14 بهمن 1393, 15:46
متن اصلی حکمت
موضوع حکمت 154 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
154 وَ قَالَ عليه السلام الْفَقْرُ الْمَوْتُ الْأَكْبَرُ
فقر و نابودى
(اقتصادى)
154- امام عليه السّلام (در نكوهش تنگدستى) فرموده است
1- فقر و تنگدستى مرگ بسيار بزرگست (زيرا سختى مرگ يك بار است و سختى بى چيزى هر آن مشاهده ميشود).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1166)
163 [و فرمود:] تنگدستى بزرگتر مرگ است.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 391)
149- و قال عليه السّلام:
الْفَقْرُ الْمَوْتُ الْأَكْبَرُ
المعنى
استعار له لفظ الموت بوصف الأكبر. أمّا كونه موتا فلانقطاع الفقير عن مشتهياته و مطلوباته الّتي هى مادّة الحياة، و تألّمه لفقدها. و أمّا أنّه أكبر فلتعاقب آلامه على الفقير مدّة حياته، و أمّا ألم الموت ففي وقت واحد. و هو مبالغة في شدّته.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 335)
149- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«تنگدستى، مرگ بزرگتر است.»
شرح
مردن با صفت بزرگتر را براى تهيدستى استعاره آورده است. امّا اين كه تنگدستى نوعى مردن است، به دليل آن است كه شخص بى چيز، از خواسته ها و مقاصدى كه سرمايه زندگى مادى است بريده و به خاطر از دست دادن آنها غمگين است. و اما اين كه بزرگتر است، چون در طول زندگى شخص تنگدست، غمها و سختيهاى تنگدستى پياپى مى رسد، امّا غم مردن يك باره است. و اين نوعى مبالغه در سختى فقر و تنگدستى است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 565)
162- الفقر الموت الأكبر.
قال رسول اللّه (ص): «كاد الفقر يكون كفرا» لأنه يدفع بالإنسان الى فعل الرذائل، و في الحكمة 318: «الفقر منقصة للدين، مدهشة للعقل، داعية للمقت». و في الحكمة 371: «اذا بخل الغني بمعروفه باع الفقير دينه بدنياه». و تقدم مع الشرح قوله: «الفقر يخرس الفطن» في الحكمة 3.
و قوله: «الفقر في الوطن غربة» في الحكمة 55.
و اذا لم تخن الذاكرة فقد نقلت هناك عن كتاب «أصول الكافي» ان الإمام جعفر الصادق قال: غدا يضرب الفقراء باب الجنة فيقول البوّاب: من في الباب فيقولون: نحن الفقراء. فيقول البواب: أ تريدون أن تدخلوا الجنة قبل الحساب. لن يكون هذا أبدا. فيقول الفقراء: و ما ذا أعطيتمونا حتى تحاسبونا فيقول اللّه جلّ و عز: صدقوا خلوا بينهم و بين الجنة. ادخلوها بسلام آمنين.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 324)
182- الفقر الموت الأكبر. أمّا كونه موتا فلانقطاع الفقير عن مشتهياته و مطلوباته التي هي مادّة الحياة، و تألّمه لفقدها.
و أمّا أنّه أكبر فلتعاقب آلامه على الفقير مدّة حياته.
و أمّا ألم الموت ففي وقت واحد، و هو مبالغة في شدّته.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص156)
الرابعة و الخمسون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(154) و قال عليه السّلام: الفقر الموت الأكبر.
الموت على ضربين: موت اختيارى أمر به في قوله عليه السّلام: موتوا قبل أن تموتوا، و مرجعه إلى محو الانيّة الماديّة و دحر النفس الأمّارة عن التّوجّه إلى ميولها الشهوانيّة و نفورها الغضبيّة إلى حيث تقبل إلى ما يخالفها من الرّياضات البدنيّة، و تكره اللذات النفسانيّة، كما استشمّ عليّ عليه السّلام من وعاء الحلوى ريح سمّ الحيّة و قيئها.
و موت طبيعيّ يعرض للانسان فيفني جسمه بما فيه من الأهواء و الأميال و الأمانى و الامال، و للفقر أكبر أثر في الانسان من الناحيتين.
الترجمة
فرمود: درويشى بزرگترين مرگ است.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص243و244)
(191) و قال (- ع- ) الفقر الموت الاكبر يعنى و گفت (- ع- ) كه فقر و فاقه مرگ بزرگست زيرا كه در بعضى باعث كفران و هلاكت اخرتست
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 308)
165: الْفَقْرُ الْمَوْتُ الْأَكْبَرُ
في الحديث المرفوع أشقى الأشقياء من جمع عليه فقر الدنيا و عذاب الآخرة
- . و أتى بزرجمهر فقير جاهل- فقال بئسما اجتمع على هذا البائس- فقر ينقص دنياه و جهل يفسد آخرته- . شاعر-
خلق المال و اليسار لقوم و أراني خلقت للإملاق
أنا فيما أرى بقية قوم
خلقوا بعد قسمة الأرزاق
- . أخذ السيواسي هذا المعنى- فقال في قصيدته الطويلة المعروفة بالساسانية-
ليت شعري لما بدا يقسم الأرزاق في أي مطبق كنت
- . قرئ على أحد جانبي دينار-
قرنت بالنجح و بي كل ما يراد من ممتنع يوجد
- . و على الجانب الآخر-
و كل من كنت له آلفا فالإنس و الجن له أعبد
و قال أبو الدرداء- من حفظ ماله فقد حفظ الأكثر من دينه و عرضه- . بعضهم-
و إذا رأيت صعوبة في مطلب فاحمل صعوبته على الدينار
تردده كالظهر الذلول فإنه
حجر يلين قوة الأحجار
- . و من دعاء السلف- اللهم إني أعوذ بك من ذل الفقر و بطر الغنى
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 386-387)
[156] و قال عليه السّلام:
الفقر الموت الأكبر.
بزرگترين مردن تنگدست بودن است.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص194)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان