14 بهمن 1393, 15:45
متن اصلی حکمت 149 نهج البلاغه
موضوع حکمت 149 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
149 وَ قَالَ عليه السلام قَدْ بُصِّرْتُمْ إِنْ أَبْصَرْتُمْ وَ قَدْ هُدِيتُمْ إِنِ اهْتَدَيْتُمْ (وَ أُسْمِعْتُمْ إِنِ اسْتَمَعْتُمْ )
فراهم بودن راه هاى هدايت
(اخلاقى، اقتصادى)
149- امام عليه السّلام (در پند و اندرز) فرموده است
1- بشما بينائى داده اند اگر چشم بگشائيد، و راه نموده اند اگر راه بيابيد، و شنوايى بخشيده اند اگر بشنويد.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1165)
157 [و فرمود:] شما را نماياندند اگر مى ديديد، و راه نمودند اگر مى يافتيد، و شنواندند اگر مى شنيديد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 391)
144- و قال عليه السّلام:
قَدْ بُصِّرْتُمْ إِنْ أَبْصَرْتُمْ وَ قَدْ هُدِيتُمْ إِنِ اهْتَدَيْتُمْ وَ أُسْمِعْتُمْ إِنِ اسْتَمَعْتُمْ
المعنى
أى قد بصّرتم سبيل الرشاد و هديتم إليها و اسمعتم الدلالة عليها إن كان لكم استعداد أن تبصروها و تسمعوا و تهتدوا إليها. و قد مرّ مثله.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 333)
144- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«شما را بينايى داده اند، اگر از بينايى استفاده كنيد، و شما را راهنمايى كرده اند اگر هدايت پذير باشيد، و وسيله شنوايى داده اند اگر گوش فرا دهيد».
شرح
يعنى راه كمال را به شما نمايانده اند، و بدان سو شما را رهبرى كرده اند. و اين راهنمايى بر كمال را به گوش شما رسانده اند، اگر شما آمادگى براى ديدن، شنيدن و راه بردن بدان سو را داشته باشيد و نظير اين سخن قبل از اين گفته شد.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 562 و 563)
156- قد بصّرتم إن أبصرتم، و قد هديتم إن اهتديتم و أسمعتم إن استمعتم.
الجملة الثانية و الثالثة عطف تفسير على الأولى، و المعنى ان اللّه سبحانه بيّن و أوضح «لمن كان له قلب أو ألقى السمع و هو شهيد- 37 ق» و لم يدع لأحد من حجة و عذر. فلا تلوموه و لوموا أنفسكم.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 322)
194- قد بصّرتم إن أبصرتم، و قد هديتم إن اهتديتم، و أسمعتم إن استمعتم. قال اللّه تعالى: وَ أَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْناهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمى عَلَى أُولئِكَ. و قال: وَ هَدَيْناهُ النَّجْدَيْنِ.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص163)
التاسعة و الاربعون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(149) و قال عليه السّلام: قد بصّرتم إن أبصرتم، و قد هديتم إن اهتديتم، و أسمعتم إن استمعتم.
قال الشارح المعتزلي: و اعلم أنّ اللَّه تعالى قد نصب الأدلّة و مكّن المكلّف بما أكمل له من العقل من الهداية، فاذا ضلّ فمن قبل نفسه- انتهى.
فابصار ما خلق اللَّه من الايات كاف للاعتبار و الإيمان باللّه تعالى، و القرآن شاف للهداية إلى رسل اللَّه، و نداء الحقّ عال في كلّ مكان، و جار على كلّ لسان.
الترجمة
فرمود: اگر بينا باشيد بشماره نموده شده است، و وسائل رهنمائى براى شما فراهم است اگر براه بيائيد، و اگر گوش شنوا داريد نداى حق بلند است.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص240)
(185) و قال (- ع- ) قد بصّرتم ان ابصرتم و قد هديتم ان اهتديتم و اسمعتم ان استمعتم يعنى و گفت (- ع- ) بتحقيق كه شديد بينا كننده اگر بينا گشتيد و شديد راه نماينده اگر راه يافتيد و شديد شنواننده اگر گوش داديد بشنيدن يعنى كسى كه بينا نشده است و راه نيافته است و گوش نگرفته است چگونه بينا كننده و راه نماينده و شنواننده و امام و مقتدى خواهد بود
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 308)
159: وَ قَدْ بُصِّرْتُمْ إِنْ أَبْصَرْتُمْ وَ قَدْ هُدِيتُمْ إِنِ اهْتَدَيْتُمْ قال الله تعالى وَ أَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْناهُمْ- فَاسْتَحَبُّوا الْعَمى عَلَى الْهُدى - . و قال سبحانه وَ هَدَيْناهُ النَّجْدَيْنِ- . و قال بعض الصالحين ألا إنهما نجدا الخير و الشر- فجعل نجد الشر أحب إليكم من نجد الخير- . قلت النجد الطريق- . و اعلم أن الله تعالى قد نصب الأدلة- و مكن المكلف بما أكمل له من العقل من الهداية- فإذا ضل فمن قبل نفسه أتى- . و قال بعض الحكماء الذي لا يقبل الحكمة- هو الذي ضل عنها ليست هي الضالة عنه- . و قال متى أحسست بأنك قد أخطأت- و أردت ألا تعود أيضا فتخطئ- فانظر إلى أصل في نفسك حدث عنه ذلك الخطأ- فاحتل في قلعه- و ذلك أنك إن لم تفعل ذلك عاد فثبت خطأ آخر- و كان يقال- كما أن البدن الخالي من النفس تفوح منه رائحة النتن- كذلك النفس الخالية من الحكمة- و كما أن البدن الخالي من النفس- ليس يحس ذلك بالبدن بل الذين لهم حس يحسونه به- كذلك النفس العديمة للحكمة ليس تحس به تلك النفس- بل يحس به الحكماء- و قيل لبعض الحكماء ما بال الناس ضلوا عن الحق- أ تقول إنهم لم تخلق فيهم قوة معرفة- فقال لا بل خلق لهم ذلك- و لكنهم استعملوا تلك القوة على غير وجهها- و في غير ما خلقت له- كالسم تدفعه إلى إنسان ليقتل به عدوه فيقتل به نفسه
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 376-377)
[151] و قال عليه السّلام:
قد بصّرتم إن أبصرتم، و قد هديتم إن اهتديتم، و أسمعتم إن استمعتم.
شما را بينائى داده اند، اگر ديده بگشائيد، و راه را نشان داده اند، اگر ره پيدا كنيد، و شنوائى داده اند اگر شنوا باشيد (مراكز پند گرفتن در جهان بسيار است اگر انسان گوش حقيقت نيوش را بگشايد و عبرت پذيرد)
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص191و192)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان