14 بهمن 1393, 0:43
متن اصلی حکمت 291 نهج البلاغه
موضوع حکمت 291 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
291 وَ قَالَ عليه السلام مَا أَهَمَّنِي ذَنْبٌ«» أُمْهِلْتُ بَعْدَهُ حَتَّى أُصَلِّيَ رَكْعَتَيْنِ (وَ أَسْأَلُ اللَّهَ الْعَافِيَةَ)«»
نماز در نگرانى ها
(اعتقادى) و درود خدا بر او، فرمود: آنچه كه بين من و خدا نارواست اگر انجام دهم و مهلت دو ركعت نماز داشته باشم كه از
291- امام عليه السّلام (در ترغيب به توبه) فرموده است 1- اندوهگينم نكرد گناهى كه پس از آن مهلت يافتم (ناگهان نمردم) به اندازه اى كه دو ركعت نماز گزارم و از خدا اصلاح آن (گناه) را بخواهم (زيرا هر گاه انسان گناهى مرتكب شد و با نيّت پاك و با راستى و درستى ببخشش و آمرزش خداوند اميدوار بود و از كرده پشيمان گشته تصميم گرفت كه دگر بار آنرا بجا نياورد و به نماز كه خود كفّاره گناه است ايستاد و از حقّ تعالى آمرزش خواست بآن گناه كيفر نمى شود پس از اينرو آن گناه او را اندوهگين نمى سازد، و ناگفته نماند كه فرمايش امام عليه السّلام براى آموختن بديگرى و اشاره است باينكه نماز كفّاره گناهان است و انسان بايد از گناه دور ماند و از مرگ ناگهانى پيش از توبه بترسد، و گر نه آن حضرت معصوم و از هر گناه منزّه و پاك مى باشد.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1230)
299 [و فرمود:] گناهى كه پس از آن مهلت دو ركعت نماز گزاردن داشته باشم مرا اندوهگين نمى دارد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 415)
283- و قال عليه السّلام:
مَا أَهَمَّنِي ذَنْبٌ أُمْهِلْتُ بَعْدَهُ- حَتَّى أُصَلِّيَ رَكْعَتَيْنِ
المعنى
أي لم أحزن من ذنب أمهلنى اللّه بعده إلى أن أصلّى ركعتين و ذلك لأنّ الصلاة تكفّر الذنب فإذا أمهل إلى أن يصلّيها لم يحزن بسببه.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 395)
283- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«آن گناهى كه پس از آن فرصت يافتم تا دو ركعت نماز بخوانم [و از خداوند عافيت بخواهم ] مرا غمگين نساخت».
شرح
يعنى: از گناهى اندوهناك نيستم كه خداوند پس از آن به من مهلتى داده باشد تا دو ركعت نماز بخوانم. توضيح آن كه نماز باعث بخشش گناه است، وقتى كه انسان فرصتى پيدا كند تا دو ركعت نماز بخواند، به سبب گناه غمگين نخواهد شد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 669)
299- ما أهمّني ذنب أمهلت بعده حتّى أصلّي ركعتين.
ليس هذا إغراء في فعل الذنوب مع العزم على التوبة، بل تحذيرا من المعصية خوفا من مفاجأة الموت قبل التوبة و طلب المغفرة، و حثا للمذنبين على الإسراع إلى الإنابة قبل فوات الأوان (و اسأل اللّه العافية) لأن ترك الذنب أهون من طلب العفو، و قال من قال: «ما كان أغناها عن الحالين».
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 397)
309- ما أهمّني أمر [ذنب- خ. ل ] أمهلت بعده حتّى أصلّي ركعتين و أسأل اللّه العافية. أي: ما أحزنني ذنب أمهلني اللّه بعده حتّى أصلّي ركعتين، لأنّ الصلاة تكفّر الذنب.
قال السيّد الطباطبائي (ره) في «الدرّة»:«»
و إنّها للحسنات المذهبه للسيّئات و المعاصي الموجبه
و شأنها كشأن نهر جار
تقلع رين الذنب بالتكرار
تنهى عن المنكر و الفحشاء اقصر فذاك منتهى الثنا
( . شرح حکم نهج البلاغه، ء ص231و232)
(288) و قال عليه السّلام: ما أهمّني ذنب أمهلت بعده حتّى أصلّي ركعتين، [و أسأل اللَّه العافية].
نفي الأهميّة عن ذنب يصلّى بعده ركعتين لوجهين: 1- إمكان التوبة عن هذا الذنب بسبب بقاء الحياة، و غرضه عليه السّلام الحثّ على الاستفادة من هذه المهلة و المسارعة إلى التوبة.
2- أنّ توفيق صلاة ركعتين و العمل بها موجب لتكفير الذنب و محو أثره عن القلب، إنّ الحسنات يذهبن السيّئات.
الترجمة
فرمود: گناهي كه مرا بعد از آن مهلت دو ركعت نماز باشد اندوه ندارد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 390)
(334) و قال (- ع- ) ما اهمّنى ذنب امهلت بعده حتّى اصلّى ركعتين يعنى و گفت (- ع- ) محزون نمى دارد مرا گناهى كه مهلت داده شوم بعد از ان تا اين كه دو ركعت نماز بگذارم
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 319)
305: مَا أَهَمَّنِي أَمْرٌ أُمْهِلْتُ بَعْدَهُ- حَتَّى أُصَلِّيَ رَكْعَتَيْنِ وَ أَسْأَلَ اللَّهَ الْعَافِيَةَ هذا فتح لباب التوبة و تطريق إلى طريقها- و تعليم للنهضة إليها و الاهتمام بها- و معنى الكلام أن الذنب- الذي لا يعاجل الإنسان عقيبه بالموت- ينبغي للإنسان ألا يهتم به- أي لا ينقطع رجاؤه عن العفو و تأميله الغفران- و ذلك بأن يقوم إلى الصلاة عاجلا- و يستغفر الله و يندم و يعزم على ترك المعاودة- و يسأل الله العافية من الذنوب و العصمة من المعاصي- و العون على الطاعة- فإنه إذا فعل ذلك بنية صحيحة- و استوفى شرائط التوبة- سقط عنه عقاب ذلك الذنب- . و في هذا الكلام تحذير عظيم من مواقعة الذنوب- لأنه إذا كان هذا هو محصول الكلام- فكأنه قد قال- الحذر الحذر من الموت المفاجئ قبل التوبة- و لا ريب أن الإنسان ليس على ثقة- من الموت المفاجئ قبل التوبة- إنه لا يفاجئه و لا يأخذه بغتة- فالإنسان إذا كان عاقلا بصيرا- يتوقى الذنوب و المعاصي التوقي
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 205)
[290] و قال عليه السّلام:
ما أهمّنى ذنب أمهلت بعده حتّى أصلّى ركعتين، و أسأل اللّه العافية.
گناهى كه پس از آن فرصت يابم، دو ركعت نماز بخوانم و از خدا پاكى و عافيت را بخواهم آن گناه مرا باندوه و غم نيندازد (و اين اشاره باين است كه انسان كه از ساعت بعدش خبر ندارد گرد گناه نگردد، و اگر گشت فورى توبه كند، كه مرگ ناگهان اگر رسيد كار كيفر بدانجهان نيفتد.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 77 و 78)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان