14 بهمن 1393, 15:44
متن اصلی حکمت 258 نهج البلاغه
موضوع حکمت 258 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
258 وَ سَأَلَهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ رَجُلٌ أَنْ يُعَرِّفَهُ الْإِيمَانَ«» فَقَالَ إِذَا كَانَ غَدٌ فَأْتِنِي حَتَّى أُخْبِرَكَ عَلَى أَسْمَاعِ النَّاسِ فَإِنْ نَسِيتَ مَقَالَتِي حَفِظَهَا عَلَيْكَ غَيْرُكَ فَإِنَّ الْكَلَامَ كَالشَّارِدَةِ يَنْقُفُهَا هَذَا وَ يُخْطِئُهَا هَذَا و قد ذكرنا ما أجابه به فيما تقدم من هذا الباب و هو قوله الإيمان على أربع شعب
روش صحيح پاسخ دادن
(علمى)
258- مردى از امام عليه السّلام خواست كه باو بشناساند (معنى) ايمان چيست، پس آن حضرت (در باره رمندگى سخن) فرمود: 1- چون فردا شود نزد من بيا تا جائيكه همه بشنوند بتو خبر دهم كه اگر گفتار مرا فراموش نمودى ديگرى آنرا حفظ كرده از بر نمايد، زيرا سخن مانند شكار رمنده است شخصى (با حافظه) آنرا مى ربايد و ديگرى (بر اثر خنگى) آنرا از دست مى دهد (سيّد رضىّ «عليه الرّحمة» فرمايد:) ما آنچه را كه حضرت در پاسخ آن مرد فرمود در گذشته از اين باب (فرمايش سى ام) بيان كرده ايم و آن فرمايش آن بزرگوار است باينكه الإيمان على أربع شعب (دعائم) يعنى ايمان وابسته بر چهار شاخه (ستون) است.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1215 و 1216)
266 [و فرمود:] و مردى از او خواست تا ايمان را به وى بشناساند، فرمود:] چون فردا شود نزد من بيا، تا در جمع مردمان تو را پاسخ گويم، تا اگر گفته مرا فراموش كردى ديگرى آن را به خاطر سپارد كه گفتار چون شكار رمنده است يكى را به دست شود و يكى را از دست برود. [و پاسخ امام را از اين پيش آورديم و آن سخن اوست كه ايمان بر چهار شعبه است.]
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 410)
250- و سأله رجل أن يعرفه الايمان فقال عليه السّلام:
إِذَا كَانَ غَدٌ الْغَدُ- فَأْتِنِي حَتَّى أُخْبِرَكَ عَلَى أَسْمَاعِ النَّاسِ- فَإِنْ نَسِيتَ مَقَالَتِي حَفِظَهَا عَلَيْكَ غَيْرُكَ- فَإِنَّ الْكَلَامَ كَالشَّارِدَةِ يَثْقَفُهَا هَذَا وَ يُخْطِئُهَا هَذَا
المعنى
و قد ذكرنا ما أجابه به فيما تقدم من هذا الباب و هو قوله «الايمان على أربع شعب». وجه تشبيه الكلام بالشاردة من الابل قوله: ينقفها: أى يجدها في ضلالها. إلى آخره. و الفصل ظاهر.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 379)
250- مردى از امام (ع) پرسيد ايمان چيست آن بزرگوار فرمود:
إِذَا كَانَ الْغَدُ- فَأْتِنِي حَتَّى أُخْبِرَكَ عَلَى أَسْمَاعِ النَّاسِ- فَإِنْ نَسِيتَ مَقَالَتِي حَفِظَهَا عَلَيْكَ غَيْرُكَ- فَإِنَّ الْكَلَامَ كَالشَّارِدَةِ يَنْقُفُهَا هَذَا وَ يُخْطِئُهَا هَذَا
ترجمه
«فردا نزد من بيا تا در حضور مردم، جواب دهم كه اگر تو سخن مرا فراموش كردى، ديگران فراموش نكنند، زيرا سخن مانند صيد گريز پاست، يكى آن را به دست مى آورد، و ديگرى از دست مى دهد.»
شرح
ما قبلا پاسخ امام را به اين سؤال در همين باب ذيل عبارت «الايمان على اربع شعب» نقل كرديم.
وجه تشبيه سخن به شتر يا صيد گريزپا، همان جمله: ينقفها... (يعنى آن را در گمراهى مى يابد) مى باشد، و بقيه عبارت واضح است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 642 و 643)
266- (و سأله رجل أن يعرّفه الإيمان) فقال عليه السّلام إذا: كان الغد فأتني حتّى أخبرك على أسماع النّاس، فإن نسيت مقالتي حفظها عليك غيرك، فإنّ الكلام كالشّاردة ينقفها هذا و يخطئها هذا. (و قد ذكرنا ما أجابه به فيما تقدّم من هذا الباب و هو قوله الإيمان على أربع شعب).
الشاردة: النافرة، و ينقفها: يصيبها ضد يخطئها.. قال الشريف الرضي: «ذكرنا ما أجاب به السائل فيما تقدم من هذا الباب، و هو قول الإمام: الإيمان على أربع شعب» في الحكمة 30 و شرحناه مفصلا.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 378)
(255) و سأله رجل أن يعرّفه الإيمان فقال عليه السّلام: إذا كان الغد [غد] فأتني حتّى أخبرك على أسماع النّاس فإن نسيت مقالتي حفظها عليك غيرك، فإنّ الكلام كالشّاردة يثقفها هذا و يخطئها هذا. و ذكرنا ما أجابه به فيما تقدّم من هذا الباب و هو قوله: الأيمان على أربع شعب«»..
اللغة
(شرد) البعير يشرد شرودا: نفر (ثقفته) ثقفا مثال بلعته بلعا أي صادفته- صحاح
الاعراب
إذا كان غد فأتنى، فتكون «كان» هاهنا تامّة أي إذا حدث و وجد.
دعوته عليه السّلام إيّاه إلى مجتمع النّاس باعتبارين: 1- حفظ نصّ الحديث بتواتر المستمعين و أمنه من الخلل بالنّسيان من سامع واحد.
2- فهم معنى الحديث، فان شرح الايمان غامض و دقيق و هو بحر عميق لا يسع غوره فهم العوام، و يصعب تبحره على الخواص كما سمعته في حديث وصف الإيمان.
في ابن ميثم فأراد عليه السّلام بيانه عند فضلاء أصحابه ليفهموه و يقرّروه للنّاس و هذا الوجه ألصق بما ذكره عليه السّلام من العلّة في قوله: إنّ الكلام كالشاردة، فانّ مصادفة بعض و خطأ بعض يناسب فهم معنى الحديث و حفظ فحواه، لا حفظ نصّه و متنه فانّ كافّة السامعين فيه سواه.
الترجمة
مردي از حضرتش خواست كه ايمان را براى او تعريف كند فرمود: چو فردا شود نزد من بيا تا در گوشزد همه مردم بتو خبر بدهم تا اگر گفتارم را فراموش كردي ديگران برايت بياد داشته باشند، زيرا سخن چون شتر گريزانست: اينش برخورد كند، و آنش بدست نياورد.
سيد رضي گويد: ما پاسخ آن حضرت را در ضمن حكم گذشته اين باب ياد كرديم و آن همان گفتار او بود كه: «ايمان چهار شعبه دارد».
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 350 و 351)
(300) و سئله (- ع- ) رجل ان يعرّفه ما الايمان فقال (- ع- ) اذا كان غدا فاتنى حتّى اخبرك على اسماع النّاس فان نسيت مقالتى حفظها عليك غيرك فانّ الكلام كالشّاردة يثقفها هذا و يخطئها هذا و قد ذكرنا ما اجابه (- ع- ) به فيما تقدّم من هذا الباب و هو قوله (- ع- ) الايمان على اربع شعب يعنى سؤال كرد مردى از اين كه بشناساند باو كه چه چيز است معنى ايمان پس گفت (- ع- ) كه هر گاه فردا شود بيا بنزد من تا خبر دهم تو را بر نهجى كه مردمان بشنوند پس اگر تو فراموش كنى گفته مرا در خواطر نگاهدارد گفته مرا غير تو پس بتحقيق كه سخن مانند حيوان گريخته است مى يابد او را كسى و نمى يابد او را كسى ديگر سيّد (- ره- ) مى گويد كه ما ذكر كرديم چيزى را كه جواب گفت (- ع- ) بان مرد در پيشتر از اين باب و ان قول او است (- ع- ) كه ايمان بر چهار شعبه است
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 316)
272: وَ قَالَ ع حِينَ سَأَلَهُ رَجُلٌ أَنْ يُعَرِّفَهُ مَا الْإِيمَانُ- فَقَالَ إِذَا كَانَ غَدٌ- فَأْتِنِي حَتَّى أُخْبِرَكَ عَلَى أَسْمَاعِ النَّاسِ- فَإِنْ نَسِيتَ مَقَالَتِي حَفِظَهَا عَلَيْكَ غَيْرُكَ- فَإِنَّ الْكَلَامَ كَالشَّارِدَةِ يَثْقَفُهَا هَذَا وَ يُخْطِئُهَا هَذَا قال و قد ذكرنا ما أجابه به ع- فيما تقدم من هذا الباب و هو قوله- الإيمان على أربع شعب يقول إذ كان غد فأتني- فتكون كان هاهنا تامة- أي إذا حدث و وجد- و تقول إذا كان غدا فأتني- فيكون النصب باعتبار آخر- أي إذا كان الزمان غدا- أي موصوفا بأنه من الغد- و من النحويين من يقدره إذا كان الكون غدا- لأن الفعل يدل على المصدر- و الكون هو التجدد و الحدوث- . و قائل هذا القول يرجحه على القول الآخر- لأن الفاعل عندهم لا يحذف- إلا إذا كان في الكلام دليل عليه- . و يثقفها يجدها- ثقفت كذا بالكسر أي وجدته و صادفته- و الشاردة الضالة
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 154)
[257] و سأله عليه السّلام رجل أن يعرّفه ما الأيمان فقال: إذا كان غد فأتنى حتّى أخبرك على أسماع النّاس، فإن نسيت مقالتى حفظها عليك غيرك، فإنّ الكلام كالشّاردة ينقفها هذا و يخطئها هذا و قد ذكرنا ما أجابه به فيما تقدّم من هذا الباب و هو قوله: الأيمان على أربع شعب.
مردى از آن حضرت عليه السّلام خواستار شد ايمان را باو بشناساند كه چيست. فرمود: چون فردا شود نزد من آى تا جائى كه همه مردم آن را بشنوند تو را آگهى دهم كه اگر گفتار مرا از ياد بردى ديگرى حفظش كند. زيرا سخن همچون آهوئى است رمنده، يكى آن را (در هوش سرشار) مى گيرد و ديگرش رها ميكند. سيّد رضى ره گويد: پاسخى كه حضرت بوى دادند ما در باب گذشته (سى ام) كه فرمود: الأيمان على أربع شعب. بيان كرديم.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 44 و 45)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان