14 بهمن 1393, 15:45
متن اصلی حکمت 151 نهج البلاغه
موضوع حکمت 151 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
151 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ وَضَعَ نَفْسَهُ مَوَاضِعَ التُّهْمَةِ فَلَا يَلُومَنَّ مَنْ أَسَاءَ بِهِ الظَّنَّ
پرهيز از مواضع اتّهام
(اخلاق اجتماعى)
151- امام عليه السّلام (در پرهيز از جاهاى تهمت) فرموده است
1- هر كه به جاهاى تهمت و بدگمانى برود بد گمان بخود را نبايد سرزنش نمايد (زيرا خود سبب شده كه باو گمان بد برند).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1165)
159 [و فرمود:] آن كه خود را در جاهايى كه موجب بدگمانى است نهاد، آن را كه گمان بد بدو برد سرزنش مكناد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 391)
146- و قال عليه السّلام:
مَنْ وَضَعَ نَفْسَهُ مَوَاضِعَ التُّهَمَةِ- فَلَا يَلُومَنَّ مَنْ أَسَاءَ بِهِ الظَّنَّ
المعنى
لأنّه هو السبب في إساءة الظنّ بنفسه و لا لوم على من أساء به الظنّ لأنّ ظنّه ذلك مستند إلى أمارة من شأنها توليد الظنّ.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 334)
146- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«كسى كه خود را در معرض اتهام و بدگمانى قرار دهد نبايد آن كس را كه به او گمان بد برد، سرزنش كند».
شرح
زيرا او خود باعث شده تا به او گمان بد برند. و سرزنش به كسى كه گمان بد به وى برده است معنى ندارد، زيرا بدگمانى او مستند به قرينه اى است كه زمينه به وجود آمدن چنين گمانى است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 563)
158- من وضع نفسه مواضع التهمة فلا يلومنّ من أساء به الظّنّ.
من قارب مواضع الريبة ارتاب به الناس، و أساء الى نفسه بنفسه. و روي أن صحابيا رأى النبي (ص) و معه امرأة، فقال له النبي: هذه زوجتي فلانة.
قال: يا رسول اللّه أ فيك يظن قال: الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 323)
285- من وضع نفسه مواضع التّهمة فلا يلومنّ من أساء به الظّنّ. لأنّه هو السبب في إساءة الظنّ بنفسه.
قال ابن أبي الحديد: رأى بعض الصحابة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله واقفا في درب من دروب المدينة و معه امرأة فسلّم عليه، فردّ عليه، فلمّا جاوزه، ناداه فقال: هذه زوجتي فلانة، قال: يا رسول اللّه، أوفيك يظنّ فقال: إنّ الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص221)
الحادية و الخمسون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(151) و قال عليه السّلام: من وضع نفسه مواضع التّهمة فلا يلومنّ من أساء به الظّنّ.
ينبغي للمسلم أن يحفظ ظاهره من المساوي و العيوب، لأنّ ظاهر حال المسلم السّلامة من الماثم، و هو دليل عدالته و سبيل الاعتماد عليه و سبب حرمة غيبته و ذكر معايبه، و لا ينبغي له أن يضع نفسه في مظانّ السّوء كالمعاشرة مع الفجّار، أو القعود على دكّة الخمّار، فانّه يوجب التّهمة و العار.
الترجمة
هر كه در تهمت گاه نشنيد بدگماني مردم بيند، و جز خود را سرزنش نبايد كرد.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص241و242)
(187) و قال (- ع- ) من وضع نفسه مواضع التّهمة فلا يلومنّ من ساء به الظّنّ يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه گذاشت نفس خود را در مكانهاى متّهم شدن و پرهيز نكرد از مكان تهمت پس ملامت نكند كسيرا كه گمان بد باو ببرد
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 308)
161: مَنْ وَضَعَ نَفْسَهُ مَوَاضِعَ التُّهَمَةِ- فَلَا يَلُومَنَّ مَنْ أَسَاءَ بِهِ الظَّنَّ
رأى بعض الصحابة رسول الله ص- واقفا في درب من دروب المدينة- و معه امرأة فسلم عليه فرد عليه- فلما جاوزه ناداه فقال هذه زوجتي فلانة- قال يا رسول الله أ و فيك يظن- فقال إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم
و جاء في الحديث المرفوع دع ما يريبك إلى ما لا يريبك
و قال أيضا لا يكمل إيمان عبد حتى يترك ما لا بأس به
- . و قد أخذ هذا المعنى شاعر فقال-
و زعمت أنك لا تلوط فقل لنا هذا المقرطق واقفا ما يصنع
شهدت ملاحته عليك بريبة
و على المريب شواهد لا تدفع
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 380)
[153] و قال عليه السّلام:
من وضع نفسه مواضع التّهمة فلا يلومنّ من أساء به الظنّ.
آنكه خويشتن را بجاهاى تهمت و بدگمانى بكشد از آنكه بدو بدگمان شود نكوهش نشايد.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص192و193)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان