكاليف الشاقة- و قد كان يمكنه أن يجعلها غير شاقة عليهم- بأن يزيد في قدرهم- وجب أن يكون في مقابلة تلك التكاليف ثواب- لأن إلزام المشاق كإنزال المشاق- فكما يتضمن ذلك عوضا- وجب أن يتضمن هذا ثوابا- و لا بد أن يكون في مقابلة فعل القبيح عقاب- و إلا كان سبحانه ممكنا الإنسان من القبيح- مغريا له بفعله- إذ الطبع البشري يهوى العاجل و لا يحفل بالذم- و لا يكون القبيح قبيحا حينئذ في العقل- فلا بد من العقاب ليقع الانزجار
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 298)
[359] و قال عليه السّلام:
إنّ اللّه سبحانه وضع الثّواب على طاعته، و العقاب على معصيته، زيادة لعباده عن نّقمته، و حياشة لهم إلى جنّته.
پاك پروردگار پاداش و ثواب را بر بندگى و طاعت و كيفر و عقاب را بر سركشى و معصيت مقرّر فرموده است تا آنكه بدين واسطه بندگانش را از نقمتش نگه دارد و به بهشتشان برساند.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 141 و 142)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان