14 بهمن 1393, 15:46
متن اصلی حکمت 173 نهج البلاغه
موضوع حکمت 173 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
173 وَ قَالَ عليه السلام لَا خَيْرَ فِي الصَّمْتِ عَنِ الْحُكْمِ كَمَا أَنَّهُ لَا خَيْرَ فِي الْقَوْلِ بِالْجَهْلِ
شناخت جايگاه سخن و سكوت
(اخلاقى)
173- امام عليه السّلام (در نكوهش بجا نگفتن و بيجا گفتن) فرموده است
1- خير و نيكى نيست در خاموشى با حكمت و دانش (هنگاميكه بايد گفت) چنانكه نيكى نيست در گفتار با جهل و نادانى.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1171)
182 [و فرمود:] آنجا كه گفتن بايد خاموشى نشايد، و آنجا كه ندانند، به كه خاموش مانند.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 393)
168- و قال عليه السّلام:
لَا خَيْرَ فِي الصَّمْتِ عَنِ الْحُكْمِ- كَمَا أَنَّهُ لَا خَيْرَ فِي الْقَوْلِ بِالْجَهْلِ
المعنى
الصمت عن النطق بالحكمة طرف تفريط من فضيلة القول، و النطق عن الجهل رذيلة مضادّة لها، و الحقّ العدل هو النطق بالحكمة و هو الفضيلة النطقيّة.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 340)
168- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«در دم فروبستن از سخن حكيمانه، خيرى نيست، چنان كه در سخن گفتن از روى نادانى خيرى وجود ندارد.»
شرح
دم فروبستن از سخن حكيمانه، جانب تفريط از فضيلت گفتار، و سخن گفتن از روى نادانى صفت ناپسندى است نقطه مقابل آن، اما حق و عدالت، همان سخن به حكمت گفتن است كه فضيلتى است در گفتار.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 574 و 575)
181- لا خير في الصّمت عن الحكم كما أنّه لا خير في القول بالجهل.
على الجاهل أن يسكت عن الفتوى بالحلال و الحرام، و الحكم بالحق و الباطل، و على العالم أن يفتي و يحكم بما أنزل اللّه، و إن سكت و أحجم فقد استنكف عن الحق و إحقاقه. قال سبحانه: وَ إِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَ لا تَكْتُمُونَهُ- 187 آل عمران.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 330)
237- لا خير في الصّمت عن الحكم، كما أنّه لا خير في القول بالجهل. هذان طرفا تفريط و إفراط، و الحقّ العدل هو النطق بالحكمة و فيه الخير كلّ الخير.
و كان يقال: ما الإنسان لو لا اللسان إلّا بهيمة مهملة، أو صورة ممثّلة.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص193)
الثالثة و السبعون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(173) و قال عليه السّلام لا خير في الصّمت عن الحكم، كما أنّه لا خير في القول بالجهل.
اللغة
(حكم) حكما قضى، حكم حكما في البلاد تولّى إدارة شئونها- المنجد.
الحكم جاء بمعنى القضاء في فصل الخصومات، و له شرائط مقرّرة في الفقه و تعبيرات خاصّة ترجع إلى القاضي، و هكذا الأمر في القوانين العرفيّة، و لا يجوز الصّمت عن الحكم بعد تمام مقدّماته المقرّرة.
و جاء بمعنى الحكومة و تولّى إدارة شئون البلاد، و ليس من جنس القول و إن كان يلازمه.
فعلى قراءة كلامه بلفظ الحكم ينظر إلى مسائل القضاء، و المقصود الأمر باصدار الحكم الحقّ إذا كان القاضي أهلا له، و الرّدع عن قضاء الجاهل الغير القابل للقضاوة.
و يمكن أن يقرأ عن الحكم جمعا للحكمة فيكون مفهومه أعمّ و أتمّ.
الترجمة
فرمود: خموشى از بيان حق خوبى ندارد، چنانكه گفتار جاهلانه خوبي ندارد و خوش سروده است:
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص256و257)
(220) و قال (- ع- ) لا خير فى الصّمت عن الحكم كما انّه لا خير فى القول بالجهل يعنى و گفت (- ع- ) كه نيست خيرى در خاموشى از حكم كردن چنانچه خيرى نيست در گفتار با نادان بودن
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 309)
187: لَا خَيْرَ فِي الصَّمْتِ عَنِ الْحُكْمِ- كَمَا أَنَّهُ لَا خَيْرَ فِي الْقَوْلِ بِالْجَهْلِ قد تكرر ذكر هذا القول- و تكرر منا شرحه و شرح نظائره و كان يقال- ما الإنسان لو لا اللسان إلا بهيمة مهملة- أو صورة ممثلة- . و كان يقال اللسان عضو إن مرنته مرن- و إن تركته خزن
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 9)
[173] و قال عليه السّلام:
لا خير فى الصّمت عن الحكم كما أنّه لا خير فى القول بالجهل.
همانطورى كه سخن از روى نادانى گفتن نيكو نيست، با داشتن حكمت خاموش نشستن نيز ناپسند است
نظم
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 202 و 203)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان