14 بهمن 1393, 15:45
متن اصلی حکمت 197 نهج البلاغه
موضوع حکمت 197 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
197 وَ قَالَ عليه السلام أَوَّلُ عِوَضِ الْحَلِيمِ مِنْ حِلْمِهِ أَنَّ النَّاسَ أَنْصَارُهُ عَلَى الْجَاهِلِ
ره آورد حلم و بردبارى (اخلاقى، اجتماعى)
197- امام عليه السّلام (در سود بردبارى) فرموده است
1- نخستين عوض و سود بردبار از بردباريش آنست كه مردم (هنگام زد و خورد او) در برابر جاهل و نابردبار ياورانش ميشوند.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1180)
206 [و فرمود:] نخستين عوض بردبار از بردبارى خود آن بود كه مردم برابر نادان يار او بوند.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 396)
191- و قال عليه السّلام:
أَوَّلُ عِوَضِ الْحَلِيمِ مِنْ حِلْمِهِ- أَنَّ النَّاسَ أَنْصَارُهُ عَلَى الْجَاهِلِ
المعنى
و يحتمل أن يريد من عدم حلمه. إذ العوض يكون عن شي ء فائت كالطيش و نحوه فحذف المضاف. و فيه ترغيب في هذه الفضيلة بما يلزمه من نصرة الناس لصاحبها على الجاهل عند سفهه عليه.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 348)
191- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«نخستين فايده اى كه شخص بردبار، از بردبارى اش مى برد، آن است كه مردم در برابر نادان او را يارى مى كنند».
شرح
و ممكن است مقصود كسى باشد كه حلم خود را از دست بدهد. زيرا عوض در برابر چيزى است كه از دست رفته باشد، مانند بى فكرى و امثال آن، پس مضاف در اين صورت حذف شده است. و در اين عبارت- به دليل پيامدى كه اين صفت دارد، يعنى يارى و كمك مردم به شخص بردبار در برابر نادان به هنگام برخورد سفيهانه- ترغيب به فضيلت بردبارى است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 589)
205- أوّل عوض الحليم من حلمه أنّ النّاس أنصاره على الجاهل.
إذا تجرأ سفيه عليك، و أعرضت عنه كان الناس أنصارا و ظهيرا لك عليه.
و في الحديث: من لا يصبر على سفهاء الخلق لا يصل الى رضا الخالق. و سبق الكلام عن الحلم في الحكمة 112. و يأتي أيضا.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 342)
41- أوّل عوض الحليم من حمله أنّ النّاس أنصاره على الجاهل. فيه ترغيب على فضيلة الحليم بما يلزمه من نصرة الناس لصاحبها على الجاهل عند سفهه عليه
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص54)
الخامسة و التسعون من حكمه عليه السّلام
(195) و قال عليه السّلام: أوّل عوض الحليم من حلمه أنّ النّاس أنصاره على الجاهل.
الحلم هو تحمّل ترك الأدب و الحرمة من الجاهل قولا أو فعلا ممّا ليس بالحقوق المتعارفة، فاذا حلم الرّجل تجاه جهل الجاهل و سفهه من سوء قوله أو فعله يقوم من اطّلع على ذلك من النّاس و كان بعيدا عن الحليم و غير عارف بحقّه على مقاومة السفيه و ردعه عن عمله القبيح، فهذه باكورة ثمرات الحلم الّتي تحصل للحليم.
الترجمة
فرمود: نخست عوض حليم اينست كه مردم ياوران او باشند در برابر جاهل.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص276و277)
(236) و قال (- ع- ) اوّل عوض الحليم من حلمه انّ النّاس انصاره على الجاهل يعنى و گفت (- ع- ) كه اوّل عوض و منفعت صاحب حلم و بردبارى اينست كه مردمان يارى گران او باشند بر مسلّط شدن او بر بى حلم در حين معارضه با او
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 311)
202: أَوَّلُ عِوَضِ الْحَلِيمِ مِنْ حِلْمِهِ- أَنَّ النَّاسَ أَنْصَارُهُ عَلَى الْجَاهِلِ قد تقدم من أقوالنا في الحلم ما في بعضه كفاية- . و في الحكم القديمة لا تشن حسن الظفر بقبح الانتقام- . و كان يقال اعف عمن أبطأ عن الذنب و أسرع إلى الندم- . و كان يقال شاور الأناة و التثبت- و ذاكر الحفيظة عند هيجانها- ما في عواقب العقوبة من الندم- و خاصمها بما يؤدى إليه الحلم من الاغتباط- . و كان يقال ينبغي للحازم أن يقدم على عذابه و صفحه- تعريف المذنب بما جناه- و إلا نسب حلمه إلى الغفلة و كلال حد الفطنة- و قالت الأنصار للنبي ص يوم فتح مكة إنهم فعلوا بك ثم فعلوا يغرونه بقريش- فقال إنما سميت محمدا لأحمد
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 26)
[196] و قال عليه السّلام:
أوّل عوض الحليم من حلمه أنّ النّاس أنصاره على الجاهل.
نخستين نتيجه اى كه شخص بردبار بچنگ آرد آنست كه مردم بر نادانش يارى دهند.
نظم
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 223 و 224)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان