14 بهمن 1393, 15:46
متن اصلی حکمت 174 نهج البلاغه
موضوع حکمت 174 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
174 وَ قَالَ عليه السلام مَا اخْتَلَفَتْ دَعْوَتَانِ إِلَّا كَانَتْ إِحْدَاهُمَا ضَلَالَةً
باطل گرايى و اختلاف
(اخلاقى، سياسى)
174- امام عليه السّلام (در اينكه راه راست يكى است) فرموده است
1- دو خواندن به راهى (از دو كس) دو جور نگشت مگر آنكه يكى از آن دو گمراهى است (چون اگر هر دو بر حقّ و درست شد دو جور نمى شود، در قرآن كريم س 10 ى 32 مى فرمايد: فَما ذا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلالُ يعنى پس از بيان حقّ و راستى چه باشد جز گمراهى).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1171)
183 [و فرمود:] دو دعوى خلاف هم نيست جز كه يكى را روى در گمراهى است.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 393)
169- و قال عليه السّلام:
مَا اخْتَلَفَتْ دَعْوَتَانِ إِلَّا كَانَتْ إِحْدَاهُمَا ضَلَالَةً
المعنى
الاختلاف الحقيقىّ إنّما يكون بين النقيضين. و لمّا كانت الدعوة إمّا إلى الحقّ و هو سلوك سبيل اللّه أو إلى غيره. و كان كلّ ما عدا الحقّ ممّا يدعى إليه فهو ضلال عن الحقّ و عدول عن سبيل اللّه لا جرم لم يختلف دعوتان إلّا كانت إحداهما حقّا و الاخرى ضلالة أو مستلزمة للضلال، و هذا يستلزم بطلان كون كلّ مجتهد مصيبا. و مذهبه المنقول عنه عليه السّلام أنّ الحقّ واحد و في جهة و المصيب له واحد.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 340)
169- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«دو دعوت با يكديگر مخالف نمى افتند مگر يكى از آن دو، [دعوت به ] گمراهى باشد».
شرح
اختلاف واقعى تنها بين دو نقيض است. و چون دعوت يا به حق است كه همان رفتن به راه خداست و يا دعوت به غير حقّ است. چون به هر راهى جز راه حق دعوت كنند گمراهى از راه حق و انحراف از راه خداست، ناگزير دو دعوت اختلاف نخواهند داشت، مگر اين كه يكى از آنها به راه حق و ديگرى به راه گمراهى رفته و يا باعث گمراهى باشد، و اين دليل بر بطلان اين عقيده است كه هر مجتهدى به حق است . امّا عقيده اى كه از امام (ع) نقل شده و به ما رسيده است آن است كه حق يكى است و در يك طرف است، و آن كه به حقّ رسيده و بر حق است يك طرف است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 575)
182- ما اختلفت دعوتان إلّا كانت إحداهما ضلالة.
كل من توافرت فيه صفات المجتهد، و أتم البحث و النظر بلا تقصير في القضية التي بين يديه، ثم حلّل و حرّم، أو قضى بأن الحق لهذا دون ذاك، اذا كان الأمر كذلك فهو غير آثم و لا مسئول أمام اللّه و الناس، أصاب الواقع في علم اللّه أم أخطأه، لأنه- اذا أخطأ الحكم الإلهي الواقعي- فإنه مصيب للحكم الظاهري الذي قرره اللّه في حقه.. هذا هو سبيل المجتهد و تكليفه بحكم العقل و الشرع، لأن اللّه لا يكلف نفسا إلا ما آتاها. و روي عن رسول اللّه (ص): إن المجتهد اذا أصاب فله أجران، و اذا أخطأ فله أجر واحد.
و معنى هذا أن الحكم الظاهري المقرر في حق المجتهد- يتعدد و يختلف باختلاف أنظار المجتهدين، أما الحكم الواقعي المعين في علمه تعالى فهو واحد، لأن الحق عنده لا يتعدد و لا يتجزأ، و لا واقع له و ظاهر، فكل سرّ عنده علانية، و كل غيب عنده شهادة. و قول الإمام: «كانت إحداهما ضلالة» يشير الى الدعوى في علم اللّه سبحانه، و طريق العلم الى هذا العلم القدسي بديهة العقل التي لا يتطرق اليها الشك، أو النص القطعي متنا و سندا عن المعصوم. و تقدم الكلام عن ذلك مفصلا في شرح الخطبة 85 فقرة «كل مجتهد مصيب».
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 330)
281- ما اختلفت دعوتان إلّا كانت إحداهما ضلالة. لمّا كانت الدعوة إمّا إلى الحقّ أو إلى غيره، و كان كلّ ما عدا الحقّ ممّا يدعى إليه فهو ضلال عن الحقّ و عدول عن سبيل اللّه لا جرم لم يختلف دعوتان إلّا كانت إحداهما حقّا و الاخرى ضلالة.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص220)
الرابعة و السبعون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(174) ما اختلفت دعوتان إلّا كانت إحداهما ضلالة.
يظهر من الشرحين لابن ميثم و المعتزلي أنّهما حملا الدّعوة على الرّأى و الحكم، فاستنتج منه ابن ميثم بطلان القول بالتصويب فقال: و هذا يستلزم بطلان كون كلّ مجتهد مصيبا إلخ. و خصّصه المعتزلي بالاختلاف في أصول الدّين فقال: هذا عند أصحابنا مختصّ بالاختلاف في اصول الدّين، و يدخل في ذلك الامامة لأنّها من اصول الدّين إلخ.
أقول: الظاهر من الدّعوة أن يكون إلى طريقة دينيّة و لاتّباع نبي أو إمام فلها مفهوم سياسي اجتماعي، و لا يجتمع دعوتان مختلفتان على الحقّ و الهدى فكانت إحداهما ضلالة، لأنّ النبوّة و الامامة الّتي كانت مرجعا للحقّ في عصر واحد لا تكون إلّا واحدة سواء قلنا بالتصويب أو التخطئة، و سواء بالنظر إلى اصول الدين أو فروعه و ربّما تجتمع الدّعوتان على الضلالة، بل يمكن وجود دعاوي كثيرة ضالّة و المقصود نفي اجتماع دعوتين على الحقّ و الهداية، فاذا عرفنا بالأدلّة القاطعة أنّ دعوة عليّ في الجمل و صفّين حقّ و هداية، فلا بدّ من أن تكون دعوة مخالفيه ضلالة و باطلة.
الترجمة
فرمود: دعوت بدو طريقه مخالف نگردد مگر اين كه يكى از آنها گمراهى و ناحق باشد.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص257و258)
(210) و قال (- ع- ) ما اختلف دعوتان الّا كانت احداهما ضلالة يعنى و گفت (- ع- ) كه
دو شخص اختلاف نمى كنند در خواندن براهى مگر اين كه باشد يكى از ان دو شخص بر ضلالت و گمراهى زيرا كه اگر هر دو بر هدايت باشند اختلاف نخواهد شد
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 309)
151: مَا اخْتَلَفَتْ دَعْوَتَانِ إِلَّا كَانَتْ إِحْدَاهُمَا ضَلَالَةً هذا عند أصحابنا مختص باختلاف الدعوة في أصول الدين- و يدخل في ذلك الإمامة لأنها من أصول الدين- و لا يجوز أن يختلف قولان متضادان في أصول الدين- فيكونا صوابا- لأنه إن عني بالصواب مطابقة الاعتقاد للخارج- فمستحيل أن يكون الشي ء في نفسه ثابتا منفيا- و إن أراد بالصواب سقوط الإثم- كما يحكى عن عبيد بن الحسن العنبري- فإنه جعل اجتهاد المجتهدين في الأصول عذرا- فهو قول مسبوق بالإجماع- . و لا يحمل أصحابنا كلام أمير المؤمنين ع على عمومه- لأن المجتهدين في فروع الشريعة- و إن اختلفوا و تضادت أقوالهم- ليسوا و لا واحد منهم على ضلال- و هذا مشروح في كتبنا الكلامية في أصول الفقه
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 367)
[174] و قال عليه السّلام:
ما اختلف دعوتان إلّا كانت إحداهما ضلالة.
در هيچ دعوتى اختلاف نشد جز اين كه يكى از آن دو گمراهى است (چون در دنيا يك حق است و يك باطل راه سوّمى وجود ندارد.
نظم
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 203)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان