14 بهمن 1393, 15:44
متن اصلی حکمت 256 نهج البلاغه
موضوع حکمت 256 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
256 وَ قَالَ عليه السلام أَحْسِنُوا فِي عَقِبِ غَيْرِكُمْ تُحْفَظُوا فِي عَقِبِكُمْ
نيكى به بازماندگان ديگران
(اخلاق اجتماعى)
256- امام عليه السّلام (در باره نيكى) فرموده است 1- به فرزندان ديگران نيكى و مهربانى كنيد تا پاس فرزندان شما را بدارند.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1215)
264 [و فرمود:] به بازماندگان ديگران نيكى كنيد تا بر بازماندگان شما رحمت آرند.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 410)
248- و قال عليه السّلام:
أَحْسِنُوا فِي عَقِبِ غَيْرِكُمْ تُحْفَظُوا فِي عَقِبِكُمْ
المعنى
العقب من يخلفه الإنسان من الولد و أولادهم. و إنّما كان كذلك لأنّ المجازاة واجبة في الطبيعية و لأنّ الذكر الجميل بذلك يعطف الناس على عقب المحسن من بعده.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 378)
248- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«به اولاد ديگران نيكى كنيد، تا حرمت اولاد شما را، ديگران پاس بدارند».
شرح
عقب، كسانى از فرزند و فرزندانى است كه انسان پس از خود به جا مى گذارد. و براستى چنان است كه امام (ع) فرمود، زيرا مكافات يك ضرورت طبيعى است، و خوشنامى ناشى از نيكوكارى، باعث جلب نظر مردم نسبت به اولاد شخص نيكوكار، پس از مرگ او مى گردد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 641 و 642)
264- أحسنوا في عقب غيركم تحفظوا في عقبكم.
أبدا لا يذهب العرف بين اللّه و الناس.. و من لا يرحم لا يرحم.. و كما تدين تدان.. هكذا قال الأنبياء و الحكماء. و أيضا قالوا: لا تشمت بأخيك فيعافيه اللّه و يبتليك.. و من عذر ظالما سلط اللّه عليه من يظلمه، و اللّه سبحانه أحسن الخالقين، و أصدق القائلين: وَ كَذلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً بِما كانُوا يَكْسِبُونَ- 129 الأنعام. و اذن فلا بدع اذا خدمت الأجيال أولاد و أحفاد من خدمها. قال ابن أبي الحديد: أكثر ما في الحياة يقع على سبيل المكافأة، فمن ظلم ظلم في ولده، و من هدم دار غيره هدمت داره.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 377)
«» 54- أحسنوا في عقب غيركم تحفظوا في عقبكم.«» أكثر ما في هذه الدّنيا يقع على سبيل القرض و المكافأة، فقد رأينا عيانا من ظلم الناس فظلم عقبه و ولده، و رأينا من قتل الناس فقتل عقبه و ولده، و رأينا من أخرب دورا فأخربت داره، و رأينا من أحسن إلى أعقاب أهل النعم فأحسن اللّه إلى عقبه و ولده.
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص60و61)
(253) و قال عليه السّلام: أحسنوا في عقب غيركم تحفظوا في عقبكم.
اللغة
(العقب) بكسر القاف: مؤخّر القدم، و هى مؤنثة، و عقب الرّجل أيضا ولده و ولد ولده- صحاح.
الاعراب
تحفظوا، مبنىّ للمفعول من حفظ و مجزوم في جواب الأمر.
قال ابن ميثم: و إنّما كان كذلك لأنّ المجازاة واجبة في الطبيعة.
اقول: و الاسائة بعقب الغير يجرّ البلاء على الأعقاب كما اشير اليه في قوله تعالى «9- النساء- : «وَ لْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعافاً خافُوا عَلَيْهِمْ» و ذلك لأنّ الخير و الشرّ يعدوان كالجرب، فان أحسن النّاس مع أعقاب غيرهم صار سنّة حسنة تتبّع في أعقابهم، و إنّ أساءوا تصير سنّة سيّئة تتّبع في أعقابهم.
قال في الشرح المعتزلي: و قرأت في تاريخ أحمد بن طاهر أنّ الرشيد أرسل إلى يحيى بن خالد و هو في محبسه يقرّعه بذنوبه، و يقول له: كيف رأيت، ألم اخرّب دارك أ لم أقتل ولدك جعفرا أ لم أنهب مالك فقال يحيى للرّسول: قل له: أمّا إخرابك دارى فستخرب دارك، و أمّا قتلك ولدي جعفرا فسيقتل ولدك محمّد، و أمّا نهبك مالي فسينهب مالك و خزانتك، فلمّا عاد الرّسول إليه بالجواب و جم طويلا و حزن، و قال: و اللَّه ليكوننّ ما قال، فانّه لم يقل لي شيئا قطّ إلّا و كان كما قال فاخربت داره- و هي الخلد- في حصار بغداد، و قتل ولده محمّد، و نهب ماله و خزانته نهبهما طاهر بن الحسين.
الترجمة
فرمود: با بازماندگان ديگران خوشرفتارى كنيد، تا بازماندگانتان محفوظ بمانند.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 348 و 349)
(298) و قال (- ع- ) احسنوا فى غيركم تحفظوا فى عقبكم يعنى و گفت (- ع- ) كه احسان كنيد در باره غير شما كه محفوظ مى شود احسان شما در باره اولاد و احفاد شما
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 316)
270: أَحْسِنُوا فِي عَقِبِ غَيْرِكُمْ تُحْفَظُوا فِي عَقِبِكُمْ أكثر ما في هذه الدنيا- يقع على سبيل القرض و المكافأة- فقد رأينا عيانا من ظلم الناس فظلم عقبه و ولده- و رأينا من قتل الناس فقتل عقبه و ولده- و رأينا من أخرب دورا فأخربت داره- و رأينا من أحسن إلى أعقاب أهل النعم- فأحسن الله إلى عقبه و ولده- . و قرأت في تاريخ أحمد بن طاهر- أن الرشيد أرسل إلى يحيى بن خالد و هو في محبسه- يقرعه بذنوبه و يقول له- كيف رأيت أ لم أخرب دارك- أ لم أقتل ولدك جعفرا أ لم أنهب مالك- فقال يحيى للرسول قل له- أما إخرابك داري فستخرب دارك- و أما قتلك ولدي جعفر فسيقتل ولدك محمد- و أما نهبك مالي فسينهب مالك و خزانتك- فلما عاد الرسول إليه بالجواب وجم طويلا و حزن- و قال و الله ليكونن ما قال- فإنه لم يقل لي شيئا قط إلا و كان كما قال- فأخربت داره و هي الخلد في حصار بغداد- و قتل ولده محمد و نهب ماله و خزانته- نهبها طاهر بن الحسين
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 152)
[255] و قال عليه السّلام:
أحسنوا فى عقب غيركم تحفظوا فى عقبكم
با فرزندان ديگران نيكى كنيد، با فرزندانتان نيكى كنند.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 43)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان