13 بهمن 1393, 14:51
متن اصلی حکمت 332 نهج البلاغه
موضوع حکمت 332 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
332 وَ قَالَ عليه السلام صَوَابُ الرَّأْيِ بِالدُّوَلِ يُقْبِلُ بِإِقْبَالِهَا وَ يَذْهَبُ بِذَهَابِهَا
ارزش پاكدامنى و شكرگزارى
(اخلاقى، اقتصادى)
332- امام عليه السّلام (در باره انديشه) فرموده است 1- انديشه درست وابسته به دولتها و برتريها و دارائيها است كه رو مى آورد با رو آوردن آنها و مى رود با رفتن آنها (هر كه را بخت و دولت يار باشد هر چه انديشد درست آيد و تير تدبيرش به هدف مراد رسد و چون از او رو برگرداند هر چه انديشد نادرست آيد و عكس مراد نتيجه دهد هر چند خردمندترين مردم باشد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1246)
339 [و فرمود:] رأى راست دولت را همراه است با آن روى آرد و با رفتن آن برود.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 420)
322- و قال عليه السّلام:
صَوَابُ الرَّأْيِ بِالدُّوَلِ- يُقْبِلُ بِإِقْبَالِهَا وَ يَذْهَبُ بِذَهَابِهَا
المعنى
أى أنّ الدولة مستلزمة لصواب الرأى. إذ كان من تمام السعادة المقتضية للدولة أن يلزمها رأى صواب يكون به تدبيرها. و تلك السعادة و الدولة معدّة لاختيار أصلح الآراء و قائدة إليه فهو يقبل بإقبالها لإعدادها له و عند ذهابها يذهب الرأي الصواب و إن عدّ في الظاهر صوابا.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 409)
322- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«درستى انديشه بستگى به دارائيها دارد، با آمدن آنها مى آيد و با رفتن آنها مى رود».
شرح
يعنى لازمه داشتن دارايى و ثروت انديشه درست است. زيرا لازمه خوشبختى كاملى كه همراه داشتن دارايى است آن است كه انديشه درستى در كار باشد تا آن را اداره كند و از طرفى همان خوشبختى و دارايى وسيله و زمينه است براى گزينش درستترين انديشه، پس انديشه درست با وجود دارايى- كه زمينه ساز است- فراهم مى آيد، و با از دست رفتن دارايى، انديشه درست نيز مى رود، هر چند كه به ظاهر، انديشه صحيح باشد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 693)
338- صواب الرّأي بالدّول يقبل بإقبالها و يذهب بذهابها.
المراد بالدول هنا الأيام، و المعنى ان الناس يكتشفون من غنى المرء إقبال الدنيا عليه، و من فقره إدبارها عنه، و لو تأملوا قليلا لاكتشفوا إقبال الدنيا عليه من صواب رأيه و بعد نظره، و اكتشفوا إدبارها عنه من جهله و كثرة أخطائه، لأن صواب الرأي و حسن التصرف بلا مال- خير من الحمق و سوء التدبير مع الثراء و الكثرة.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 415 و 416)
151- صواب الرّأي بالدّول: يقبل بإقبالها، و يدبر بإدبارها [و يذهب بذهابها- خ ل ].«» حكي أنّه اجتمع بنو برمك عند يحيى بن خالد في آخر دولتهم و هم يومئذ عشرة، فأداروا بينهم الرأي في أمر فلم يصلح لهم، فقال يحيى: إنّا للّه ذهبت و اللّه دولتنا كنّا في إقبالنا يبرم الواحد منّا عشرة آراء مشكلة في وقت واحد، و اليوم نحن عشرة في أمر غير مشكل، و لا يصحّ لنا فيه رأي نسأل اللّه حسن الخاتمة.«»
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص127و 128)
(327) و قال عليه السّلام: صواب الرّأى بالدّول: يقبل بإقبالها و يذهب بذهابها.
من أهمّ أسباب النجاح و التقدّم في الامور خصوصا المسائل الهامّة المربوطة بالسياسة و إدارة أمر الامم و الشعوب هو اتّخاذ الاراء الصائبة و النظريات الصحيحة النافذة، فهي الّتي بها يكتسب الدولة و تنتظم الامور، فاذا أقبل الدولة على رجل و بنى جلدته يقع في قلوبهم الأفكار الصائبة و يهتدون إلى سواء الطريق في الامور سواء في الحرب أو الصلح أو العطاء أو المنع، و إذا أدبر الدولة يكثر الخطأ في الاراء و يقع كلّ رأى على الوراء.
الترجمة
فرمود: رأى درست باقبال و بخت دولت است: چون رو كند رو ميكند و چون بخت برگردد رأى سرنگون گردد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 424 و 425)
(374) و قال (- ع- ) صواب الرّأى بالدّول و يذهب بذهابها يعنى و گفت (- ع- ) كه درست بودن رأى و تدبير با صاحبان دولتست و مى رود برفتن دولت
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 322)
346: صَوَابُ الرَّأْيِ بِالدُّوَلِ- يُقْبِلُ بِإِقْبَالِهَا وَ يُدْبِرُ بِإِدْبَارِهَا قال الصولي اجتمع بنو برمك عند يحيى بن خالد- في آخر دولتهم و هم يومئذ عشرة- فأداروا بينهم الرأي في أمر فلم يصلح لهم- فقال يحيى أنا لله ذهبت و الله دولتنا- كنا في إقبالنا يبرم الواحد منا- عشرة آراء مشكلة في وقت واحد- و اليوم نحن عشرة في أمر غير مشكل- و لا يصح لنا فيه رأي الله نسأل حسن الخاتمة- . أرسل المنصور لما هاضه أمر إبراهيم- إلى عمه عبد الله بن علي و هو في السجن- يستشيره ما يصنع- و كان إبراهيم قد ظهر بالبصرة- فقال عبد الله أنا محبوس و المحبوس محبوس الرأي- قال له فعلى ذاك- قال يفرق الأموال كلها على الرجال و يلقاه- فإن ظفر فذاك و إلا يتوجه إلى أبيه محمد بجرجان- و يتركه يقدم على بيوت أموال فارغة- فهو خير له من أن تكون الدبرة عليه- و يقدم عدوه على بيوت أموال مملوءة- . قال سليمان بن عبد الملك- ليزيد بن أبي مسلم صاحب شرطة الحجاج يوما- لعن الله رجلا أجرك رسنه و خرب لك آخرته- قال يا أمير المؤمنين رأيتني و الأمر عني مدبر- و لو رأيتني و الأمر علي مقبل- لاستكبرت مني ما استصغرت- و لاستعظمت مني ما استحقرت
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 254)
[331] و قال عليه السّلام:
صواب الرّأى بالدّول: يقبل باقبالها، و يذهب بذهابها.
انديشه درست بدولتها وابسته است، دولت كه روى آورد، رأى صواب روى مى آورد دولت كه رفت آنهم مى رود (بگفته سعدى:
عقل و دولت قرين يكديگرند هر كه را عقل نيست دولت نيست)
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 114 و 115)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان