13 بهمن 1393, 16:32
متن اصلی حکمت 280 نهج البلاغه
موضوع حکمت 280 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
280 وَ قَالَ عليه السلام إِذَا أَرْذَلَ اللَّهُ عَبْداً حَظَرَ عَلَيْهِ الْعِلْمَ
جهل و خوارى
(علمى)
280- امام عليه السّلام (در زيان نافرمانى) فرموده است 1- هر گاه خداوند بنده اى را (بر اثر گناه) پست گرداند علم و دانش را بر او منع كند (او را توفيق ندهد تا از علم دين و احكام الهىّ كه موجب سعادت و نيكبختى است بهره مند گردد، اين فرمايش دليل است بر اينكه نادانى بدترين بيچارگى ها است).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1225)
288 [و فرمود:] هرگاه خدا بنده اى را خوار دارد، او را از- آموختن- علم بركنار دارد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 414)
272- و قال عليه السّلام:
إِذَاأَرْذَلَ اللَّهُ عَبْداً حَظَرَ عَلَيْهِ الْعِلْمَ
المعنى
و حظر العلم بإعداده لغيره و تعويق أسبابه بحيث ينصرف عنه فلا يكون له استعداده، و ظاهر أنّ الجهل من أشدّ الرذائل و أصعبها داء و هو طرف التفريط من فضيلة العلم و الأدب كما سبقت الإشارة إليه غير مرّة.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 389)
272- امام (ع) فرمود:
إِذَا أَرْذَلَ اللَّهُ عَبْداً حَظَرَ عَلَيْهِ الْعِلْمَ
ترجمه
«هر گاه خداوند بنده اى را خوار و پست كند علم و دانش را از او باز دارد».
شرح
بازداشتن علم، بدين نحو است كه خداوند شخص را بر كار ديگرى آماده مى سازد و وسايل علم را براى وى جور مى كند بطورى كه از آن منصرف مى گردد و آمادگى فراگيرى آن را نمى يابد. بديهى است كه جهل از بدترين پستى ها و بدترين دردهاست و كمبود و تفريط از فضيلت دانش و ادب است. بارها قبلا به اين مطلب اشاره شده است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 659)
288- إذا أرذل اللّه عبدا حظر عليه العلم.
ليس المراد بالحظر هنا التحريم، لأن العلم مشاع لكل طالب و راغب، و لا القهر و الإلجاء، لأن اللّه أمر بالعلم دون استثناء، و ما هو بظلّام للعبيد، و انما المراد الإشارة الى ان بعض الناس فيه نقص و عجز عن فهم العلم و هضمه مهما جاهد و كابد، و كلمة الأرذل تومئ الى ذلك، كما ان بعض الناس له كل الاستعداد لأن يفهم و يتعمق، بل يكتشف و يخترع.. و هذا واقع لا ريب فيه، و قد شاهدناه أيام الدراسة في أكثر من واحد، و عليه يكون قول الإمام انعكاسا عن الواقع.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 390)
60- إذا أرذل اللّه عبدا حظر عليه العلم.«» أرذله، أي جعله رذلا.
قيل: من علامة بغض اللّه تعالى للعبد أن يبغّض إليه العلم.«» قال الشاعر:
شكوت إلى وكيع سوء حفظي فأرشدني إلى ترك المعاصي
و علّله بأنّ العلم فضل
و فضل اللّه لا يؤتيه عاصي
( . شرح حکم نهج البلاغه، «»ص64)
(277) و قال عليه السّلام: إذا أرذل اللَّه عبدا حظر عليه العلم.
قال الشارح المعتزلي: أرذله: جعله رذلا.
أقول: الأصحّ أنّ أرذله بمعنى لم يختره و لم يستجده قال في «المنجد»: أرذله ضدّ انتقاه و استجاده، و المقصود أنه إذا لم يكن العبد في طبعه و جوهره شريفا لم يختره اللَّه تلميذا يفيض إليه علمه و يهيّى ء له أسباب الاستكمال العلمي، لأنه يشترط فيمن يكتسب العلم و يستحق بذله له شرائط خاصّة و لياقة تحمل سائل العلم، و إدا كان العبد رذلا يفقد هذا الشرط فيمنع من العلم، و أهمّ موانعه عدم توجّهه إلى تحصيله و اكتسابه كما يشاهد في الأراذل من أنّهم هاربون عن أهل العلم و كسب العلم
الترجمة
فرمود: چون خداوند بنده اى در شمار اوباش يابد، از او صرف نظر كند و باب تحصيل دانش را بروى او بندد
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 376 و 377)
(323) و قال (- ع- ) اذا ارذل اللّه عبدا خطر عليه العلم يعنى و گفت (- ع- ) كه هر گاه گردانيد خدا بنده را رذل و پست فطرت منع ميكند بر او البتّه علم و دانش را
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 318)
294: إِذَا أَرْذَلَ اللَّهُ عَبْداً حَظَرَ عَلَيْهِ الْعِلْمَ أرذله جعله رذلا و كان يقال- من علامة بغض الله تعالى للعبد أن يبغض إليه العلم- . و قال الشاعر
و قال لأن حفظ العلم فضل
و فضل الله لا يؤتيه عاصي
- . و قال رجل لحكيم ما خير الأشياء لي- قال أن تكون عالما- قال فإن لم أكن- قال أن تكون مثريا- قال فإن لم أكن- قال أن تكون شاريا- قال فإن لم أكن- قال فأن تكون ميتا- . أخذ هذا المعنى بعض المحدثين فقال-
إذا فاتك العلم جد بالقرى و إن فاتك المال سد بالقراع
فإن فات هذا و هذا و ذاك
فمت فحياتك شر المتاع
- . و قال أيضا في المعنى بعينه-
و لو لا الحجا و القرى و القراع لما فضل الآخر الأولا
ثلاث متى يخل منها الفتى
يكن كالبهيمة أو أرذلا
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 182)
[279] و قال عليه السّلام:
إذا أرذل اللّه عبدا حظر عليه العلم
هنگامى كه خداوند بنده را خوار سازد دانش را از وى باز گيرد (و توفيقش ندهد كه باحكام الهى عمل كند و موجبات نيكبختى را فراهم سازد).
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 65)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان