14 بهمن 1393, 15:46
متن اصلی حکمت 160 نهج البلاغه
موضوع حکمت 160 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
160 وَ قَالَ عليه السلام قَدْ أَضَاءَ الصُّبْحُ لِذِي عَيْنَيْنِ
آينده نگرى
(اخلاقى، اعتقادى)
160- امام عليه السّلام (در ستودن بينايان) فرموده است
1- محقّقا براى آنكه دو چشم دارد صبح روشن است (براى خردمند بينا دين حقّ و راه راست هويدا است و او مانند كور دلان در شكّ و دو دلى نمى باشد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1168)
169 [و فرمود:] براى كسى كه دو ديده اش بيناست، بامداد، روشن و هويداست.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 392)
155- و قال عليه السّلام:
قَدْ أَضَاءَ الصُّبْحُ لِذِي عَيْنَيْنِ
المعنى
هو تمثيل. و استعار لفظ الصبح لسبيل اللّه و وصف الضياء لوضوحها و ظهورها بوصف الشارع و دلالته عليها، و يحتمل أن يكون ذلك تمام وصف سبق منه للحقّ.
كأنّ سائلا سأله عن أمر فشرحه له مرّة أو مرارا و هو يستزيده فقال له هذا القول أى قد أوضحت لك الحقّ إن كنت تبصر.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 336)
155- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«براى كسى كه داراى دو چشم است، صبح روشن است».
شرح
اين جمله تمثيلى است، لفظ صبح را براى راه خدا و صفت ضياء را براى روشنى ظاهر و آشكاراى راه خدا با معرفى و راهنمايى شارع مقدس استعاره آورده است. و احتمال دارد، تمام اينها صفت براى حق باشد كه قبلا بيان كرده است، گويا كسى در موردى پرسيده است و آن حضرت يك بار و يا بيشتر شرح داده، و او بيشتر توضيح خواسته است، و امام (ع) اين جمله را در جواب او گفته: يعنى من حق را براى تو روشن ساختم اگر داراى بينش بودى.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 567 و 568)
168- قد أضاء الصّبح لذي عينين.
طريق الحق واضح كوضح النهار، و لا عذر لمن أعرض و نأى. و مثله في الخطبة 155: ان اللّه قد أوضح لكم سبيل الحق، و أنار طريقه، فشقوة لازمة، أو سعادة دائمة. و مثله في النهج كثير.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 326)
195- قد أضاء الصّبح لذي عينين. هذا الكلام جار مجرى المثل و مثله: و الشمس لا تخفى عن الأبصار.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص164)
الستون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(160) و قال عليه السّلام: قد أضاء الصّبح لذي عينين.
قال الشارح المعتزلي: هذا الكلام جار مجرى المثل- انتهى.
فهو من الأمثال السائرة الجارية على لسانه عليه السّلام، و المقصود منه وجود الدليل الباهر الظاهر على الحقّ و وضوح طريق النجاة لمن كان له قلب أو ألقى السّمع و هو شهيد.
الترجمة
فرمود: بامداد براى كسى كه دو چشم بينا دارد روشن است.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص248)
(197) و قال (- ع- ) قد اضاء الصّبح لذى عينين يعنى و گفت (- ع- ) كه روشن است صبح قيامت از براى كسى كه دو چشم بينا دارد كه دو چشم علم و عمل باشد يعنى و الّا روز قيامت بر او تاريك خواهد بود نعوذ باللّه
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 308)
171: قَدْ أَضَاءَ الصُّبْحُ لِذِي عَيْنَيْنِ هذا الكلام جار مجرى المثل- و مثله
و الشمس لا تخفى عن الأبصار
- . و مثله-
إن الغزالة لا تخفى عن البصر
- . و قال ابن هانئ يمدح المعتز-
فاستيقظوا من رقدة و تنبهوا ما بالصباح عن العيون خفاء
ليست سماء الله ما ترونها
لكن أرضا تحتويه سماء
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 395)
[160] و قال عليه السّلام:
قد أضاء الصّبح لذى عينين.
آنكه را دو چشمى روشن است، بامداد برايش نمايان است.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص196)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان