13 بهمن 1393, 15:32
متن اصلی حکمت 285 نهج البلاغه
موضوع حکمت 285 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
285 وَ قَالَ عليه السلام لَا تَصْحَبِ الْمَائِقَ فَإِنَّهُ يُزَيِّنُ لَكَ فِعْلَهُ وَ يَوَدُّ أَنْ تَكُونَ مِثْلَهُ
دوستى با احمق هرگز
(اخلاقى، اجتماعى)
285- امام عليه السّلام (در زيان همنشينى با احمق) فرموده است 1- همنشين احمق مباش زيرا (بر اثر بى خردى خود) كارش را در نظر تو زينت داده مى آرايد، و دوست دارد تو مانند او باشى (حماقتش را پيروى نمائى).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1228)
293 [و فرمود:] همنشين بى خرد مباش كه او كار خود را براى تو آرايد و دوست دارد تو را چون خود نمايد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 414)
277- و قال عليه السّلام:
لَا تَصْحَبِ الْمَائِقَ- فَإِنَّهُ يُزَيِّنُ لَكَ فِعْلَهُ وَ يَوَدُّ أَنْ تَكُونَ مِثْلَهُ
اللغة
المائق: الأحمق.
المعنى
و نفّر عنه بضمير صغراه قوله: فإنّه. إلى آخره. و ذلك لأنّه لحمقه يعتقد كمال نفسه و حسن أفعاله و وجوب الاقتداء بها فهو تزيّنها و يحبّ لمن يصحبه أن يكون مثله فيها، و يدعوه إلى ذلك. و تقدير كبراه: و كلّ من كان كذلك فلا تجوز صحبته.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 393 و 394)
277- امام (ع) فرمود:
لغت
مائق: احمق، نادان
ترجمه
«با احمق همنشينى نكن، زيرا او كار خود را در نظر تو جلوه مى دهد و دوست دارد تو نيز مانند او باشى».
شرح
امام (ع) از همنشينى احمق به وسيله قياس مضمرى بر حذر داشته است كه صغراى آن جمله «فانّه...» است. توضيح آن كه شخص احمق به دليل حماقتش معتقد است كه از نظر نفسانى كامل و تمام كارهايش شايسته است و بايد از او پيروى كرد و كارهاى خود را جلوه مى دهد و از همنشينش مى خواهد تا مثل او باشد، و او را بر اين كار دعوت مى كند.
كبراى مقدّر آن نيز چنين است: پس هر كس چنين باشد، همنشينى با او جايز نيست.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 666 و 667)
293- لا تصحب المائق فإنّه يزيّن لك فعله و يودّ أن تكون مثله.
المائق: الأحمق، و هل يصحب الأحمق أو الحاسد إلا أحمق. و ما تصنع لو صحبت أحمق أو حاسدا، و اصفر وجهه و غصّ بريقه حين يذكرك أمامه ذاكر بخير، و يبجلك مبجل لفضلك و قد شاهدت الكثير يمسكون عن مدح من هو أهل للتكريم و التقدير، يمسكون لا لشي ء إلا مخافة من حاسدي فضله و مكانته.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 394 و 395)
264- من أبطأ به عمله لم يسرع به حسبه [نسبه- خ. ل ].«» هذا الكلام حثّ و حضّ و تحريض على العبادة، و له نظائر كثيرة
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص 208)
(282) و قال عليه السّلام: لا تصحب المائق فإنّه يزيّن لك فعله و يودّ أن تكون مثله.
(المائق): الشديد الحمق، و الموق شدّة الحمق.
نبّه عليه السّلام إلى أنّ المصاحبة مع اللئام مؤثّر في فساد الأخلاق، فلا بدّ من الاجتناب عنها، و من أضرّ الأخلاق الذميمة الحمق و قلّة العقل، فالمبتلى به مغرم بما صدر منه فعلا و قولا و يحسب ما يصنعه أحسن صنعا فيودّ أن يكون صديقه و مصاحبه مثله ليعينه على أعماله و يجيبه في أقواله، و يصرّ على ذلك فيؤثّر في مصاحبه و مؤانسه رويدا رويدا فيرى اليه داؤه و ينفح فيه حمقه، و من هنا قالوا: إنّ معلّم الأطفال يبتلى بالحمق و قلّة العقل لأنّ معاشرة الأطفال تؤثّر فيه.
الترجمة
فرمود: با بيخرد مصاحبت مكن زيرا كار خود را در نظرت مى آرايد، و تو را بمانند خود مى خواهد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 385 و 386)
(328) و قال (- ع- ) لا تصحب المائق فانّه يزيّن لك فعله و يودّ ان تكون مثله يعنى كه مصاحبت مكن با احمق پس بتحقيق كه زينت مى دهد از براى تو كار خود را و دوست مى دارد اين كه تو باشى مثل او احمق
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 319)
299: لَا تَصْحَبِ الْمَائِقَ- فَإِنَّهُ يُزَيِّنُ لَكَ فِعْلَهُ وَ يَوَدُّ أَنْ تَكُونَ مِثْلَهُ المائق الشديد الحمق و الموق شدة الحمق- و إنما يزين لك فعله- لأنه يعتقد فعله صوابا بحمقه فيزينه لك- كما يزين العاقل لصاحبه فعله لاعتقاد كونه صوابا- و لكن هذا صواب في نفس الأمر- و ذلك صواب في اعتقاد المائق لا في نفس الأمر- و أما كونه يود أن تكون مثله- فليس معناه أنه يود أن تكون أحمق مثله- و كيف و هو لا يعلم من نفسه أنه أحمق- و لو علم أنه أحمق لما كان أحمق- و إنما معناه أنه لحبه لك و صحبته إياك- يود أن تكون مثله- لأن كل أحد يود أن يكون صديقه مثل نفسه- في أخلاقه و أفعاله- إذ كل أحد يعتقد صواب أفعاله و طهارة أخلاقه- و لا يشعر بعيب نفسه لأنه يهوى نفسه- فعيب نفسه مطوى مستور عن نفسه- كما تخفى عن العاشق عيوب المعشوق
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 198)
[284] و قال عليه السّلام:
لا تصحب المآئق فإنّه يزين لك فعله، و يودّ أن تكون مثله.
نادان را همنشين مباش، چرا كه او كارش را براى تو بيارايد، و تو را همچون خويش (نادان)
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 72)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان