14 بهمن 1393, 0:56
متن اصلی حکمت 290 نهج البلاغه
موضوع حکمت 290 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
290 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ بَالَغَ فِي الْخُصُومَةِ أَثِمَ وَ مَنْ قَصَّرَ فِيهَا ظُلِمَ وَ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يَتَّقِيَ اللَّهَ مَنْ خَاصَمَ
اعتدال در دشمنى ها
(اخلاقى، سياسى) و درود خدا بر او، فرمود: كسى كه در دشمنى زياده روى كند گناهكار، و آن كس كه در دشمنى كوتاهى كند
290- امام عليه السّلام (در نكوهش زد و خورد) فرموده است 1- كسيكه در نزاع و زد و خورد كوشيده پافشارى كند گناه كرده، و كسيكه كوتاهى و خوددارى نمايد مظلوم گردد، 2- و كسيكه (با ديگرى) نزاع كند نمى تواند (در زد و خورد از گناه) پرهيزكار باشد (زيرا رعايت عدالت و تجاوز ننمودن از حدّ كه لازمه تقوى و پرهيزكارى است در نزاع دشوار است).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1230)
298 [و فرمود:] آن كه خصومت را از حد درگذراند گناه ورزيد، و آن كه در آن كوتاهى كرد ستم كشيد، و آن كه ستيزه جوست نتواند از خدا ترسيد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 415)
282- و قال عليه السّلام:
مَنْ بَالَغَ فِي الْخُصُومَةِ أَثِمَ- وَ مَنْ قَصَّرَ فِيهَا ظُلِمَ- وَ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يَتَّقِيَ اللَّهَ مَنْ خَاصَمَ
المعنى
نفّر عن طرفي الإفراط و التفريط في المجادلة و المخاصمة بما يلزم رذيلة الإفراط فيها و هو الظلم من الإثم و طرف التفريط فيها من رذيلة الانظلام، و أشار إلى صعوبة الوقوف فيها على حدّ العدل بقوله: و لا يستطيع. إلى آخره، و هو كالتنفير عن أصل المخاصمة لما أنّها مظنّة الرذائل.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 395)
282- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«هر كس در دشمنى پافشارى كند گنهكار است و هر كس كوتاه بيايد، ستمكش است و هر كه با ديگران در ستيز باشد، نمى تواند پرهيزگار باشد.»
شرح
امام (ع) از دو طرف زياده روى و كوتاهى در كشمكش و ستيز، به دليل پيامد زياده روى يعنى جور و گناه، و پيامد كوتاه آمدن، يعنى ستم پذيرى، بر حذر داشته است. و بر اين مطلب كه در حدّ اعتدال ماندن كار دشوارى است با اين جمله اشاره فرموده است: و لا يستطيع... كه خود زنهارى است نسبت به اصل دشمنى و ستيز، براى آن كه دشمنى، ممكن است باعث صفات ناپسند ديگرى گردد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 669)
298- من بالغ في الخصومة أثم، و من قصّر فيها ظلم. و لا يستطيع أن يتّقي اللّه من خاصم.
الخصومة: الجدال و النزاع، و المبالغة فيها الحرص على الفوز بكل سبيل، و التقصير فيها سكوت الإنسان عن حقه، و المعنى من تجاوز في النزعات وقع في المحرمات، و من تركها مع الاعتداء عليه ذهب حقه نهبا، و خير الأمور أعدلها و أوسطها (و لا يستطيع أن يتقي اللّه من خاصم). هذا أشبه بالاستدراك لما تقدم، و ان على الإنسان أن يبتعد عن أسباب الخصومة مهما أمكن، لأنها مزلق خطر، تؤدي الى الأحقاد و الضغائن، و متى غلت نار الحقد في الصدور فلا يخمدها دين و لا عقل، و لا شي ء إلا الثأر بكل ما يقدر عليه الحاقد حتى الإبادة.
و تجدر الإشارة إلى أن أي إنسان يتمنى موت منافسه على رياسة دينية أو زمنية أو أي شي ء آخر، ان هذا الحقود لا يؤتمن على الدين، و لا يجوز أخذه عنه، و لا الصلاة خلفه، لأن قلبه مأوى الشياطين.. و اللّه سبحانه لا يضع دعوة الإسلام إلا في قلب رؤوف رحيم بجميع العالمين على السواء و المنافسين له و المتابعين.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 397)
308- من بالغ في الخصومة أثم، و من قصّر فيها ظلم، و لا يستطيع أن يتّقي اللّه من خاصم.«» هذا مثل قوله عليه السلام في موضع آخر: الغالب بالشرّ مغلوب.«» و كان يقال: ما تسابّ اثنان إلّا غلب ألأمهما.«» و قد نهى العلماء عن الجدل و الخصومة في الكلام و الفقه، و قالوا: إنّهما مظنّة المباهاة و طلب الرئاسة و الغلبة، و المجادل يكره أن يقهره خصمه، فلا يستطيع أن يتّقي اللّه. و هذا هو كلام أمير المؤمنين عليه السلام بعينه.
( . شرح حکم نهج البلاغه، «»ص231)
(287) و قال عليه السّلام: من بالغ في الخصومة أثم، و من قصّر فيها ظلم، و لا يستطيع أن يتّقى اللَّه من خاصم.
أشار عليه السّلام في هذا الكلام إلى أنّ الخصومة داء لا دواء له، و لا يحصل منها إلّا الضرر و الخسار، فانّ الداخل فيها إذا بالغ يأثم و يبتلي بالخسار الاخروى و إن قصّر ظلم و يبتلى بالخسار الدّنيوى و يصعب الوقوف بين هذين الحدّين، و رعاية أصل التقوى في البين، فمن أراد النجاح فلا بدّ له من عدم الدّخول في الخصومة و الوقوف دائما على الصلح و الصلاح.
قال في الشرح المعتزلي: و قد نهى العلماء عن الجدل و الخصومة في الكلام و الفقه و قالوا: إنهما مظنّة المباهاة و طلب الرئاسة و الغلبة، و المجادل يكره أن يقهره خصمه، فلا يستطيع أن يتّقي اللَّه.
و هذا هو كلام أمير المؤمنين عليه السّلام بعينه.
الترجمة
فرمود: هر كس در ستيزه مبالغه كند گنهكار مى شود، و هر كس كوتاه آيد ستم مى كشد، و مراعات تقوى از خدا در خور توانائي در ستيزه گر نباشد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 389 و 390)
(333) و قال عليه السّلام من بالغ فى الخصومة اثم و من قصّر فيها ظلم و لا يستطيع ان يتّقى اللّه من خاصم يعنى و گفت (- ع- ) كسى كه مبالغه كرد در خصومت و نزاعى كه با كسى دارد گناه كرده است و كسى كه كوتاهى كرد در دفع خصومتى كه با او كنند ظلم و ستم رسيده است و توانائى ندارد اين كه بپرهيزد خدا را كسى كه خصومت و نزاع كند با كسى
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 319)
304: مَنْ بَالَغَ فِي الْخُصُومَةِ أَثِمَ- وَ مَنْ قَصَّرَ فِيهَا ظَلَمَ- وَ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يَتَّقِيَ اللَّهَ مَنْ خَاصَمَ هذا مثل
قوله ع في موضع آخر الغالب بالشر مغلوب
- و كان يقال ما تساب اثنان إلا غلب ألأمهما- . و قد نهى العلماء عن الجدل و الخصومة في الكلام و الفقه- و قالوا إنهما مظنة المباهاة و طلب الرئاسة و الغلبة- و المجادل يكره أن يقهره خصمه- فلا يستطيع أن يتقي الله- و هذا هو كلام أمير المؤمنين ع بعينه- . و أما الخصومة في غير العلم- كمنازعة الناس بعضهم بعضا في أمورهم الدنياوية- فقد جاء في ذمها و النهي عنها شي ء كثير- و قد ذكرنا منه فيما تقدم قولا كافيا- على أن منهم من مدح الجهل و الشر في موضعهما- . و قال الأحنف ما قل سفهاء قوم إلا ذلوا- . و قال بعض الحكماء- لا يخرجن أحد من بيته- إلا و قد أخذ في حجزته قيراطين من جهل- فإن الجاهل لا يدفعه إلا الجهل- و قالوا الجاهل من لا جاهل له- . و قال الشاعر
إذا كنت بين الجهل و الحلم قاعدا و خيرت أنى شئت فالعلم أفضل
و لكن إذا أنصفت من ليس منصفا
و لم يرض منك الحلم فالجهل أمثل
إذا جاءني من يطلب الجهل عامدا فإني سأعطيه الذي هو سائل
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 204)
[289] و قال عليه السّلام:
من بالغ فى الخصومة أثم، و من قصّر فيها ظلم، و لا يستطيع أن يتّقى اللّه من خاصم.
هر آنكه در نزاع پافشارد بگناه افتد، و آنكه كوتاه آيد (و باحقاق حق خود برنخيزد) مظلوم گردد و نزاع كننده توانائى پرهيزكارى را ندارد.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 76 و 77)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان