14 بهمن 1393, 1:2
متن اصلی حکمت 304 نهج البلاغه
موضوع حکمت 304 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
304 وَ قَالَ عليه السلام إِنَّ لِلْقُلُوبِ إِقْبَالًا وَ إِدْبَاراً فَإِذَا أَقْبَلَتْ فَاحْمِلُوهَا«» عَلَى النَّوَافِلِ وَ إِذَا أَدْبَرَتْ فَاقْتَصِرُوا بِهَا عَلَى الْفَرَائِضِ
روانشناسى عبادات
(علمى، عبادى)
304- امام عليه السّلام (در اهميّت دادن بواجبات) فرموده است 1- دلها را رو كردن و رو برگرداندنى (آمادگى و ماندگى) است، پس چون رو كردند آنها را (علاوه بر واجبات) بانجام مستحبّات واداريد، و هر گاه رو برگرداندند بانجام واجبات اكتفاء نمائيد (زيرا ترك واجبات بهر حال جائز نيست اگر چه شخص را حضور قلب هم نباشد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1235)
312 [و فرمود:] دلها را روى آوردن و روى برگرداندنى است اگر دل روى آرد آن را به مستحبات واداريد، و اگر روى برگرداند، بر انجام واجبهاش بسنده داريد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 416 و 417)
296- و قال عليه السّلام:
إِنَّ لِلْقُلُوبِ إِقْبَالًا وَ إِدْبَاراً- فَإِذَا أَقْبَلَتْ فَاحْمِلُوهَا عَلَى النَّوَافِلِ- وَ إِذَا أَدْبَرَتْ فَاقْتَصِرُوا بِهَا عَلَى الْفَرَائِضِ
المعنى
و قد مر معنى إقبالها و إدبارها. و خصّ إقبالها بالنوافل لاتّساعها فيه لها و للفرايض دون الإدبار.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 399)
296- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«دلها اقبال و ادبار دارند وقتى كه رو آوردند آنها را به مستحبات واداريد، و هنگامى كه رو برگرداندند، به واجبات بسنده كنيد».
شرح
قبلا معنى اقبال و ادبار دلها گذشت. امام (ع) اقبال و روآورى دلها را به مستحبّات اختصاص مى دهد چون در اين حالت دل گنجايش مستحبّات و واجبات را دارد برخلاف حالت ادبار كه گنجايش زياد ندارد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 676)
312- إنّ للقلوب إقبالا و إدبارا فإذا أقبلت فاحملوها على النّوافل، و إذا أدبرت فاقتصروا بها على الفرائض.
المراد بالإقبال هنا حضور القلب، و تصوّر الموت و سكراته، و القبر و وحشته، و هول الموقف غدا و حسابه، و الخوف من اللّه و عظمته، و الهيبة من مخاطبته، و المراد بالإدبار الذهول عن ذلك و الانصراف الى دنيا شاغلة لاهية.
و في المناجاة و العبادة نكهة و حلاوة لا يحسها أحد كائنا من كان إلا مع هذا الإقبال تماما كالطعام الطيب لا تشعر بلذته إلا مع الهوى فيه. و يقول الإمام: اذا صادفتك ساعة رحمانية، تصورت فيها مصيرك و آخرتك، و خفت من عذاب اللّه، و رجوت ثوابه- فاغتنم هذه الفرصة الذهبية، و أكثر من ذكر اللّه، و ادعه و ناجه، و اتل من آياته، و صلّ النوافل و عقّب و سبّح، و لا تقتصر على الفريضة وحدها.. و اذا كنت في مشغلة شاغلة عن اللّه و ناره و جنته فلا تتعب نفسك بحركات جافة جامدة لا تدفع عنك ضرا، و لا تجلب لك نفعا.. و لكن إياك و التهاون في الفريضة مقبلا كنت أم مدبرا، لأن اللّه أمر بها بلا قيد الإقبال، و لا بد من الطاعة على كل حال.
و يئفق هذا مع قول الفقهاء بأن العبادة على قسمين: عبادة تؤديها على شرطها، و لكن بلا إقبال، و هذه صحيحة مجزية كافية، و لكنها غير مقبولة أي تسقط عنك التكليف و تحررك من العقاب و المسئولية، و لكن لا تستحق الثواب عليها.
و عبادة تجمع كل ما يعتبر فيها مع الإقبال التام، و هذه صحيحة و مجزية و مقبولة أيضا أي تستحق عليها الأجر و الثواب من اللّه تعالى.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 403)
64- إنّ للقلوب إقبالا و إدبارا، فإذا أقبلت فاحملوها على النّوافل، و إذا أدبرت فاقتصروا بها على الفرائض.«» لا ريب أنّ القلوب تملّ كما تملّ الأبدان، و تقبل تارة على العلم و تارة على العمل، و تدبر تارة عنهما.
قال عليه السلام: فإذا رأيتموها مقبلة أي قد نشطت و ارتاحت للعمل فاحملوها على النوافل، أي أدّوا الفريضة و تنفّلوا بعدها. و إذا رأيتموها قد ملّت و سئمت فاكتفوا على الفرائض، فإنّه لا انتفاع بعمل لا يحضر القلب فيه
( . شرح حکم نهج البلاغه، . ص65 و 66)
(301) و قال عليه السّلام: إنّ للقلوب إقبالا و إدبارا، فإذا أقبلت فاحملوها على النّوافل، و إذا أدبرت فاقتصروا بها على الفرائض.
إقبال القلوب على العبادة و الأعمال الصّالحة ناش عن قوّة الايمان و عن الفراغ للعمل بقلّة المشاغل الدنيويّة و قلّة العيال، و ينشأ غالبا عن الاجتماع للعمل الصالح، و بهذا الاعتبار شرع الجمعة و الجماعة في الاسلام كعمودين لجلب القلوب إلى العبادة و عمل الخير.
الترجمة
فرمود: دلها را در كار خير و عبادت اقبال و ادباريست چون اقبال بدان دارند آنها را بانجام نوافل واداريد، و چون خسته اند و بدان پشت كرده اند بهمان انجام فرائض اكتفا كنيد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 400 و 401)
(348) و قال (- ع- ) انّ للقلوب اقبالا و ادبارا فاذا اقبلت فاحملوها على النّوافل و اذا ادبرت فاقتصروا على الفرائض يعنى و گفت (- ع- ) كه بتحقيق از براى دلها وقت رو آوردن و شائق بودنى است بعبادت كردن و وقت رو گرداندن و بى رغبتى است از ان پس هرگاه اقبال كرد بعبادت كردن پس واداريد او را بر گذاردن مستحبّات يا واجبات و هر گاه ادبار كرد و رغبت نكرد پس اقتصار كنيد از مستحبّات بر واجبات و ادا كنيد واجباترا فقط زيرا كه ترك واجبات در هيچ حال جائز نيست
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 320)
318: إِنَّ لِلْقُلُوبِ إِقْبَالًا وَ إِدْبَاراً- فَإِذَا أَقْبَلَتْ فَاحْمِلُوهَا عَلَى النَّوَافِلِ- وَ إِذَا أَدْبَرَتْ فَاقْتَصِرُوا بِهَا عَلَى الْفَرَائِضِ لا ريب أن القلوب تمل كما تمل الأبدان- و تقبل تارة على العلم و على العمل و تدبر تارة عنهما- . قال علي ع فإذا رأيتموها مقبلة- أي قد نشطت و ارتاحت للعمل- فاحملوها على النوافل- ليس يعني اقتصروا بها على النافلة- بل أدوا الفريضة و تنفلوا بعد ذلك- و إذا رأيتموها قد ملت العمل و سئمت- فاقتصروا بها على الفرائض- فإنه لا انتفاع بعمل لا يحضر القلب فيه
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 219)
[303] و قال عليه السّلام:
إنّ للقلوب إقبالا و إدبارا فإذا أقبلت فاحملوها على النّوافل، و إذا أدبرت فاقتصروا بها على الفرائض.
دلها را روى آوردن و روى گرداندنى است (گاهى منوّر و عبادات و نوافل را با ميل انجام مى دهند، و گاهى مكدّراند و سرباز مى زنند) شما بهنگام روى آوردنشان بكار نوافل وا داريد و بگاه روى گردندانشان بهمان انجام واجبات اكتفا كنيد.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 89 و 90)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان