14 بهمن 1393, 15:42
متن اصلی حکمت 287 نهج البلاغه
موضوع حکمت 287 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
287 وَ قَالَ عليه السلام أَصْدِقَاؤُكَ ثَلَاثَةٌ وَ أَعْدَاؤُكَ ثَلَاثَةٌ فَأَصْدِقَاؤُكَ صَدِيقُكَ وَ صَدِيقُ صَدِيقِكَ وَ عَدُوُّ عَدُوِّكَ وَ أَعْدَاؤُكَ عَدُوُّكَ وَ عَدُوُّ صَدِيقِكَ وَ صَدِيقُ عَدُوِّكَ
شناخت دوستان و دشمنان
(اخلاقى اجتماعى، سياسى)
287- امام عليه السّلام (در باره دوست و دشمن) فرموده است 1- دوستانت سه و دشمنانت سه مى باشند: امّا دوستانت دوست تو، و دوست دوست تو، و دشمن دشمنت است، 2- و امّا دشمنانت دشمن تو، و دشمن دوست تو، و دوست دشمنت مى باشند.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1229)
295 [و فرمود:] دوستان تو سه كسند و دشمنانت سه كس. امّا دوستان تو. دوست تو و دوست دوست تو و دشمن دشمن توست، و دشمنانت: دشمن تو و دشمن دوست تو و دوست دشمن توست.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 414 و 415)
279- و قال عليه السّلام:
أَصْدِقَاؤُكَ ثَلَاثَةٌ صَدِيقُكَ- وَ صَدِيقُ صَدِيقِكَ وَ عَدُوُّ عَدُوِّكَ- وَ أَعْدَاؤُكَ ثَلَاثَةٌ- عَدُوُّكَ- وَ عَدُوُّ صَدِيقِكَ وَ صَدِيقُ عَدُوِّكَ
المعنى
الحكم بأنّ صديق الصديق و عدوّ العدوّ صديق من القضايا المظنونة لاحتمال كون الصديق غير عالم بأنّ لصديقه صديقا و كون العدوّ غير عالم بأنّ لعدوّه عدوّا فضلا أن يعاديه أو يصادقه، و كذلك الحكم بأنّ عدوّ الصديق و صديق العدوّ عدوّ للاحتمال المذكور.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 394)
279- امام (ع) فرمود:
أَصْدِقَاؤُكَ ثَلَاثَةٌ صَدِيقُكَ- وَ صَدِيقُ صَدِيقِكَ وَ عَدُوُّ عَدُوِّكَ- وَ أَعْدَاؤُكَ ثَلَاثَةٌ عَدُوُّكَ- وَ عَدُوُّ صَدِيقِكَ وَ صَدِيقُ عَدُوِّكَ
ترجمه
«دوستانت سه دسته اند، و دشمنانت نيز سه گروهند. اما دوستانت دوست خودت و دوست دوستت، و دشمن دشمن تو مى باشند، و امّا دشمنانت: دشمن تو و دشمن دوست تو و دوست دشمن تو است.»
شرح
حكم بر اين كه دوست دوست و دشمن دشمن، دوست است از جمله قضاياى مظنونه«» است، به اين احتمال كه دوست اطّلاع ندارد كه دوستش داراى دوستى است، و يا دشمنش نمى داند كه دشمن وى، دشمن ديگرى نيز دارد تا چه رسد به اين كه او را دشمن بدارد و يا دوست بدارد. و هم چنين حكم بر اين كه دشمن دوست و دوست دشمن، به احتمالى كه گفتيم ممكن است دشمن باشند.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 667 و 668)
295- أصدقاؤك ثلاثة، و أعداؤك ثلاثة، فأصدقاؤك صديقك و صديق صديقك و عدوّ عدوّك. و أعداؤك عدوّك و عدوّ صديقك و صديق عدوّك.
صديق الصديق ليس صديقا على سبيل الحتم و الجزم، و لا عدو العدو من الأصدقاء.. و هذا ثابت و واضح بالعيان، يدركه كل انسان من نفسه، و من أصدقائه و أعدائه و إلا كان عدو صديقك لحسده له هو عدوك أيضا مع الفرض انك لا تملك شيئا تحسد عليه. و اذن فلا بد من التوجيه و التأويل.
و الذي تصورناه في التوجيه، و نحن نشرح هذه الكلمة، ان سبب التآخي و الصداقة بين اثنين هو المشابهة و المشاركة في أي شي ء، و ان سبب العداوة و التباعد هو المعاكسة و عدم الانسجام، كما قال الرسول الأعظم (ص) عن الأرواح: «ما تعارف منها ائتلف، و ما تناكر منها اختلف» و معنى هذا ان أية صفة كانت السبب الموجب للصداقة بين اثنين- فهما أيضا صديقان لكل من كانت فيه الصفة من حيث يريدان أو لا يريدان- مثلا- تصادق زيد و بكر لأنهما يدينان بمبادى ء حزب معلوم، فكل من ينتمي الى هذا الحزب فهو صديق لهما بطبيعة الحال، و ان لم يعرفا عنه شيئا.. و أية صفة كانت السبب الموجب للتباعد بين اثنين، لأن أحدهما يحبها و الآخر يمقتها- فكل من اتصف بهذه الصفة فهو صديق لمن أحبها، و عدو لمن مقتها من حيث يريد أو لا يريد.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 395 و 396)
61- أصدقاؤك ثلاثة، و أعداؤك ثلاثة، فأصدقاؤك: صديقك، و صديق صديقك، و عدوّ عدوّك. و أعداؤك: عدوّك، و عدوّ صديقك، و صديق عدوّك.«» و الأصل في هذا أنّ صديقك جار مجرى نفسك، فاحكم عليه بما تحكم به على نفسك، و عدوّك ضدّك، فاحكم عليه بما تحكم به على الضد
( . شرح حکم نهج البلاغه، ّ. ص64)
(284) و قال عليه السّلام: أصدقاؤك ثلاثة، و أعداؤك ثلاثة فأصدقاؤك: صديقك، و صديق صديقك، و عدوّ عدوّك، و أعداؤك: عدوّك، و عدوّ صديقك، و صديق عدوّك.
الصّداقة إذا تجاوزت اللّسان و استقرّت في الجنان تكون رابطة معنوية بين صديقين، و يربط كلّ منهما على الاخر بأشعاع قلبي يجري بين قلبيهما كجريان مداوم و يعبّر عنها بالحبّ الأخوى، و بيّن عليه السّلام ما يلزمه هذا التحابّ بين صديقين و أشار إلى أنّ له أثر مثبت من جهة، و ناف من جهة، فحبّ الصّديق يلازم حبّ صديق الصّديق، كما يلازم حبّ عدوّ العدوّ.
فالصّداقة الحقيقيّة تجتمع هذه الثلاثة: صداقة الصّديق، و صداقة صديقه و صداقة عدوّ العدوّ، فينبغي أن يحبّ الصّديق صديق صديقه، و عدوّ عدوّه لأنهما في رتبة الصّداقة، بل سريان الحبّ الأخوي إليهما أمر طبيعيّ.
و كذلك في جانب العداوة الّتي هي بغض كامن في القلب، فبغض أحد يستلزم بغض صديقه المحبّ له المختلط بقلبه و دمه، كما أنّ حبّ أحد يستلزم بغض عدوّه فقد بيّن عليه السّلام الأثر الذاتي للحبّ الأخوى و البغض الناشي من العداوة.
و لا ربط له بالعلم و الجهل بحال الغير كما زعمه ابن ميثم فقال: الحكم بأنّ صديق الصّديق و عدوّ العدوّ صديق من القضايا المظنونة، لاحتمال كون الصّديق غير عالم بأنّ لصديقه صديقا- إلخ.
الترجمة
فرمود: ياران تو سه باشند: دوستت، و دوست دوستت، و دشمن دشمنت و دشمنانت سه باشند: دشمنت، و دشمن دوستت، و دوست دشمنت.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 387 و 388)
(330) و قال (- ع- ) اصدقائك ثلثة و اعدائك ثلثة فاصدقائك صديقك و صديق صديقك و عدوّ عدوّك و اعدائك عدوّك و عدوّ صديقك و صديق عدوّك يعنى و گفت (- ع- ) دوستان تو سه كس باشند و دشمنان تو سه كس باشند پس دوستان تو دوست تو و دوست دوست تو و دشمن دشمن تو باشند و دشمنان تو دشمن تو و دشمن دوست تو و دوست دشمن تو باشند
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 319)
301: أَصْدِقَاؤُكَ ثَلَاثَةٌ وَ أَعْدَاؤُكَ ثَلَاثَةٌ- فَأَصْدِقَاؤُكَ صَدِيقُكَ- وَ صَدِيقُ صَدِيقِكَ وَ عَدُوُّ عَدُوِّكَ- وَ أَعْدَاؤُكَ عَدُوُّكَ- وَ عَدُوُّ صَدِيقِكَ وَ صَدِيقُ عَدُوِّكَ قد تقدم القول في هذا المعنى- و الأصل في هذا أن صديقك جار مجرى نفسك- فاحكم عليه بما تحكم به على نفسك- و عدوك ضدك- فاحكم عليه بما تحكم به على الضد- فكما أن من عاداك عدو لك- و كذلك من عادى صديقك عدو لك- و كذلك من صادق صديقك فكأنما صادق نفسك- فكان صديقا لك أيضا- و أما عدو عدوك فضد ضدك- و ضد ضدك ملائم لك- لأنك أنت ضد لذلك الضد- فقد اشتركتما في ضديه ذلك الشخص- فكنتما متناسبين- و أما من صادق عدوك فقد ماثل ضدك- فكان ضدا لك أيضا- و مثل ذلك بياض مخصوص- يعادي سوادا مخصوصا و يضاده- . و هناك بياض ثان هو مثل البياض الأول و صديقه- و هناك بياض ثالث مثل البياض الثاني- فيكون أيضا مثل البياض الأول و صديقه- و هناك بياض
رابع- تأخذه باعتبار ضدا للسواد المخصوص المفروض- فإنه يكون مماثلا و صديقا للبياض الأول- لأنه عدو عدوه- ثم نفرض سوادا ثانيا مضادا للبياض الثاني- فهو عدو للبياض الأول لأنه عدو صديقه- ثم نفرض سوادا ثالثا- هو مماثل السواد المخصوص المفروض- فإنه يكون ضدا للبياض المفروض المخصوص- لأنه مثل ضده- و إن مثلت ذلك بالحروف كان أظهر و أكشف
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 200 و 201)
[286] و قال عليه السّلام:
أصدقاؤك ثلاثة، وّ أعداؤك ثلاثة، فأصدقاؤك صديقك، و صديق صديقك، و عدوّ عدوّك، و أعداؤك عدوّك، و عدوّ صديقك، و صديق عدوّك.
تو را سه دوستند و سه دشمن، امّا سه دوستانت: يكى دوستت، و يكى دوست دوستت و يكى دشمن دشمنت. امّا دشمنانت: يكى دشمنت، يكى دشمن دوستت، و يكى دوست دشمنت
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 73 و 74)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان