13 بهمن 1393, 23:57
متن اصلی حکمت 277 نهج البلاغه
موضوع حکمت 277 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
277 وَ قَالَ عليه السلام كُلُّ مُعَاجَلٍ يَسْأَلُ الْإِنْظَارَ وَ كُلُّ مُؤَجَّلٍ يَتَعَلَّلُ بِالتَّسْوِيفِ
ضرورت استفاده از فرصت ها
(اخلاقى)
277- امام عليه السّلام (در سرزنش كسيكه كار را بموقع انجام ندهد) فرموده است 1- با هر كه تعجيل و شتاب نمايند (مرگش زود برسد) مهلت مى خواهد (كه عبادت و بندگى كند) و هر كس را مهلت دهند و زود نخواهند (عمرش دراز باشد) با تأخير افتادن (كه وقت دارم و در آينده انجام مى دهم) بهانه جويد (كار امروز به فردا اندازد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1224)
285 [و فرمود:] همگان را به شتاب خواهانند و همگان مهلت جويانند، و همه را وقتى معين نهاده اند و آنان درنگ مى كنند و از كار باز ايستاده اند.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 413)
269- و قال عليه السّلام:
كُلُّ مُعَاجَلٍ يَسْأَلُ الْإِنْظَارَ- وَ كُلُّ مُؤَجَّلٍ يَتَعَلَّلُ بِالتَّسْوِيفِ
المعنى
و هو توبيخ على ترك العمل الصالح للمعاجل و المؤجّل.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 387 و 388)
269- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«هر كه شتاب و تعجيل دارد، مهلت خواهد، و هر كه را مهلت دهند، با امروز و فردا كردن بهانه جويى مى كند».
شرح
اين عبارت امام (ع) سرزنشى است براى كسانى كه در حال تعجيل و در مهلت و فرصت از عمل صالح دورى مى جويند.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 657)
285- كلّ معاجل يسأل الإنظار و كلّ مؤجّل يتعلّل بالتّسويف.
كل بالرفع و التنوين مبتدأ، و معاجل بفتح الجيم اسم مفعول خبر كل، و مثله كل مؤجل، و المراد بالمعاجل الطاعن في السن، لأنه مظنة التعجيل الى الموت، و مع هذا يطلب البقاء، و المراد بالمؤجل الشاب المعافى، لأنه مظنة التأجيل الى عهد الشيخوخة، و هذا يؤجل التوبة و يقول: في العمر فسحة، و في الوقت متسع، و ينسى ان الموت قد يأتيه بغتة و يقطع عليه الطريق، كما ذهل الشيخ أنه يسرع الى قبر مظلم عفن.. و العاقل الفطن يغتنم الفرصة فيما يبقى نفعه، و يدوم أجره.
و سبحان من نطمع في عفوه.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 388 و 389)
209- كلّ معاجل يسأل الإنظار، و كلّ مؤجّل يتعلّل بالتّسويف.«» قال اللّه سبحانه: حَتَّى إِذا جاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قالَ رَبِّ ارْجِعُونِ لَعَلِّي أَعْمَلُ صالِحاً فِيما تَرَكْتُ كَلَّا... الآية.«» فهذا سؤال الإنظار لمن عوجل، فأمّا من أجّل فإنّه يعلّل نفسه بالتسويف، و يقول: سوف أتوب، سوف أقلع عمّا أنا عليه، فأكثرهم يخترم«» من غير أن يبلغ هذا الأمل. و تأتيه المنيّة و هو على أقبح حال و أسوئها، و منهم من تشمله السعادة فيتوب قبل الموت، و أولئك الذين ختمت عاقبتهم بخير، و قليل ما هم جعل اللّه عواقب أمورنا خيرا بمحمّد و آله- صلوات اللّه عليهم
( . شرح حکم نهج البلاغه، . ص174)
(274) و قال عليه السّلام: كلّ معاجل يسأل الإنظار، و كلّ مؤجّل يتعلّل بالتّسويف.
يبيّن عليه السّلام عدم انتهاء تعلّل العاصى عن ارتكاب المعاصى، و المسئول عن انجاز ما يجب عليه، فانه إذا عوجل عليه يطلب الانظار، و إذا اجّل يسامح بالتأخير عن العمل حتى يفوت عليه الفرصة.
الترجمة
هر كه را شتاب بر سر است خواستار مهلت است، و هر كه مهلت در بر است دچار مسامحه و ول انگاريست.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 373 و 374)
(320) و قال (- ع- ) كلّ معاجل يسئل الانظار و مؤجّل يتعلّل بالتّسويف يعنى و گفت (- ع- ) كه هر تعجيل كرده شده باجل و مرگش سؤال ميكند مهلت را از براى عبادت و هر مهلت داده شده در اجلش تعلّل ميكند بتأخير انداختن عبادت يعنى در وقت نزديك شدن مرگش تمنّاى مهلت ميكند تا تلافى كند و در وقت وسعت عمرش تعلّل ميكند و امروز را بفردا مى اندازد
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 318)
291: كُلُّ مُعَاجَلٍ يَسْأَلُ الْإِنْظَارَ- وَ كُلُّ مُؤَجَّلٍ يَتَعَلَّلُ بِالتَّسْوِيفِ قال الله سبحانه حَتَّى إِذا جاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ- قالَ رَبِّ ارْجِعُونِ لَعَلِّي أَعْمَلُ صالِحاً فِيما تَرَكْتُ- كَلَّا إِنَّها كَلِمَةٌ هُوَ قائِلُها- وَ مِنْ وَرائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ- فهذا هو سؤال الإنظار لمن عوجل- فأما من أجل فإنه يعلل نفسه بالتسويف و يقول- سوف أتوب سوف أقلع عما أنا عليه- فأكثرهم يخترم من غير أن يبلغ هذا الأمل- و تأتيه المنية و هو على أقبح حال و أسوئها- و منهم من تشمله السعادة فيتوب قبل الموت- و أولئك الذين ختمت أعمالهم بخاتمة الخير- و هم في العالم كالشعرة البيضاء في الثور الأسود
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 177)
[276] و قال عليه السّلام:
كلّ معاجل يسأل الأنظار، و كلّ مؤجّل يتعلّل بالتّسويف.
با هر كه شتاب كنند و زودش خواهند مهلت خواهد، و آنكه را مهلت دهند و زودش نخواهند بهانه جويد (آنكه زود از جهان برود براى كار نيك خواهان بازگشتن باشد، و آنكه دير از جهان برود كار امروز بفردا افكند، پس انسان بايد وقت را غنيمت شمرد و تا فرصت باقى است كارى انجام دهد).
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 63 و 64)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان