13 بهمن 1393, 15:50
متن اصلی حکمت 298 نهج البلاغه
موضوع حکمت 298 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
298 وَ قَالَ عليه السلام كَفَى بِالْأَجَلِ حَارِساً
مشكل مال غارت شده
(اقتصادى) و درود خدا بر او، فرمود: آدم داغدار مى خوابد، امّا مال غارت شده، نمى خوابد.
298- امام عليه السّلام (در باره بسر رسيدن عمر) فرموده است 1- براى نگاه دارى (شخص از هر پيشامدى) اجل (مدّت بسر رسيدن عمر) بس است (چون هيچكس پيش از رسيدن اجل نمى ميرد پس بآن ماند كه اجل او را نگاه دار است).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1232)
306 [و فرمود:] براى پاسبانى بس بود مدت زندگانى.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 416)
290- و قال عليه السّلام:
كَفَى بِالْأَجَلِ حَارِساً
المعنى
استعار له لفظ الحارس باعتبار أنّ الإنسان لا يهلك ما دام أجله كالحارس.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 397)
290- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«اجل براى نگهدارى انسان بس است».
شرح
كلمه «حارس» را به اين جهت كه انسان تا وقتى اجلش نرسيده و چون نگهبانى او را نگاه مى دارد، استعاره آورده است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 672 و 673)
306- كفى بالأجل حارسا.
وَ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذا جاءَ أَجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ- 34 الأعراف.
قال الشيخ محمد عبده في تفسير المنار: ليس هناك أسباب للموت غير الأجل المقدر عند اللّه، فإن الوباء يعم، و مع ذلك يفتك بالشاب القوي، و يترك الشيخ الهزيل، و كم من ضربة قتلت هذا دون ذاك، و لو كانت هذه أسبابا مطردة لظهر أثرها في الجميع دون استثناء.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 400)
210- كفى بالأجل حارسا.«» استعار له لفظ الحارس باعتبار أنّ الإنسان لا يهلك ما دام أجله كالحارس.
و كان عليه السلام يقول: إنّ عليّ من اللّه جنّة حصينة، فإذا جاء يومي أسلمتني، فحينئذ لا يطيش السهم، و لا يبرأ الكلم.«» و عن مناقب ابن شهر آشوب: كان مكتوبا على درع أمير المؤمنين عليه السلام:
أيّ يوميّ من الموت أفر يوم لا يقدر أم يوم قدر
يوم لا يقدر لا أخشى الوغى
يوم قد قدّر لا يغني الحذر
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص174 و 175)
(295) و قال عليه السّلام: كفى بالأجل حارسا.
من الامور المحولة على القضا الخارجة عن قدرة الانسان و كسبه مدّة عمره المعبّر عنه بالأجل، فهو ضدّ الموت، و قد قضى اللَّه لكلّ انسان أجلا مسمّى كما قال تعالى«هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ ثُمَّ قَضى أَجَلًا وَ أَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ»- 2- الانعام» فالأجل بنفسه يحرس الانسان عن المهالك حتّى يستوفي عمره المقدّر.
الترجمة
فرمود: خود مدّت عمر مقدّر براى پاسبان جان انسان بس است.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 395 و 396)
(342) و قال (- ع- ) كفى بالأجل حارسا يعنى و گفت (- ع- ) كه كافى است اجل از براى نگاهبانى زيرا كه تا اجل نرسد هلاكت نخواهد رسيد
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 320)
312: كَفَى بِالْأَجَلِ حَارِساً قد تقدم القول في هذا المعنى- و
كان ع يقول إن علي من الله جنة حصينة- فإذا جاء يومي أسلمتني- فحينئذ لا يطيش السهم و لا يبرأ الكلم
- و القول في الأجل و كونه حارسا- شعبة من شعب القول في القضاء و القدر- و له موضع هو أملك به
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 212)
[297] و قال عليه السّلام:
كفى بالأجل حارسا.
براى نگهدارى شخص اجل كافى است (مدّت زندگانى كه در لوح محفوظ براى انسان معيّن شده است شخص را تا همان زمان نگهدارى ميكند و تا آن نرسد كسى نميرد).
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 83 و 84)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان