|
26 وَ قَالَ عليه السلام امْشِ بِدَائِكَ مَا مَشَى بِكَ
|
|
روش درمان دردها
(بهداشتى، درمانى)
|
|
26- امام عليه السّلام (در باره خوددارى از بيماريها) فرموده است
1- درد خود را بسر ببر چندان كه او ترا راه مى برد (از پا نينداخته يعنى براى اندك بيمارى بسترى مشو).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1098)
|
|
27 [و فرمود:] با درد خود بساز چندان كه با تو بسازد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 364)
|
|
22- و قال عليه السلام
امْشِ بِدَائِكَ مَا مَشَى بِكَ
المعنى
و في رواية: ما حملك: أى ما دام المرض لا يبهظك و يعجزك فلا تنفعل عنه و لا تتعاجز به، بل كن في صورة الأصحّاء. و قيل: فيه إيماء إلى ما أمر به من كتمان المرض كما قال الرسول صلّى اللّه عليه و آله: من كنوز البرّ كتمان الصدقة و المرض و المصيبة. و ربّما كانت فائدة ذلك كونه نوع تجلّد، و التجلّد معاونة للطبيعة و تقوية لها على المرض، و من المرض ما يتحلّل بالحركات البدنيّة. و استعاد للمرض وصف الماشي باعتبار أنّه لا يلزمه الأرض و الفراش فهو كالحامل له و الماشى به.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 251)
|
|
22- امام (ع) فرمود:
امْشِ بِدَائِكَ مَا مَشَى بِكَ
ترجمه
«با دردى كه دارى به سر ببر، تا وقتى كه درد با تو همراه است».
شرح
در روايتى، ما حملك است، يعنى: تا وقتى كه بيمارى تو را از پا در نياورده و ناتوان نساخته، تحت تأثير بيمارى قرار نگير و از دست او ناتوان مشو، بلكه به صورت افراد تندرست باش.
بعضى گفته اند در اين سخن اشارتى است بر پوشيده داشتن بيمارى، چنان كه پيامبر (ص) فرموده است: «پوشيده داشتن صدقه، بيمارى و مصيبت از جمله گنجهاى نيكوكارى است » و چه بسا فايده آن نوعى تحمّل مشقت و رياضت باشد، و رياضت و تحمّل سختى كمك به طبيعت انسان است و او را در برابر بيمارى مقاوم مى سازد، و بعضى از بيماريها به وسيله حركات بدن از بين مى روند.
صفت ماشى را براى بيمارى به اعتبار اين كه او زمين و فرش لازم ندارد، استعاره آورده است، پس در حقيقت شخص بيمارى را همراه داشته و او را مى برد.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 426 و 427)
|
|
26- امش بدائك ما مشى بك.
المعنى
اذا أحسست بفتور أو ألم فلا تسرع الى الطبيب، أو تخلد الى الفراش، بل اصبر و تجلد ما استطعت و امض في عملك، فربما كان الحادث طارئا لا يلبث أن يزول، و متى عجزت عن الحركة فاخلد الى الراحة و خفف الطعام، و لا تلجأ الى الطبيب إلا عند الضرورة.. و معنى هذا ان الإمام لا يشير باستعمال الدواء إلا للمضطر الذي لا يجد وسيلة الى الشفاء إلا به، لأن الدواء ان أفاد من جهة أضر من جهة ثانية. و تقدم قوله في الرسالة 30: «ربما كان الدواء داء». و في مستدرك النهج، عن الإمام انه قال: لا يتداوى المرء حتى يغلب مرضه صحته. و قرأت عن المعمرين أن أكثرهم لا يعرف طبيبا و لا دواء.
و قال بعض الشارحين: أوصى الإمام في حكمته هذه بالصبر على كل مكروه ما دام الصبر ممكنا و الرضا بمنطق الواقع حسن، و لكن بعد الجهاد و إفراغ الوسع.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 231)
|
|
8 - امش بدائك ما مشى بك. يقول: مهما وجدت سبيلا إلى الصبر على أمر من الأمور الّتي قد دفعت إليك و فيها مشقّة عليك، فاصبر و لا تتعاجز به، بل كن في صورة الأصحّاء.
و قيل: فيه إيماء إلى ما أمر به من كتمان المرض كما قال الرسول صلّى اللّه عليه و آله: من كنوز البرّ كتمان الصدقة و المرض و المصيبة.
( شرح حکم نهج البلاغه، ص 35)
|
|
السادسة و العشرون من حكمه عليه السّلام
(26) و قال عليه السّلام: امش بدائك ما مشى بك.
اللغة
(الدّاء) جمع أدواء: المرض و العلّة- المنجد- .
الاعراب
الباء في بدائك، للتعدية، و لفظة ما، اسميّة زمانيّة.
المعنى
يشير عليه السّلام في هذه الجملة إلى الحذر من التّعجيل بمراجعة الطبيب عند ظهور الدّاء، لأنّ المراجعة إلى الأطبّاء بنفسه مرض و علّة خصوصا في تلك العصور و في تلك البيئة الّتى كانت صنعة الطبّ ابتدائية جدّا، و الأطباء الحذّاق، قليلون و المريض عندهم كالة اختبار يجرّونه من دواء إلى دواء و من معالجة إلى أخرى حتّى يبرأ بمصادفة دواء ناجع أو بكشف مرضه عن إصابة دواء مبرء، و ربما يموت و يهلك طيلة اختبار الطبيب و ما له من نصيب، على أنّ لبعض الأمراض دورة و ثورة في جسم الانسان تزول بالمزاولة و المماشاة معه، و لعلّ كثيرا من نتائج المعالجات و خصوصا في العصور القديمة الّتي كانت صنعة الطبّ على أساس التجربة و الاستعلام من آثار المرض كأحوال النبض و ألوان القارورة، يرجع إلى ذلك، و كان أثر معالجة الطبيب تقوية نفس المريض و إمراره على هذه الدورة و الثورة برفق و هناء.
الترجمة
تا دردت با تو بسازد و از پايت نيندازد، با او بساز.
- تا كه دردت ز پا نيندازد تو بهمراه او بساز و بر
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص43و44)
|
|
(41 ) و قال عليه السّلام امش بدائك ما مشى بك يعنى و گفت عليه السّلام كه رفتار و مماشات كن با درد تو ما دامى كه درد مى رود در تو يعنى چاره درد تحمّل و مماشاتست
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 294)
|
|
27: امْشِ بِدَائِكَ مَا مَشَى بِكَ يقول مهما وجدت سبيلا إلى الصبر على أمر من الأمور- التي قد دفعت إليها و فيها مشقة عليك و ضرر لاحق بك- فاصبر و لا تلتمس طريقا إلى تغيير ما دفعت إليه- أن تسلكها بالعنف و مراغمة الوقت- و معاناة الأقضية و الأقدار- و مثال ذلك- من يعرض له مرض ما يمكنه أن يحتمله و يدافع الوقت- فإنه يجب عليه ألا يطرح جانبه إلى الأرض- و يخلد إلى النوم على الفراش- ليعالج ذلك المرض قوة و قهرا- فربما أفضى به مقاهرة ذلك المرض الصغير بالأدوية- إلى أن يصير كبيرا معضلا
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 138)
|
|
[26] و قال عليه السّلام:
امش بدائك ما مشى بك.
ترجمه
مادامى كه درد در كار رفتن است، با آن بمماشاة و بردبارى باش.
نظم
- دچار آيد چو مرد اندر كف دردبرفتن درد كم كم رو چو آورد
- برفع درد بايد بردبارىنمود و پس ز دستش رستگارى
- چو آمد درد فورا سر به بستر منه سر درد را كم كم بسر بر
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 29)
|
|
|