14 بهمن 1393, 15:50
متن اصلی حکمت 32 نهج البلاغه
موضوع حکمت 32 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
32 وَ قَالَ عليه السلام كُنْ سَمْحاً وَ لَا تَكُنْ مُبَذِّراً وَ كُنْ مُقَدِّراً وَ لَا تَكُنْ مُقَتِّراً
اعتدال در بخشش و حسابرسى
(اخلاقى، اجتماعى، اقتصادى)
32- امام عليه السّلام (در نهى از افراط و تفريط) فرموده است
1- بخشنده باش ولى نه بحدّ اسراف و بيجا (كه افراط و تجاوز از حدّ باشد) و ميانه رو باش و سختگير مباش (كه آن تفريط و تقصير در حدّ باشد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1103)
33 [و فرمود:] بخشنده باش نه با تبذير و اندازه نگه دار و بر خود سخت مگير.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 366)
28- و قال عليه السّلام
كُنْ سَمْحاً وَ لَا تَكُنْ مُبَذِّراً- وَ كُنْ مُقَدِّراً وَ لَا تَكُنْ مُقَتِّراً
المعنى
و هو أمر بفضيلة السماحة و الكرم و نهى عن الكون على طرفي الإفراط و التفريط منها فطرف الإفراط هو التبذير و طرف التفريط هو التقتير.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 259 و 260)
28- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«بخشنده باش، امّا اسراف كارى نكن و ميانه رو باش، ولى سختگير مباش».
شرح
اين سخن امام (ع) فرمانى است به كسب فضيلت بخشش و بزرگوارى و خوددارى از انحراف به سمت افراط و تفريط، طرف افراط، همان اسرافكارى و طرف تفريط سختگيرى و تنگ نظرى است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 440)
33- كن سمحا و لا تكن مبذّرا. و كن مقدّرا و لا تكن مقتّرا.
المبذر: ينفق المال فيما لا ينبغي، و المقدر: يقدر العواقب، فينفق دون ما يكسب، و يدخر الفاضل لوقت الحاجة، و على الأقل قدرا بقدر. و المقتر: يضيّق في النفقة على نفسه و عياله بلا ضرورة، و السمح هو السهل اللين لا يقتر و لا يبذر، و يضع كل شي ء في محله، و المعنى: كن بين بين، كما نطقت الآية 29 من سورة الإسراء: «و لا تجعل يدك مغلولة الى عنقك و لا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا».
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 237)
201- كن سمحا و لا تكن مبذّرا، و كن مقدّرا و لا تكن مقتّرا.«» كلّ كلام جاء في هذا فهو مأخوذ من قوله سبحانه: وَ لا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ وَ لا تَبْسُطْها كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً.«» و نحو قوله: إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كانُوا إِخْوانَ الشَّياطِينِ.«» و قوله تعالى: وَ الَّذِينَ إِذا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَ لَمْ يَقْتُرُوا وَ كانَ بَيْنَ ذلِكَ قَواماً.«»
( شرح حکم نهج البلاغه، ص 168)
الثانية و الثلاثون من حكمه عليه السّلام
(32) و قال عليه السّلام: كن سمحا و لا تكن مبذّرا، و كن مقدّرا و لا تكن مقتّرا.
اللغة
(سمح) صار من أهل الجود فهو سمح، (بذّر) المال فرّقه إسرافا و بدّده (قتر) على عياله: ضيّق عليهم في النّفقة- المنجد.
قد تعرّض عليه السّلام في هذه الحكمة إلى أهمّ مسائل تدبير المنزل و تنظيم المعاش، و وصّى بالسماحة و الجود، بما يسعه المال الموجود، و لكن منع التبذير و لو في العطاء و الإنفاق على ذوي الحاجة، فلو احتاج بنفسه أو بعياله إلى ما في يده فأعطاه لغيره فهو نوع من التبذير كما أنّه لو صرف ماله في ضيافة فكاهيّة كان من التبذير، و التقتير أن يضيّق على نفسه أو أهله في المعيشة بما يضرّ حالهم أو يخالف شأنهم مع سعته و يسره، كما هو عادة بعض الأثرياء حبّا لجمع المال و الادّخار.
الترجمة
بخشنده باش و ولخرج مباش، اندازه گير باش ولى سخت گير و تنگ نظر مباش.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص67)
(52) و قال عليه السّلام كن سمحا و لا تكن مبذّرا و كن مقدّرا و لا تكن مقمّرا يعنى و گفت عليه السّلام كه باش بخشنده و مباش اسراف كننده و باش انفاق كننده باندازه و مباش تنگ گيرنده بر خود و عيال
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 295)
33: كُنْ سَمَحاً وَ لَا تَكُنْ مُبَذِّراً- وَ كُنْ مُقَدِّراً وَ لَا تَكُنْ مُقَتِّراً كل كلام جاء في هذا فهو مأخوذ من قوله سبحانه- وَ لا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ- وَ لا تَبْسُطْها كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً- . و نحو قوله إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كانُوا إِخْوانَ الشَّياطِينِ- وَ كانَ الشَّيْطانُ لِرَبِّهِ كَفُوراً
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 150)
[32] و قال عليه السّلام:
كن سمحا و لا تكن مّبذّرا، وّ كن مقدّرا و لا تكن مقتّرا.
ببخش نه تا سر حدّ اسراف، اندازه گير باش نه سخت گيرنده (بر خود و عيالاتت).
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص39 و 40)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان