14 بهمن 1393, 15:44
متن اصلی حکمت 207 نهج البلاغه
موضوع حکمت 207 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
207 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ نَالَ اسْتَطَالَ
قدرت و تجاوزكارى
(اخلاقى، سياسى)
207- امام عليه السّلام (در باره گردنكشى) فرموده است
1- كسيكه بجائى رسيد گردنكشى نمود (مگر آنكه آراسته بوده خدا را در نظر گرفته فروتنى نمايد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1183)
216 [و فرمود:] آن كه به نوايى رسيد خود را از ديگران برتر ديد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 397)
201- و قال عليه السّلام:
مَنْ نَالَ اسْتَطَالَ
المعنى
إنّ من نال ما يوجب الاستطالة من جاه و سلطان أو مال استطال بسبب ذلك: أى كان في مظنّة أن يستطيل على غيره بما ناله. فأقام ما بالفعل مقام ما بالقوّة و يصدق بالفعل أيضا. لأنّ كلام الخطيب مطلق يصدق و لو بمرّة. و الكلمة تجري مجرى المثل.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 352 و 353)
201- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«هر كس به مقامى رسيد گردنفرازى كرد».
شرح
براستى كه به مرتبه اى از مقام، قدرت و يا ثروتى كه باعث گردنكشى است رسيد، گردنفرازى كرد، يعنى در معرض گردنكشى بر ديگران- به سبب مقامى كه دست يافته- قرار دارد، پس امام (ع) ما بالفعل را به جاى ما بالقوّه نهاده است كه بالفعل نيز صحيح است. زيرا سخنگو بطور مطلق صادق است، هر چند كه يك مورد اتفاق بيفتد.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 598)
215- من نال استطال.
قال ابن أبي الحديد: «يجوز أن يريد من أثرى تسلط على الناس، و يجوز أن يريد ارتفع بجوده». و التفسير الأول يلتقي مع قول من قال: ان أصحاب الأموال يجعلون من الدولة خادما أمينا لمصالحهم، و إلا بذلوا الأموال لحربها و زوالها.. و قد تنبه لذلك الفقيه الشعراني- توفي سنة 973 ه- حيث قال في ميزانه، باب زكاة المعدن: «للإمام أن يضع على أصحاب المعدن ما يراه خوفا أن يكثر ما لهم فيطلبوا السلطة و ينفقوا على العساكر، و بذلك الفساد».
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 348)
296- من نال استطال. يجوز أن يريد به: من أثرى و نال من الدّنيا حظّا استطال على الناس. و يجوز أن يريد به: من جاد استطال بجوده.
يقال: نالني فلان بكذا، أي جاد به عليّ، و رجل نال، أي جواد.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 226)
الخامسة بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(205) و قال عليه السّلام: من نال استطال.
أصعب الوظائف حفظ العدل في الامور في تقلّب الأحوال و تبدّل حالات الرّجال و خصوصا لمن كان فقيرا فأغنى، أو وضيعا فصار رفيعا، أو نال أمارة، و لا يقدر على ذلك إلّا الأوحدي من الناس كالمعصومين أو المرتاضين المثقفين أو من تلاهم في التربية و الدّين، و قد أشار إلى العدول عن سبيل العدل لمن نال مالا بعد الفقر و شرفا بعد الضعة، و أمارة بعد العطلة بقوله: (من نال استطال) أي يصول على غيره و يتحكّم على النّاس بميله.
الترجمة
فرمود: هر كس بنوائي رسد، دست درازى آغازد
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص287)
(246) و قال (- ع- ) من نال استطال يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه جود و بخشش كرد تفوّق و بلندى جست
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 311)
212: مَنْ نَالَ اسْتَطَالَ يجوز أن يريد به- من أثرى و نال من الدنيا حظا استطال على الناس- . و يجوز أن يريد به من جاد استطال بجوده- . يقال نالني فلان بكذا أي جاد به علي- و رجل نال أي جواد ذو نائل- و مثله رجل طان أي ذو طين- و رجل مال أي ذو مال
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 37)
[206] و قال عليه السّلام:
من نال استطال.
آن كس كه (فرومايه است چون) بجائى رسد بگردنكشى برخيزد.
نظم
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 232 و 233)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان