14 بهمن 1393, 15:44
متن اصلی حکمت 242 نهج البلاغه
موضوع حکمت 242 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
242 وَ قَالَ عليه السلام عَرَفْتُ اللَّهَ بِفَسْخِ الْعَزَائِمِ وَ حَلِّ الْعُقُودِ (وَ نَقْضِ الْهِمَمِ)
خداشناسى در حوادث روزگار
(اعتقادى)
242- امام عليه السّلام (در باره خداشناسى) فرموده است
1- خداوند سبحان را شناختم ببهم خوردن اراده هائى كه شخص در آنها پايدار است، و بباز شدن گره ها (ى انديشه ها و كارها، پس بهم خوردن اراده ها دليل است كه آدمى را مالك و آفريننده اى است كه عنان اختيار او در چنك خود دارد، و اينكه گاهى اراده شخص انجام ميشود براى آنست كه يك باره از تصميم گرفتن دست نكشد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1196)
250 [و فرمود:] خدا را شناختم، از سست شدن عزيمتها، و گشوده شدن بسته ها.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 402)
236- و قال عليه السّلام:
عَرَفْتُ اللَّهَ سُبْحَانَهُ بِفَسْخِ الْعَزَائِمِ- وَ حَلِّ الْعُقُودِ
المعنى
أراد معرفة وجوده تعالى. و وجه الاستدلال أنّ الإنسان قد يعزم على أمر و يعقد ضميره على فعله بحسب ما يتصوّره من المنفعة الداعية إليه. ثمّ عن قريب ينحلّ ذلك العزم و ينفسخ ذلك العقد لزوال ذلك الداعي أو لخاطر معارض له.
إذا عرفت ذلك فنقول: تلك التغيّرات و الخواطر المتعاقبة المرجّحة لفعل الأمر المعزوم عليه امور ممكنة محتاجة في طرفي وجودها و عدمها إلى المرجّح و المؤثّر. فمرجّحها إن كان من العبد كان الكلام فيه كالكلام في الأوّل و لزم الدور أو التسلسل و هما محالان فلا بدّ من الانتهاء إلى اللّه تعالى مقلّب القلوب و الأبصار.
و ذلك هو المطلوب.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 364)
236- امام (ع) فرمود:
عَرَفْتُ اللَّهَ سُبْحَانَهُ بِفَسْخِ الْعَزَائِمِ وَ حَلِّ الْعُقُودِ
ترجمه
«خدا را از به هم خوردن تصميمها و باز شدن گره ها و حلّ مشكلات شناختم».
شرح
مقصود امام (ع) شناخت وجود حق تعالى است. توضيح برهان اين است كه انسان گاهى بر كارى عزم راسخ دارد، و بر اساس تصوّرى كه نسبت به سود و انگيزه عملى دارد، تصميم قلبى مى گيرد، و پس از اندكى تصميم به هم مى خورد، و به دليل از بين رفتن آن انگيزه و يا به خاطر مانعى كه پيش مى آيد از عزم خود برمى گردد.
حال با توجّه به مقدّمه بالا، مى گوييم: اين دگرگونيها و تصوراتى كه در پى هم از خاطر انسان مى گذرند كه باعث رجحان انجام كار مورد تصميم مى گردند، امورى ممكن اند و در دو جهت بود و نبود، نياز به رجحان دهنده و تأثير گذارنده اى دارد، دليل رجحان اگر از ناحيه خود بنده باشد، باز خود نياز به مرجّح دارد، كه در اين صورت، باعث دور يا تسلسل مى گردد، و چون دور و تسلسل باطل است، پس ناگزير بايد مرجّح به خداوندى كه- او دگرگون كننده دلها و بينشهاست- منتهى گردد، و هدف همين است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 619 و 620)
249- عرفت اللّه سبحانه بفسخ العزائم و حلّ العقود.
المراد بالعقود هنا النوايا، و حلّها فسخها، و عليه يكون عطفها على فسخ العزائم من باب عطف التفسير، و مثله نقض الهمم. و قال الشارحون: إن الانسان يعزم و يعقد قلبه على الشي ء، ثم ينحل العزم دون أن يحدث جديد، و لا تفسير لهذا إلا ان العزم بيد اللّه تعالى. و ظاهر قول الإمام لا يأبى هذا التفسير، و لكنه لا يتفق مع ظاهر الآية 115 من سورة طه: «و لقد عهدنا الى آدم من قبل فنسي و لم نجد له عزما» و الآية 159 من سورة آل عمران: «فإذا عزمت فتوكل على اللّه» و الآية 227 من سورة البقرة: «و إن عزموا الطلاق».
و غير بعيد أن يكون مراد الإمام ان القلب بغرائزه و مشاعره دليل قاطع على قدرة اللّه و عظمته بخاصة إدباره بعد إقباله، و إقباله بعد إدباره بلا سبب ظاهر.. و على أية حال فإن للّه في كل شي ء آية تدل على انه واحد.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 364 و 365)
165- عرفت اللّه سبحانه بفسخ العزائم، و حلّ العقود. هذا أحد الطرق إلى معرفة الباري سبحانه، و هو أن يعزم الإنسان على أمر، و يصمّم رأيه عليه، ثمّ لا يلبث أن يخطر اللّه بباله خاطرا صارفا له عن ذلك الفعل، و لم يكن في حسابه، أي لو لا أنّ في الوجود ذاتا مدبّرة لهذا العالم لما خطرت الخواطر التي لم تكن محتسبة.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 141)
الاربعون بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(240) و قال عليه السّلام: عرفت اللَّه سبحانه بفسخ العزائم، و حلّ العقود (و نقض الهمم، في ج 19 من ط مصر).
اللغة
(عزم) عزما و عزيما على أمر: عقد قلبه على فعله، العزيمة ج: عزائم الارادة المؤكّدة.
إنّ اللَّه تعالى قد نصب لعباده دلائل كافية على معرفته و بيّنها لهم في ضوء العقل و على لسان أنبيائه و رسله، و نظمها في خارج وجود الانسان و على صفحات كتاب الكون الوسيع الناطق على وجود الباري و الصانع بلسان طبيعي فصيح، و بوّبها على أبواب لا تحصى من السماوات العلى، و بسيط الأرض و الثرى، و أمواج البحر ذي الطمى و الشموس المشرقة في الضحى، و الأقمار المنيرة في الليل إذا سجى، و النجوم الثاقبة على اولي النهى.
و دبّرها في باطن الانسان و داخل وجوده اللّاصق به حتّى لا يعتذر بعذر في الجهل به تعالى، بل في التجاهل باللّه عزّ و علا، و قد نبّه عليه السّلام في هذه الحكمة إلى درس معرفة اللَّه من صفحات وجود الانسان بعينه، و دلّه على مطالعة كتاب نفسه في معرفة ربّه.
قال الشارح المعتزلي: هذا أحد الطرق إلى معرفة الباري سبحانه، و هو أن يعزم الانسان على أمر و يصمّم رأيه عليه ثمّ لا يلبث أن يخطر اللَّه تعالى بباله خاطرا صارفا له عن ذلك الفعل و لم يكن في حسابه انتهى.
و أنتج منه أنّه لا بدّ من الاعتراف بمؤثر خارج عن وجود الانسان في الصرف عن عزيمته و حلّ عقوده و نقض همّته، و لا يصل يد أحد إلى عمق وجود الانسان و مركز إرادته إلّا قدرة اللَّه الّذي خلقه فصوّره.
الترجمة
فرمود: من خداوند سبحانه را از اين راه شناختم كه تصميمهاى قطعي را از هم مى ريزد، و پيمانها را مى گسلد، و همّتهاى سخت را درهم مى شكند.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص316و317)
(282) و قال (- ع- ) عرفت اللّه بفسخ الغرائم و جلّ العقود يعنى كمال معرفت و شناسائى حاصل كردم بخدا بسبب فسخ شدن و زائل گرديدن ارادت جازمه بكارى و وا شدن دلبستگى ها بامرى زيرا كه اقوى دليل است بر وجود قاهر قادرى كه نشود چيزى مگر بمشيّت او
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 313)
247: عَرَفْتُ اللَّهَ سُبْحَانَهُ بِفَسْخِ الْعَزَائِمِ- وَ حَلِّ الْعُقُودِ وَ نَقْضِ الْهِمَمِ هذا أحد الطرق إلى معرفة البارئ سبحانه- و هو أن يعزم الإنسان على أمر و يصمم رأيه عليه- ثم لا يلبث أن يخطر الله تعالى بباله- خاطرا صارفا له عن ذلك الفعل و لم يكن في حسابه- أي لو لا أن في الوجود ذاتا مدبرة لهذا العالم- لما خطرت الخواطر التي لم تكن محتسبة- و هذا فصل يتضمن كلاما دقيقا يذكره المتكلمون- في الخاطر الذي يخطر من غير موجب لخطوره- فإنه لا يجوز أن يكون الإنسان أخطره بباله- و إلا لكان ترجيحا- من غير مرجح لجانب الوجود على جانب العدم- فلا بد أن يكون المخطر له بالبال- شيئا خارجا عن ذات الإنسان- و ذاك هو الشي ء المسمى بصانع العالم- . و ليس هذا الموضع مما يحتمل استقصاء القول في هذا المبحث- . و يقال إن عضد الدولة وقعت في يده قصة- و هو يتصفح القصص فأمر بصلب صاحبها- ثم أتبع الخادم خادما آخر يقول له- قل للمطهر و كان وزيره لا يصلبه- و لكن أخرجه من الحبس فاقطع يده اليمنى- ثم أتبعه خادما ثالثا فقال- بل تقول له يقطع أعصاب رجليه- ثم أتبعه خادما آخر فقال له- ينقله إلى القلعة بسيراف في قيوده فيجعله هناك- فاختلفت دواعيه في ساعة واحدة أربع مرات
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 84)
[241] و قال عليه السّلام:
عرفت اللّه بفسخ العزائم، و حلّ العقود.
خداى را شناختم بدگرگون شدن اراده ها، و برهم خوردن تصميمات و باز شدن گرهها، (چون اغلب كارها بميل من نشد، دانستم امور را رشته بدست ديگرى است، كه فعّال ما يشاء است
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 20)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان