14 بهمن 1393, 15:46
متن اصلی حکمت 175 نهج البلاغه
موضوع حکمت 175 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
175 وَ قَالَ عليه السلام مَا شَكَكْتُ فِي الْحَقِّ مُذْ أُرِيتُهُ
ويژگى هاى اعتقادى امام عليه السّلام
(اعتقادى)
175- امام عليه السّلام (در باره ايستادگى خود در راه حقّ) فرموده است
1- شكّ و دو دلى در حقّ (اصول و فروع دين مقدّس اسلام) ننمودم از آن هنگام كه بآن نموده شدم (آنرا دانستم).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1171)
184 [و فرمود:] از آن هنگام كه حق را به من نمودند در آن دو دل نگرديدم.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 393)
170- و قال عليه السّلام:
مَا شَكَكْتُ فِي الْحَقِّ مُنْذُمُذْ أُرِيتُهُ
المعنى
من كان له استعداد درك الحقّ كمثله عليه السّلام، و استاد كرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في إعداده و تربيته، و طول صحبة لمثل ذلك الاستاد كصحبته فمحال أن يعرض له شكّ في أمر يرى برهانه و يحرم من الحقّ.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 340)
170- امام (ع) فرمود:
مَا شَكَكْتُ فِي الْحَقِّ مُذْ أُرِيتُهُ
ترجمه
«در باره حق از وقتى كه آن را شناخته ام ترديدى به خود راه نداده ام».
شرح
كسى كه زمينه دريافت و درك حق را دارد، همچون على (ع) و استادى چون پيامبر خدا (ص) در آماده سازى و تربيت او، با مدّت طولانى همراهى وى با چنين استادى كه امام (ع) داشت، محال است در امرى كه برهان آن را به چشم مى بيند ترديد كند و از حق محروم بماند.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 575 و 576)
183- ما شككت في الحقّ مذ أريته.
الإمام أخذ الحق من معدنه رسول اللّه (ص) مباشرة و بلا واسطة، و من أخذ العلم من الحس و المشاهدة لا من النقل و الحدس- فمن أين يأتيه الشك و بهذا نجد تفسير قول رسول اللّه (ص): «اللهم أدر الحق مع علي كيفما دار». رواه الترمذي في صحيحه ج 2 ص 298 طبعة بولاق سنة 1292 ه و الفخر الرازي في آخر تفسير البسملة المطبوع بدار الطباعة العامرة، و غيرهما من كتب الحديث (فضائل الخمسة من الصحاح الستة).
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 331)
284- ما شككت في الحقّ مذ أريته. أي: منذ أعلمته، و يجب أن يقدّر ها هنا مفعول محذوف، أي منذ أريته حقّا، لأنّ «أرى» يتعدّى إلى ثلاثة مفاعيل.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص221)
الخامسة و السبعون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(175) و قال عليه السّلام: ما شككت في الحقّ مذ أريته.
الاعراب
اريته مبنيّ للمفعول من أرى يرى، و الضمير الأول نائب الفاعل و الهاء مفعوله الثاني أى ابصرت به.
درك الحقّ و اتّباعه تارة يكون بالتقليد، و تارة بالدّليل القابل للتشكيك و تارة بالوجدان و الشهود الّذي يعبّر عنه بالرؤية و الابصار على نحو المجاز كقوله عليه السّلام في جواب من سأله هل رأيت ربّك: «كيف أعبد ربّا لم أره» تشبيها للرؤية الوجداني و القلبي برؤية العين الجسمى.
فالمقصود أني أدركت و لمست الحق بالوجدان و المشاهدة القلبيّة كأنّي رأيته ببصري و لا مجال للشك في ايماني، و قد ورد في الحديث عن النبي صلّى اللَّه عليه و آله «يا علي لا ترجع كافرا بعد ايمان، و لا زانيا بعد إحصان» و هذا كناية عن عصمته اللّازمة لامامته عليه السّلام
الترجمة
فرمود: از گاهى كه حق را بچشم من نمودند شكّي در آن بمن عارض نشده
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص258و259)
(211) و قال (- ع- ) ما شككت فى الحقّ مذ اريته يعنى و گفت (- ع- ) كه تشكيك نكردم در امر حقّى از وقتى كه نموده شد بمن حقّ را يعنى از آن وقتى كه شناختم حقّ حقيقى را
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 309)
158: مَا شَكَكْتُ فِي الْحَقِّ مُنْذُ أُرِيتُهُ أي منذ أعلمته و يجب أن يقدر هاهنا مفعول محذوف- أي منذ أريته حقا- لأن أرى يتعدى إلى ثلاثة مفاعيل- تقول أرى الله زيدا عمرا خير الناس- فإذا بنيته للمفعول به قام واحد من الثلاثة- مقام الفاعل و وجب أن يؤتى بمفعولين غيره- تقول أريت زيدا خير الناس- و إن كان أشار بالحق إلى أمر مشاهد بالبصر- لم يحتج إلى ذلك- و يجوز أن يعني بالحق الله سبحانه و تعالى- لأن الحق من أسمائه عز و جل- فيقول منذ عرفت الله لم أشك فيه- و تكون الرؤية بمعنى المعرفة- فلا يحتاج إلى تقدير مفعول آخر- و ذلك مثل قوله تعالى- وَ آخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ أي لا تعرفونهم الله يعرفهم- و المراد من هذا الكلام ذكر نعمة الله عليه- في أنه منذ عرف الله سبحانه لم يشك فيه- أو منذ عرف الحق في العقائد الكلامية- و الأصولية و الفقهية لم يشك في شي ء منها- و هذه مزية له ظاهرة على غيره من الناس- فإن أكثرهم أو كلهم يشك في الشي ء- بعد أن عرفه و تعتوره الشبه و الوساوس- و يران على قلبه و تختلجه الشياطين عما أدى إليه نظره- .
و قد روي أن النبي ص لما بعثه إلى اليمن قاضيا- ضرب على صدره و قال اللهم اهد قلبه و ثبت لسانه- فكان يقول ما شككت بعدها في قضاء بين اثنين
و روي أن رسول الله ص لما قرأ- وَ تَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ- قال اللهم اجعلها أذن علي- و قيل له قد أجيبت دعوتك
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 374-375)
[175] و قال عليه السّلام:
ما شككت فى الحقّ مذ أريته
از آن هنگام كه حق را نشان داده شدم در آن دچار بدگمانى نشدم.
نظم
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 203 و 204)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان