14 بهمن 1393, 15:46
متن اصلی حکمت 159 نهج البلاغه
موضوع حکمت 159 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
159 وَ قَالَ عليه السلام الْأَمْرُ قَرِيبٌ وَ الِاصْطِحَابُ قَلِيلٌ
توجّه به فنا پذيرى دنيا
(اخلاقى)
159- امام عليه السّلام (در دل نبستن بدنيا و اهل آن) فرموده است:
1- امر (آخرت كه از مرگ شروع ميشود) نزديك است (براى برداشتن توشه بكوش) و با هم بودن (در دنيا) اندك (بزودى جدا مى شويد پس دلبستگى را نشايد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1167)
168 [و فرمود:] مرگ نزديك است و همصحبتى- دنيا- اندك.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 392)
154- و قال عليه السّلام:
الْأَمْرُ قَرِيبٌ وَ الِاصْطِحَابُ قَلِيلٌ
المعنى
أراد أمر اللّه و هو الموت و الاصطحاب في الدنيا.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 336)
154- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«فرمان خدا نزديك و فرصت همراه بودن اندك است».
شرح
مقصود امام (ع) از فرمان خدا مرگ و از همراهى، با هم بودن در دنياست.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 567)
167- الأمر قريب، و الاصطحاب قليل.
المراد بالأمر هنا الموت، قال سبحانه: وَ غَرَّتْكُمُ الْأَمانِيُّ حَتَّى جاءَ أَمْرُ اللَّهِ- 14 الحديد و المراد بالاصطحاب حياة الإنسان في الدنيا و صحبته لها. و في كل صفحة من صفحات النهج حديث و كلام عن الموت و الحياة صراحة أو إشارة.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 326)
32- الأمر قريب، و الاصطحاب قليل. هذه الكلمة تذكّر بالموت و سرعة زوال الدّنيا، و المراد بالأمر أمر اللّه و هو الموت
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص50)
التاسعة و الخمسون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(159) و قال عليه السّلام: الأمر قريب، و الاصطحاب قليل.
اللغة
(اصطحبه): جعله في صحبته- المنجد.
فسّر الأمر في قوله عليه السّلام بالموت، و لكن فسّر الأمر في قوله تعالى «أَتى أَمْرُ اللَّهِ فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ» بيوم القيامة كما نقله في مجمع البيان عن الجبائي و ابن عباس و فسّر قلّة الاصطحاب بقلّة مصاحبة امور الدّنيا و ما فيها، و يمكن أن يكون المراد قلّة المصاحبة لأعمال الخير.
الترجمة
فرمود: أمر الهى نزديك است، و مصاحبت اندك.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص247و248)
(196) و قال عليه السّلام الأمر قريب و الاصطحاب قليل يعنى و گفت (- ع- ) كه امر كه مرگ باشد نزديكست و مصاحبت با دنيا اندك يعنى دل بستگى را نشايد
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 308)
170: الْأَمْرُ قَرِيبٌ وَ الِاصْطِحَابُ قَلِيلٌ هذه الكلمة تذكر بالموت و سرعة زوال الدنيا- و قال أبو العلاء-
نفسي و جسمي لما استجمعا صنعا شرا إلى فجل الواحد الصمد
فالجسم يعذل فيه النفس مجتهدا
و تلك تزعم أن الظالم الجسد
إذا هما بعد طول الصحبة افترقا فإن ذاك لأحداث الزمان يد
و أصبح الجوهر الحساس في محن
موصولة و استراح الآخر الجمد
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 394)
[159] و قال عليه السّلام:
الأمر قريب و الاصطحاب قليل
مرگ نزديك است، و با هم بودن اندك (بدنامى حيات دو روزى نبود بيش آنهم كليم با تو بگويم چسان گذشت يك روز صرف بستن دل شد باين و آن روز ديگر بكندن دل ز اين و آن گذشت)
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص195و196)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان