14 بهمن 1393, 15:43
متن اصلی حکمت 238 نهج البلاغه
موضوع حکمت 238 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
238 وَ قَالَ عليه السلام احْذَرُوا نِفَارَ النِّعَمِ فَمَا كُلُّ شَارِدٍ بِمَرْدُودٍ
هشدار از پشت كردن نعمت ها
(معنوى)
238- امام عليه السّلام (در ترغيب بشكر) فرموده است
1- از رميدن و دور شدن نعمتها (بر اثر كفران و ناسپاسى) بترسيد كه هر گريخته اى را بازگشت نمى باشد (و هر گريخته اى كه ممكن است باز نگردد شايسته نيست كارى كرد كه بگريزد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1195)
246 [و فرمود:] از گريختن نعمتها بترسيد كه هر گريخته اى باز نخواهد گرديد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 401)
232- و قال عليه السّلام:
احْذَرُوا نِفَارَ النِّعَمِ فَمَا كُلُّ شَارِدٍ بِمَرْدُودٍ
المعنى
استعار لفظ النفار و الشرود لزوال النعم ملاحظة لشبهها بالنعم. و حذّر منه حثّا على تقييدها بالشكر، و نبّه على وجوب ذلك الحذر بقوله: فما كلّ. إلى آخره. و هو صغرى ضمير تقديرها: الشارد جاز أن لا يردّ، و تقدير كبراه: و كلّما جاز أن لا يردّ لم يجز تنفيره.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 363)
232- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«از دورى نعمتها بترسيد، كه هر چه از دست رفت دوباره برنمى گردد».
شرح
كلمه نفار (دور شدن)، و شرود (گريختن) را استعاره براى از بين رفتن نعمت آورده است از نظر تشبيه نعمتها به چهارپايان، و نسبت به زوال نعمت هشدار داده است تا وادار كند كه با شكر نعمت آن را حفظ كنيم، و بر ضرورت اين هشدار با اين عبارت: «فما كل...» توجّه داده است كه خود مقدمه صغرا براى قياس مضمرى است كه در اصل چنين بوده است: آن كه گريخت ممكن است باز نگردد، و كبراى آن نيز در اصل چنين است: و هر چه امكان بازگشت نداشت، دور ساختنش روانيست.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 617 و 618)
245- احذروا نفار النّعم فما كلّ شارد بمردود.
الخطاب في احذروا للذين يملكون أسباب القوة و الرخاء، و كل ما يملكه الانسان معرّض للزوال ماديا كان أم معنويا، و على من في يده شي ء منه أن يكون على يقظة من ذلك، و لا يفرط و يقصر في أداء ما عليه من حق للّه و للناس اذا أراد الاستمرار لما في يده من نعم.. و في قصة آدم و هبوطه من الجنة الى الأرض بعد أن أكل من الشجرة التي نهاه اللّه عنها، في هذه القصة أبلغ العظات و العبر: إِنَّا جَعَلْنا ما عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَها لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا- 7.
الكهف. و كرر الإمام هذا المعنى بشتى الأساليب عسى أن نتذكر أو نخشى.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 363)
51- احذروا نفار النّعم، فما كلّ شارد بمردود. هذا أمر بالشكر على النعمة و ترك المعاصي، فإنّ المعاصي تزيل النّعم كما قيل:
إذا كنت في نعمة فارعها فإنّ المعاصي تزيل النّعم
و من كلامهم: الشكر جنّة من الزوال، و أمنة من الانتقال. و أيضا: إذا كانت النعمة و سيمة فاجعل الشكر لها تميمة.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 59)
السادسة و الثلاثون بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(236) و قال عليه السّلام: احذروا نفار النّعم فما كلّ شارد بمردود.
اللغة
(نفر) ينفر نفورا: أفزع. و (النعم): بقر و غنم و ابل، و هو جمع لا واحد له من لفظه، و جمع النّعم أنعام يذكّر و يؤنّث- مجمع البحرين.
يمكن أن يكون النعم بمعنى الأنعام الثلاثة بقرينة لفظ النفار و الشارد فالكلام خرج مخرج المثل و الكناية، و يمكن أن يكون جمع نعمة فلفظ النفار استعارة عن زوالها، و المقصود الاعتناء بالنعمة إذا حصلت و التوجّه إلى الاستفادة منها و عدم التسامح في ذلك اعتمادا على كثرتها أو رجاء تجدّدها بعد زوالها، فانه ربّما تزول و لا تتجدّد.
قال الشارح المعتزلي: هذا أمر بالشكر على النعمة و ترك المعاصى، فانّ المعاصي تزيل النعم.
الترجمة
فرمود: از رم دادن چهارپايان خوددارى كنيد كه هر گريخته اى برنمى گردد
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص313و314)
(278) و قال عليه السّلام احذروا نفار النّعم فما كلّ سارد بمردود يعنى حذر كنيد از فرار دادن بنعمت يعنى بسبب كفران كردن پس نيست هر گريخته بر گشته شده
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 313)
243: احْذَرُوا نِفَارَ النِّعَمِ فَمَا كُلُّ شَارِدٍ بِمَرْدُودٍ هذا أمر بالشكر على النعمة و ترك المعاصي- فإن المعاصي تزيل النعم كما قيل-
إذا كنت في نعمة فارعها فإن المعاصي تزيل النعم
- و قال بعض السلف كفران النعمة بوار- و قلما أقلعت نافرة فرجعت في نصابها- فاستدع شاردها بالشكر- و استدم راهنها بكرم الجوار- و لا تحسب أن سبوغ ستر الله عليك- غير متقلص عما قليل عنك إذا أنت لم ترج لله وقارا- . و قال أبو عصمة شهدت سفيان و فضيلا- فما سمعتهما يتذاكران إلا النعم- يقولان أنعم الله سبحانه علينا بكذا و فعل بنا كذا- . و قال الحسن إذا استوى يوماك فأنت ناقص- قيل له كيف ذاك- قال إن زادك الله اليوم نعما- فعليك أن تزداد غدا له شكرا- . و كان يقال الشكر جنة من الزوال- و أمنة من الانتقال- . و كان يقال إذا كانت النعمة وسيمة- فاجعل الشكر لها تميمة
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 80)
[237] و قال عليه السّلام:
احذروا نفار النّعم فما كلّ شارد بمردود.
(نعمتهاى خداى را سپاس بگذاريد) و از دورى نعمتها بپرهيزيد كه هر گريخته بازگشتنى نيست.
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 18)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان