14 بهمن 1393, 15:44
متن اصلی حکمت 223 نهج البلاغه
موضوع حکمت 223 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
223 وَ قَالَ عليه السلام فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْإِحْسانِ الْعَدْلُ الْإِنْصَافُ وَ الْإِحْسَانُ التَّفَضُّلُ
تعريف عدل و إحسان
(اخلاقى، اقتصادى)
223- امام عليه السّلام در باره (معنى عدل و احسان در) فرمايش خداى عزّ و جلّ (س 16 ى 90)
إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْإِحْسانِ يعنى خداوند بعدل و احسان امر مى فرمايد، فرموده است: 1- عدل و دادگرى ستم نكردن است، و احسان و نيكى جود و بخشش (اين فرمايش تعريف لفظى است به لفظى آشكارتر).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1189)
231 [و در باره فرموده خدا «إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْإِحْسانِ» گفت:] عدل انصاف است و احسان نيكويى كردن.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 399)
217- و قال عليه السّلام:
فى قوله تعالى: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْإِحْسانِ الْعَدْلُ الْإِنْصَافُ وَ الْإِحْسَانُ التَّفَضُّلُ
المعنى
و هو تعريف لفظ بلفظ أوضح منه عند السائل.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 358 و 359)
217- از امام (ع) در باره آيه شريفه: انَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الِاحْسانِ پرسيدند، فرمود:
الْعَدْلُ الْإِنْصَافُ وَ الْإِحْسَانُ التَّفَضُّلُ
ترجمه
«عدل، ستم نكردن، و احسان، بخشش نمودن است».
شرح
اين بيان امام (ع)، تفسير لفظ به لفظى است كه از نظر سائل روشنتر مى باشد. .
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 609)
230- «إنّ اللّه يأمر بالعدل و الإحسان»: العدل الإنصاف، و الإحسان التّفضّل.
هذا تفسير لقوله تعالى: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْإِحْسانِ وَ إِيتاءِ ذِي الْقُرْبى - 90 النحل. و العدل أن تنصف الناس من نفسك و تعاملهم بما تحب أن يعاملوك به، و الإحسان السخاء بما ينفع الناس مالا كان أم عملا أم كتابا و خطابا.
و جاء في التفاسير أن الصحابي الجليل عثمان بن مظعون قال: أسلمت أول ما أسلمت استحياء من رسول اللّه (ص) و ما قر الإسلام في قلبي حتى نزلت هذه الآية فآمنت بمحمد (ص) و أتيت عمه أبا طالب فأخبرته، فقال: يا آل قريش اتبعوا محمدا ترشدوا، فإنه لا يأمر إلا بمكارم الأخلاق.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 355)
الحادية و العشرون بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(221) و قال عليه السّلام: في قوله عزّ و جلّ: «إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْإِحْسانِ»- 90- النحل»: العدل: الإنصاف، و الإحسان: التّفضّل.
قال ابن ميثم: و هو تعريف لفظ بلفظ أوضح منه عند السائل.
و قال الشارح المعتزلي: هذا تفسير صحيح اتفق عليه المفسّرون كافة، و إنما دخل الندب تحت الأمر لأنّ له صفة زائدة على حسنه، و ليس كالمباح الّذي لا صفة له زائدة على حسنه- انتهى.
أقول: تفسيره عليه السّلام العدل بالانصاف بيان لموضوع الأمر في الاية و أنها ناظرة إلى الحقوق و الأموال و المعاملة بين النّاس بعضهم بعضا، فالعدل أداء الحق و أخذ الحق سواء، و الاحسان هو الأداء فوق حقّ الاخذ أو بدون حقّ له على المعطى، و حاصله الانفاق بلا عوض معاملى.
و يمكن أن يقال: إنّ الاحسان بمعنى التفضّل ليس مندوبا على الاطلاق بل يصحّ أن يكون واجبا كفائيّا، فانه لو ترك الاحسان مطلقا يقع حياة جمع من النّاس في الخطر، كما أنّه يمكن أن يقال: إنّ الانفاق الواجب على الاقارب يكون من باب التفضّل الواجب.
الترجمة
در تفسير قول خداى تعالى «بدرستى كه خدا فرمان داده است بعدالت و إحسان 90- النحل» فرمود: عدل بمعنى انصاف است، و إحسان بمعنى تفضّل و إنعام.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص300و301)
(262) و قال (- ع- ) فى قول اللّه (- تعالى- ) إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْإِحْسانِ العَدْلُ الْإنْصافُ وَ الِاْحسانُ التّفَضُّلُ يعنى و گفت (- ع- ) در معنى قول خداى (- تعالى- ) كه بتحقيق خدا امر ميكند بعدل و احسان كه عدل عبارت از انصافست يعنى ظلم نكردن و احسان عبارت از جود و بخشش كردن است
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 312)
228 وَ قَالَ ع: فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْإِحْسانِ- الْعَدْلُ الْإِنْصَافُ وَ الْإِحْسَانُ التَّفَضُّلُ هذا تفسير صحيح اتفق عليه المفسرون كافة- و إنما دخل الندب تحت الأمر- لأن له صفة زائدة على حسنه- و ليس كالمباح الذي لا صفة له زائدة على حسنه- . و قال الزمخشري العدل هو الواجب- لأن الله عز و جل عدل فيه على عباده- فجعل ما فرضه عليهم منه واقعا تحت طاقتهم- و الإحسان الندب و إنما علق أمره بهما جميعا- لأن الفرض لا بد أن يقع فيه تفريط فيجبره الندب- و لذلك
قال رسول الله ص لإنسان علمه الفرائض فقال- و الله لا زدت فيها و لا نقصت منها- أفلح إن صدق
- فعقد الفلاح بشرط الصدق و السلامة من التفريط- و
قال ص استقيموا و لن تحصوا
- فليس ينبغي أن يترك ما يجبر كسر التفريط من النوافل- . و لقائل أن يقول إن كان إنما سمي الواجب عدلا- لأنه داخل تحت طاقة المكلف- فليسم الندب عدلا لأنه داخل تحت طاقة المكلف- و أما قوله إنما أمر بالندب- لأنه يجبر ما وقع فيه التفريط من الواجب- فلا يصح على مذهبه و هو من أعيان المعتزلة- لأنه لو جبرت النافلة بالتفريط في الواجب- لكانت واجبة مثله- و كيف يقول الزمخشري هذا و من قول مشايخنا- إن تارك صلاة واحدة من الفرائض- لو صلى مائة ألف ركعة من النوافل- لم يكفر ثوابها عقاب ترك تلك الصلاة
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 58)
[222] و قال عليه السّلام
فى قوله عزّ و جلّ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْإِحْسانِ: العدل: الإنصاف، و الإحسان: التّفضّل
و نيز در معنى اين آيه شريفه سوره آيه كه خداوند جليل فرمايد إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْإِحْسانِ فرمود: عدل ستم نكردن، و احسان جود و بخشش نمودن است.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 7)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان