14 بهمن 1393, 15:43
متن اصلی حکمت 230 نهج البلاغه
موضوع حکمت 230 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
230 وَ قَالَ عليه السلام الْمَرْأَةُ شَرٌّ كُلُّهَا وَ شَرُّ مَا فِيهَا أَنَّهُ لَا بُدَّ مِنْهَا
مشكلات تشكيل خانواده
(اخلاقى، اجتماعى)
230- امام عليه السّلام (در نكوهش زن) فرموده است
1- همه چيز زن (احوال و صفاتش) بد است و بدتر چيزيكه در او است آنست كه (مرد را) چاره اى نيست از (بودن با) او.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1192 و 1193)
238 [و فرمود:] زن همه اش بدى است و بدتر چيز او اين كه از او چاره نيست.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 400)
224- و قال عليه السّلام:
الْمَرْأَةُ شَرٌّ كُلُّهَا وَ شَرُّ مَا فِيهَا أَنَّهُ لَا بُدَّ مِنْهَا
المعنى
و أراد أنّ أحوالها كلّها شرّ على الرجل: أمّا من جهة مئونتها فظاهر، و أمّا من جهة لذّتها و استمتاعه بها فلاستلزام ذلك البعد عن اللّه تعالى و الاشتغال عن طاعته.
و أسباب الشرّ شرور و إن كانت عرضيّة. و لمّا كان كونها لابدّ منها أعنى وجوب الحاجة إليها في طبيعة الوجود الدنيويّ هو السبب في تحمّل الرجل للمرأة و وقوعه في شرورها وجب أن يكون ذلك الاعتبار أقوى الشرور المتعلّقة بها لأنّ السبب أقوى من المسبّب.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 361)
224- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«تمام حالات زن بد است، و بدتر از همه آن كه مرد را از آن گريزى نيست».
شرح
مقصود امام (ع) آن است كه تمام حالات زن براى مرد، بد است: امّا از نظر هزينه كه روشن است، و امّا از نظر لذّت و كامجويى، چون باعث دورى از خدا و غفلت از بندگى او مى گردد. انگيزه هاى بدى، خود بد هستند، هر چند كه عرضى باشند، و چون هر مردى ناگزير از زن است، يعنى در طبيعت زندگانى دنيا، ضرورت نياز باعث آن است كه مرد، زحمات زن و بديهاى آن را تحمل كند، و از آن رو كه سبب هميشه مهمتر از مسبب است، پس اين نياز مبرم به وجود زن، بالاترين بديهاى مربوط به زن مى باشد.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 613)
237- المرأة شرّ كلّها و شرّ ما فيها أنّه لا بدّ منها.
قال قائل: ان عائشة حاربت عليا، لأنه أشار على رسول اللّه (ص) بتجاهلها و اختيار غيرها في الإفك.. و أيضا قال هذا القائل: ان رأي علي في المرأة جاء من خلال بغضه لعائشة لأنها حاربته. و ذهل هذا القائل عن موقف الإمام مع معاوية حين سقاه الماء بعد أن منعه منه، و مع ابن العاص الذي كشف عن سوأته، و عن سائر مواقفه التي تنطق بعصمة آرائه عن الأهواء و الرغبات. و في الخطبة 170 شبه اعتذار عن عائشة في خروجها حيث ألقى المسئولية على طلحة و قال: «فخرجوا يجرون حرمة رسول اللّه (ص) كما تجر الأمة عند شرائها.. و أبرزوا حبيس رسول اللّه (ص) لهما و لغيرهما».
و تكلمنا عن ذلك مفصلا في شرح الخطبة 78 ج 1 ص 373 و أجبنا عن هذا القول بخمسة أجوبة، منها ان ما قاله الإمام عن المرأة أخذه عن النبي بشهادة ما جاء في صحيح البخاري الجزء الأول، كتاب الحيض، باب ترك الحائض الصوم، و نعطف على ما نقدم ان ما قاله النبي و علي عن المرأة قاله كثيرون من الأدباء و الفلاسفة من قبل و من بعد. فقد جاء في كتاب «كيف يحيا الإنسان» للفيلسوف الصيني «لين يوثانج» ان الأديب الانكليزي «أوسكار و ايلد» ظل يقول: «لا يستطيع الرجل أن يعيش مع المرأة كما لا يستطيع أن يعيش بدونها».
أليس هذا تعبير ثان عن قول الإمام: «المرأة شر كلها، و شر ما فيها انه لا بد منها» و أيضا نقل صاحب كتاب «كيف يحيا الإنسان»- قصة هندوكية- يرجع تاريخها الى أربعة آلاف عام، تعكس رأي الإمام عن المرأة بكل وضوح، و هي: ان اللّه عند ما خلق المرأة أخذ من الأزاهير جمالها، و من الأمواج ضحكتها، و من قوس القزح ألوانه، و من الطيور أغاريدها، و من النسيم قبلاته، و من الحمل و داعته، و من الثعلب مكره، و من زخاخ المطر تقلبه، و نسجها كلها في مخلوقة أنثى، و قدمها الى آدم لتكون زوجة له.
و سرّ آدم بها، و ما عاشرها اياما حتى جاء الى ربه و قال له: ابعد عني هذه المرأة، فإني لا أستطيع العيش معها، فأخذها منه، و لكن آدم أحس بعدها بالوحشة و الغربة، فعاد الى ربه و قال: اعطني حوائي فأنا لا أستطيع الحياة بدونها، فأعادها اليه.. و لم تمض ايام حتى عاد بها آدم الى ربه و قال: عجزت عن حملها و لا حاجة لي بها، خذها عني، فأخذها عنه. و لكن عاد و طلبها بعد ايام، فقال اللّه له: اقسم بأن لا تغير فكرك من جديد، فأقسم و رضي نصيبه معها.
و معنى هذه القصة بطولها ان المرأة شر لا بد منه منذ آدم و الى يوم يبعثون.. و أيضا معنى هذا ان رأي الإمام في المرأة واحد من مئات.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 359 و 360)
301- المرأة شرّ كلّها، و شرّ ما فيها أنّه لا بدّ منها. أي أنّ أحوالها كلّها شرّ على الرجل، أمّا من جهة مئونتها فظاهر، و أمّا من جهة لذّتها و استمتاعه بها فلاستلزام ذلك، البعد عن اللّه و الاشتغال عن طاعته.
و أسباب الشرّ شرور و إن كانت غرضيّة. و لمّا كان كونها لا بدّ منها، أعني وجوب الحاجة إليها في طبيعة الوجود الدنيويّ هو السبب في تحمّل الرجل للمرأة، و وقوعه في شرورها وجب أن يكون ذلك الاعتبار أقوى الشرور المتعلّقة بها، لأنّ السبب أقوى من المسبّب.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 229)
الثامنة و العشرون بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(228) و قال عليه السّلام: المرأة شرّ كلها، و شرّ ما فيها أنّه لا بدّ منها.
للرّجل مواجهة و ارتباط مع الشئون الدنيوية الّتي تمسّ حياتها من نواح شتّى، فمواجهة مع المال، و مواجهة مع الأعمال، و مواجهة مع الامراء، و مواجهة مع العمّال، و مواجهة مع الجيران و الأقرباء و الأولاد و هكذا.
و له في هذه المواجهات مشاكل و مصاعب، و سهولات و مرافق، و خيرات و شرور ترجع إلى سوء سيرة الرّجل في الحياة أو حسنها، و إلى ما يقهره و يقدر له.
و أصعب هذه المواجهات هي المواجهة مع المرأة في شتّى شئون الحياة و قد نبّه عليه السّلام إلى أنّ هذه المواجهة تكون شرا للرّجل من جميع النواحي: إن كانت فتّانة تسلب لبّه، و إن كانت قبيحة تروع قلبه، إن كانت زوجة تكلفه نفقتها، و إن كانت أجنبية تجرّه إلى الفجور و الفضاحة، و إن كانت عدوّة تغلبه بالبهتان و الزور حتّى يكون شرّ شرورها أنّها لا بدّ منها، و لا يمكن التخلّص عنها.
الترجمة
فرمود: زن همه بلا است و بدتر از خودش اينست كه از اين بلا گريزى نيست
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص307و308)
(269) و قال (- ع- ) المرأة شرّ كلّها و شرّ ما فيها انّه لا بدّ منها يعنى و گفت (- ع- ) كه زن بد است جميع اوضاع و احوال و صفاتش و بدتر چيزى كه در او است اينست كه ناچار است از معاشرت با او
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 313)
235: الْمَرْأَةُ شَرٌّ كُلُّهَا وَ شَرُّ مَا فِيهَا أَنَّهُ لَا بُدَّ مِنْهَا حلف إنسان عند بعض الحكماء- أنه ما دخل بابي شر قط- فقال الحكيم فمن أين دخلت امرأتك- . و كان يقال أسباب فتنة النساء ثلاثة- عين ناظرة و صورة مستحسنة و شهوة قادرة- فالحكيم من لا يردد النظرة حتى يعرف حقائق الصورة- و لو أن رجلا رأى امرأة فأعجبته- ثم طالبها فامتنعت هل كان إلا تاركها- فإن تأبى عقله عليه في مطالبتها- كتأبيها عليه في مساعفتها- قدع نفسه عن لذته قدع الغيور إياه عن حرمة مسلم- . و كان يقال من أتعب نفسه في الحلال من النساء- لم يتق إلى الحرام منهن- كالطليح مناه أن يستريح
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 69)
[229] و قال عليه السّلام:
المرأة شرّ كلّها، و شرّ ما فيها أنّه لا بدّ منها.
همه چيز زن بد، و بدتر چيزى كه در او است آنست كه مرد را از وى گزيرى نيست (و وجودش در زندگى ضرورى است).
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 13 و 14)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان