14 بهمن 1393, 15:45
متن اصلی حکمت 196 نهج البلاغه
موضوع حکمت 196 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
196 وَ قَالَ عليه السلام كُلُّ وِعَاءٍ يَضِيقُ بِمَا جُعِلَ فِيهِ إِلَّا وِعَاءَ الْعِلْمِ فَإِنَّهُ يَتَّسِعُ بِهِ
گنجايش نامحدود ظرف علم (علمى)
196- امام عليه السّلام (در ستايش دانش) فرموده است
1- هر ظرفى تنگ مى گردد (پر ميشود) بآنچه درون آن مى گذارند مگر ظرف علم و دانش (سينه و دل) كه (چون علم در آن راه يافت) فراخ مى گردد (و گنجايش دارد براى پذيرفتن علم ديگر).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1179)
205 [و فرمود:] هر آوندى بدانچه در آن نهند تنگ شود جز آوند دانش كه هر چه در آن نهند فراخ تر گردد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 396)
190- و قال عليه السّلام:
كُلُّ وِعَاءٍ يَضِيقُ بِمَا جُعِلَ فِيهِ- إِلَّا وِعَاءَ الْعِلْمِ فَإِنَّهُ يَتَّسِعُ بِهِ
المعنى
الأوعية المحسوسة لمّا كانت متناهية الاتّساع فمن شأنها أن يضيق بما يجعل فيها، و أوعية العلم معقولة و هي النفوس و قوّة إدراك العلوم فيها غير متناهية و كلّ مرتبة من إدراكها تعدّ لما بعدها إلى غير النهاية فبالواجب أن يتّسع بالعلم و يزيد بزيادته.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 347)
190- امام (ع) فرمود:
كُلُّ وِعَاءٍ يَضِيقُ بِمَا جُعِلَ فِيهِ- إِلَّا وِعَاءَ الْعِلْمِ فَإِنَّهُ يَتَّسِعُ
ترجمه
«هر ظرفى بدانچه در درون آن قرار مى دهند پر مى شود، جز ظرف دانش كه از آن وسعت مى يابد».
شرح
ظرفهاى محسوس چون گنجايش معينى دارند، پس طبيعى است كه با قرار دادن چيزى در درون آنها پر شوند، اما ظرف علم، از سنخ معقول يعنى همان نفوس است و نيروى دريافت علوم در نفوس نامتناهى است، و هر مرتبه اى از ادراك مقدمه براى مرتبه بعد مى شود تا بى نهايت. پس قهرى است كه به وسيله علم گنجايشش بيشتر و با فزونى علم افزونتر شود.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 589)
204- كلّ وعاء يضيق بما جعل فيه إلّا وعاء العلم فإنّه يتّسع.
وعاء العلم: العقل، و هو يقوى و تتسع آفاقه بالعلم، و كلما اكتشف سرا بدت له من خلاله أسرار، و هذه بدورها تتكشف عن حقائق و أسرار.. و هكذا دواليك الى ما لا نهاية. و علينا أن لا ننسى ان العلم الذي ينتهي بنا الى الكشف و الاختراع هو المقرون بالتجربة و العمل، و ليس «القول المؤلف من قضايا يلزمه لذاته قول آخر» لأن القول لفظ و حروف، و العلم عمل، و لا علم بلا عمل أو ما يمهد له و يفتح الأسماع و الأبصار و الأفئدة نحوه، و سبحان الذي قال: اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَ رَسُولُهُ وَ الْمُؤْمِنُونَ- 105 التوبة. و لم يقل تكلموا فسيسمع اللّه كلامكم.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 342)
206- كلّ وعاء يضيق بما جعل فيه إلّا وعاء العلم، فإنّه يتّسع به. الأوعية المحسوسة لمّا كانت متناهية الاتّساع، فمن شأنها أن يضيق بما يجعل فيها، و أوعية العلم معقولة و هي النفوس، و قوّة إدراك العلوم فيها غير متناهية، و كلّ مرتبة من إدراكها تعدّ لما بعدها إلى غير النهاية، فبالواجب أن يتّسع بالعلم و يزيد بزيادته.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص172)
الرابعة و التسعون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(194) و قال عليه السّلام: كلّ وعاء يضيق بما جعل فيه إلّا وعاء العلم فإنّه يتّسع به.
قال الشارح المعتزلي: هذا الكلام تحته سرّ عظيم و رمز إلى معنى شريف غامض و منه أخذ مثبتوا النفس الناطقة الحجّة على قولهم، و محصول ذلك أنّ القوى الجسمانية تضيق و تتعب بتكرار أفاعيلها كقوّة البصر، فانّها تكلّ بتكرار النظر حتى تسقط من الأثر، و كذلك قوّة السمع تكلّ بتكرار الأصوات، و لكنا وجدنا القوّة العاقلة بالعكس من ذلك، فكلّما تكرّرت المعقولات عليها ازدادت سعة و انبساطا و استعدادا لادراك امور اخرى، و تكرار المعقولات عليها يشحذها و يصقلها فهي إذن مخالفة في هذا الحكم للقوى الجسمانيّة فليست منها، و إذا لم تكن منها فهي مجرّدة و هي التي نسمّيها النفس الناطقة- انتهى ملخّصا.
أقول: مبنى هذا القول على أنّ صدور الأفعال الجسمانية يستلزم نقصان نشاط المادّة و صرفها في العمل فتنفد رويدا رويدا إلى أن يضمحلّ، و لكن اكتشفوا في العصور الأخيرة الراديوم و جرّبوه فوجدوه تزداد نشاطا بالتشعشع، فتدبّر.
الترجمة
فرمود: هر ظرفي بدانچه در آن است تنك مى شود جز ظرف دانش كه بوسيله آن پهناور مى شود.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص276)
(234) و قال (- ع- ) كلّ وعاء يضيق بما جعل فيه الّا وعاء العلم فانّه
(235) يتّسع يعنى و گفت (- ع- ) كه هر ظرفى تنگ مى شود و پر مى گردد از آن چيزى كه در او مى گذارند مگر ظرف علم كه دل انسان باشد زيرا كه بتحقيق ظرف علم وسيع مى گردد از حصول علم در ان يعنى مستعدّ مى شود از براى ظرفيّت علم ديگر
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 310 و 311)
201: كُلُّ وِعَاءٍ يَضِيقُ بِمَا جُعِلَ فِيهِ- إِلَّا وِعَاءَ الْعِلْمِ فَإِنَّهُ يَتَّسِعُ بِهِ هذا الكلام تحته سر عظيم- و رمز إلى معنى شريف غامض- و منه أخذ مثبتو النفس الناطقة الحجة على قولهم- و محصول ذلك أن القوى الجسمانية- يكلها و يتعبها تكرار أفاعيلها عليها- كقوة البصر يتعبها تكرار إدراك المرئيات- حتى ربما أذهبها و أبطلها أصلا- و كذلك قوة السمع يتعبها تكرار الأصوات عليها- و كذلك غيرها من القوى الجسمانية- و لكنا وجدنا القوة العاقلة بالعكس من ذلك- فإن الإنسان كلما تكررت عليه المعقولات- ازدادت قوته العقلية سعة و انبساطا و استعدادا- لإدراك أمور أخرى غير ما أدركته من قبل- حتى كان تكرار المعقولات عليها يشحذها و يصقلها- فهي إذن مخالفة في هذا الحكم للقوى الجسمانية- فليست منها لأنها لو كانت منها- لكان حكمها حكم واحد من أخواتها- و إذا لم تكن جسمانية فهي مجردة- و هي التي نسميها بالنفس الناطقة
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 25)
[195] و قال عليه السّلام:
كلّ وعاء يضيق بما جعل فيه إلّا وعاء العلم فانّه يتّسع به.
هر ظرفى به آن چه در او گذارده شود به تنگى گرايد جز ظرف دانش كه گشاده تر گردد.
نظم
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 222و 223)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان