14 بهمن 1393, 15:46
متن اصلی حکمت 171 نهج البلاغه
موضوع حکمت 171 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
171 وَ قَالَ عليه السلام الطَّمَعُ رِقٌّ مُؤَبَّدٌ
طمع ورزى و بردگى
(اخلاقى، اجتماعى)
171- امام عليه السّلام (در نكوهش آز) فرموده است
1- طمع بندگى هميشگى است (آزمند هميشه بنده و گرفتار است و تا از طمع چشم نپوشد آزاد نگشته رهائى نيابد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1170)
180 [و فرمود:] آزمند بودن، جاودان بندگى نمودن است.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 392)
166- و قال عليه السّلام:
الطَّمَعُ رِقٌّ مُؤَبَّدٌ
المعنى
استعار لفظ الرقّ للطمع باعتبار ما يستلزمه من التعبّد للمطموع فيه و الخضوع له كالرقّ، و تأييده باعتبار دوام التعبّد بسببه فإنّ الطامع دائم العبوديّة لمن يطمع فيه ما دام طامعا و هو في ذلك كالدائم من الرقّ.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 339)
166- امام (ع) فرمود:
ا لطَّمَع> رِقٌّ مُؤَبَّدٌ
ترجمه
«طمع باعث بندگى هميشگى است».
شرح
كلمه رقّ را از آن جهت براى طمع استعاره آورده است كه لازمه طمع، تسليم شدن در برابر آن چيزى است كه به آن طمع بسته و فروتنى در برابر آن است، مانند بردگى، و هم به دليل دوام تسليم شدن به سبب طمع است، زيرا شخص طمعكار تا وقتى كه از كسى چشم طمع دارد، همواره تسليم اوست، و در اين جهت مثل كسى است كه هميشه برده ديگرى است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 573 و 574)
179- الطّمع رقّ مؤبّد.
الطمع من أمهات الرذائل، و علة العلل للفساد و الضلال في طول الأرض و عرضها.. فهو يخرج الانسان عن انسانيته، و يقوده الى الذل و الهوان و العبودية للجبابرة الطغاة، و الكذب و الخيانة، و الظلم و البغي.. الى ألف رذيلة و رذيلة.. و قد بلينا نحن بقادة لو خيّر الواحد منهم بين التضحية بمنصبه من أجل البلاد و العباد و بين كرسي الحكم- لما اختار عليها شيئا.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 329)
153- الطّمع رقّ مؤبّد. استعار لفظ الرقّ للطمع باعتبار ما يستلزمه من التعبّد للمطموع فيه، و الخضوع له كالرقّ، و تأييده باعتبار دوام التعبّد بسببه، فإنّ الطامع دائم العبوديّة لمن يطمع فيه ما دام طامعا.
قال الشاعر:
تعفّف و عش حرّا و لا تك طامعا فما قطّع الأعناق إلّا المطامع
و في المثل: أطمع من أشعب ، رأى سلّالا يصنع سلّة، فقال له:
أوسعها. قال: مالك و ذاك قال: لعلّ صاحبها يهدي لي فيها شيئا. و قيل: لم يكن أطمع من أشعب إلّا كلبه، رأى صورة القمر في البئر فظنّه رغيفا، فألقى نفسه في البئر يطلبه، فمات.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص131)
الحادية و السبعون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(171) و قال عليه السّلام: الطّمع رقّ مؤبّد.
(الرّق) من لا يملك رزقه و لا يعتمد على نفسه في معاشه و ينظر في اموره إلى مولاه. و من تمكّن الطمع إلى الغير في قلبه و يريد أن يعيش من يد غيره كالسائل بالكفّ فيصير كرقّ لارجاء في حرّيته و في حياة سعيدة له يملك أمره بنفسه.
الترجمة
طمع ورزيدن، خود باختن أبدى است
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص 255 و 256)
(208) و قال (- ع- ) الطّمع رقّ مؤبّد يعنى و گفت (- ع- ) كه طمع كردن از كسى بندگى هميشه ايست
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 309)
182: الطَّمَعُ رِقٌّ مُؤَبَّدٌ هذا المعنى مطروق جدا و قد سبق لنا فيه قول شاف- . و قال الشاعر-
تعفف و عش حرا و لا تك طامعا فما قطع الأعناق إلا المطامع
- . و في المثل أطمع من أشعب- رأي سلالا يصنع سلة- فقال له أوسعها قال ما لك و ذاك- قال لعل صاحبها يهدي لي فيها شيئا- . و مر بمكتب و غلام يقرأ على الأستاذ- إن أبي يدعوك- فقال قم بين يدي حفظك الله و حفظ أباك- فقال إنما كنت أقرأ وردي- فقال أنكرت أن تفلح أو يفلح أبوك- . و قيل لم يكن أطمع من أشعب إلا كلبه- رأى صورة القمر في البئر فظنه رغيفا- فألقى نفسه في البئر يطلبه فمات
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 413)
[171] و قال عليه السّلام:
الطّمع رقّ مؤبّد.
طمع بندى است هميشگى (كه بدست و پاى انسان بسته است).
نظم
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 201)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان