14 بهمن 1393, 15:43
متن اصلی حکمت 232 نهج البلاغه
موضوع حکمت 232 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
232 وَ قَالَ عليه السلام الْحَجَرُ الْغَصْبُ فِي الدَّارِ رَهْنٌ عَلَى خَرَابِهَا و يروى هذا الكلام عن النبي صلى الله عليه واله و لا عجب أن يشتبه الكلامان لأن مستقاهما من قليب و مفرغهما من ذنوب
غصب و ويرانى
(اقتصادى، سياسى)
232- امام عليه السّلام (در زيان مال غصبى و دارايى كه از راه ستم بدست آيد) فرموده است:
1- سنگ غصبى در سرا (ى هر كه باشد) گرو ويرانى آن سرا است (چنانكه گرو مستلزم اداء دين است سنگ غصبى نيز مستلزم ويرانى ساختمان مى باشد. «سيّد رضىّ «رحمه اللّه» فرمايد:) و اين فرمايش از پيغمبر صلّى اللّه عليه و آله (نيز) روايت ميشود، و شگفت نيست كه آن دو كلام بهم مانند زيرا آن دو آب از يك چاه كشيده و از يك دلو ريخته شده است (آنچه پيغمبر صلّى اللّه عليه و آله فرموده از جانب خدا بوده امام عليه السّلام هم فرموده آن حضرت را بيان مى فرمايد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1193)
240 [و فرمود:] سنگى كه به غصب در خانه است، در گرو ويرانى كاشانه است. [و اين گفتار از پيامبر (ص) روايت شده است و شگفت نيست كه دو سخن همديگر را ماند كه از يك چاه كشيده است و در دو دلو ريخته.]
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 401)
226- و قال عليه السّلام:
الْحَجَرُ الْغَصْبُ اَلْغَصِيبُ فِي الدَّارِ رَهْنٌ عَلَى خَرَابِهَا
المعنى
استعار لفظ الرهن للحجر المغصوب في دار الظالم باعتبار كونه سببا لخرابها كما أنّ الرهن سبب لأداء ما عليه من المال و هو كناية عن مطلق استلزام الظلم لهلاك الظالم و خراب ما يبنيه بظلم و إن تأخّر أمده، و قد عرفت كون الظلم معدّا لذلك. و نحوه قول الرسول صلّى اللّه عليه و آله: اتّقوا الحرام في البنيان فإنّه أسباب الخراب.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 361 و 362)
226- امام (ع) فرمود:
الْحَجَرُ الْغَصِيبُ فِي الدَّارِ رَهْنٌ عَلَى خَرَابِهَا
ترجمه
«سنگ غصبى در خانه باعث ويرانى آن است».
شرح
امام (ع) كلمه: «رهن گرو» را استعاره از سنگ غصبى در خانه ستمگر از آن رو آورده، كه سنگ غصبى باعث ويرانى خانه است، همان طور كه گرو، وسيله اى براى پرداخت مالى است كه بر گردن رهن دهنده است، و اين مطلب كنايه از هر پيامدى است كه ستمكارى براى شخص ستم پيشه دارد و نيز كنايه از ويران شدن بناى ظلم است هر چند كه مدّتى به درازا كشد. و در پيش روشن شد كه ستم زمينه اى براى چنان پيآمدهاست و نظير اين است سخن پيامبر (ص) كه مى فرمايد: «اتقوا الحرام فى البنيان فانه اسباب الخراب.» يعنى: از به كار بردن مصالح حرام در ساختمان بپرهيزيد كه آن خود باعث ويرانى است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 614)
239- الحجر الغصيب في الدّار رهن على خرابها.
من بنى أو اقتنى أو أكل و شرب أو انتفع بأي شي ء على حساب الآخرين- فمآله الخسران و الوبال و لو بعد حين. و ان سأل سائل: و هذه ناطحات السحاب بنيت من دماء الشعوب، و هي راسخة كالجبال قلنا في جوابه: ان بناة الناطحات سيتركونها الى قبر مظلم عفن، و يتركون معها لخلفائهم عليها ما أصاب هتلر و موسوليني، أو أية كارثة.. هذا، الى أن البناء الراسخ هو الضمير النظيف الذي يعيش بلا و خزات و أزمات.. و على أية حال فنحن من المؤمنين بقوله تعالى: وَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ وَ أُمْلِي- 183 الأعراف.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 361)
110- الحجر الغصب في الدّار رهن على خرابها.
قال الرضيّ (ره): و قد روي ما يناسب هذا الكلام عن النبيّ- صلّى اللّه عليه و آله- و لا عجب أن يشتبه الكلامان، فإنّ مستقاهما من قليب، و مفرغهما من ذنوب.
الذنوب- بالفتح- : الدلو الملأى، و لا يقال لها و هي فارغة.
و معنى الكلمة أنّ الدار المبنيّة بالحجارة المغصوبة و لو بحجر واحد، لا بدّ أن يتعجّل خرابها، و كأنّما ذلك الحجر رهن على حصول التخرّب، أي كما أنّ الرهن لا بدّ أن يفتكّ، كذلك لا بدّ لما جعل ذلك الحجر رهنا عليه أن يحصل.
و قال ابن بسّام لأبي عليّ بن مقلة لمّا بنى داره بالزاهر ببغداد من الغصب و ظلم الرعيّة:
قل لابن مقلة مهلا لا تكن عجلا فإنّما أنت في أضغاث أحلام
تبني بأنقاض دور الناس مجتهدا
دارا ستنقض أيضا بعد أيّام
و كان ما تفرّسه ابن بسّام فيه حقّا، فإنّ داره نقضت حتّى سوّيت بالأرض في أيّام الراضي باللّه.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 93)
الثلاثون بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(230) و قال عليه السّلام: الحجر الغصب في الدّار رهن على خرابها. قال الرّضيّ رحمه اللَّه: و قد روى ما يناسب هذا الكلام عن النّبيّ صلّى اللَّه عليه و آله و لا عجب أن يشتبه الكلامان، لأنّ مستقاهما من قليب، و مفرغهما من ذنوب- عن شرح المعتزلي ج 19 طبع مصر- .
اللغة
عن الأزهرى: (القليب) البئر العادية القديمة مطويّة كانت أو غير مطويّة و الجمع قلب (الذنوب) في الأصل الدلو العظيم- مجمع البحرين.
رهانة الحجر المغصوب على خراب الدّار على وجهين: 1- أنّه إذا طالبه صاحبه يلزم خراب الدار و ردّه إليه مهما تكلّف من المؤنة و الضّرر، لأنّه مقدّم عليه.
2- أنّه بناء على الظلم، و المبنىّ على الظلم لا يدوم بل ينجرّ إلى الخراب و الدّمار.
الترجمة
سنك غصبى در ساختمان خانه گرو ويراني آنست چه خوش سروده:
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص309)
(271) و قال (- ع- ) الحجر الغصب فى الدّار رهن على خرابها يعنى و گفت (- ع- ) كه سنگ مغصوب در اجزاء خانه گرو خراب شدن انخانه است يعنى منفك نمى شود تا انخانه را خراب نكند
(272) و روى هذا الكلام للنّبىّ (- ع- ) يعنى و مرويست اين كلام از پيغمبر (- ص- )
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 313)
237: الْحَجَرُ الْغَصْبُ فِي الدَّارِ رَهْنٌ عَلَى خَرَابِهَا قال الرضي رحمه الله تعالى- و قد روي ما يناسب هذا الكلام عن النبي ص- و لا عجب أن يشتبه الكلامان- فإن مستقاهما من قليب و مفرغهما من ذنوب الذنوب الدلو الملأى- و لا يقال لها و هي فارغة ذنوب و معنى الكلمة- أن الدار المبنية بالحجارة المغصوبة و لو بحجر واحد- لا بد أن يتعجل خرابها- و كأنما ذلك الحجر رهن على حصول التخرب- أي كما أن الرهن لا بد أن يفتك- كذلك لا بد لما جعل ذلك الحجر رهنا عليه أن يحصل- . و قال ابن بسام لأبي علي بن مقلة- لما بنى داره بالزاهر ببغداد من الغصب و ظلم الرعية-
بجنبك داران مهدومتان و دارك ثالثة تهدم
فليت السلامة للمنصفين
دامت فكيف لمن يظلم
و الداران دار أبي الحسن بن الفرات- و دار محمد بن داود بن الجراح- و قال فيه أيضا-
قل لابن مقلة مهلا لا تكن عجلا فإنما أنت في أضغاث أحلام
دارا ستنقض أيضا بعد أيام
- و كان ما تفرسه ابن بسام فيه حقا- فإن داره نقضت حتى سويت بالأرض- في أيام الراضي بالله
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 72-73)
[231] و قال عليه السّلام
الحجر الغصب فى الدّار رهن على خرابها.
و يروى هذا الكلام عن النّبىّ صلّى اللّه عليه و آله، و لا عجب أن يشتبه الكلامان، لأنّ مستقاهما من قليب، وّ مفرغهما من ذنوب
سنگى كه در خانه بستم بكار رود، آن سنگ گروگان خرابى آن خانه است.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 15 و 16)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان