14 بهمن 1393, 15:50
متن اصلی حکمت 34 نهج البلاغه
موضوع حکمت 34 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
34 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ أَسْرَعَ إِلَى النَّاسِ بِمَا يَكْرَهُونَ قَالُوا فِيهِ مَا لَا يَعْلَمُونَ
ضرورت موقعيّت شناسى
(اخلاق اجتماعى)
34- امام عليه السّلام (در زيان رنجانيدن) فرموده است
1- هر كه بشتابد به چيزى كه مردم (از آن) مى رنجند (بى انديشه سخنى گويد يا كارى كند كه بر خلاف ميل و خواسته آنها باشد) در باره او مى گويند چيزى را كه نمى دانند (زيرا انسان از كسيكه رنجيد طبعا باك ندارد كه در باره او آنچه شنيده راست يا دروغ بيان نمايد.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1103)
35 [و فرمود:] هر كه بى محابا به مردمان آن گويد كه نخواهند، در باره اش آن گويند كه ندانند.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 366)
30- و قال عليه السّلام
مَنْ أَسْرَعَ إِلَى النَّاسِ بِمَا يَكْرَهُونَ- قَالُوا فِيهِ بِمَا لَا يَعْلَمُونَ
المعنى
لمّا كان من شأن الطبع النفرة عن الأذى و بغض الموذى و عداوته كان من شأنه في غالب الخلق تقبيح ذكره بما يمكن من قول صادق أو كاذب أو محتمل لغرض أن يوافقهم السامعون على دفعه و أذاه.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 260)
30- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«هر كس به عملى بشتابد كه باعث رنجش مردم گردد، در باره او، چيزهايى بگويند كه نمى دانند».
شرح
از آنجا كه طبع انسان از آزار نفرت دارد، و نسبت به آزار دهنده كينه و دشمنى مى ورزد، بيشتر مردم طبعا نام شخص موذى را به راست يا دروغ و يا به احتمال به زشتى مى برند، تا شنوندگان را در رفع اذيّت او، با خود موافق و هماهنگ سازند.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 441)
35- من أسرع إلى النّاس بما يكرهون قالوا فيه بما لا يعلمون.
من أساء الى الآخرين ذموه بالحق و بالباطل، و اتخذ منهم أعداء لنفسه، و البادي أظلم، بل من ادعى ما ليس فيه مقته الناس، و ذموه بأكثر مما يستحق.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 238)
«» 268- من أسرع إلى النّاس بما يكرهون، قالوا فيه«» ما لا يعلمون.«» هذا المعنى كثير واسع و لنقتصر على حكاية مختصرة: روي عن أبان بن الأحمر أنّ شريك ابن الأعور دخل على معاوية، فقال له: و اللّه إنّك لشريك و ليس له شريك، و إنّك لابن الأعور و البصير خير من الأعور، و إنّك لدميم و الجيّد خير من الدميم، فكيف سدت قومك قال: إنّك معاوية و ما معاوية إلّا كلبة عوت فاستعوت [و استعرت- خ. ل ]، و إنّك لابن صخر و السهل خير من الصخر، و إنّك لابن حرب و السلم خير من الحرب، و إنّك لابن أميّة و ما أميّة إلّا تصغير أمة صغّرت فاستصغرت، فكيف صرت أمير المؤمنين فغضب معاوية و خرج شريك و هو يقول:
أ يشتمني معاوية بن صخر و سيفي صارم و معي لساني
و حولي من ذوي يزن ليوث
ضراغمة تهشّ إلى الطعان
فلا تبسط علينا يا ابن هند لسانك إن بلغت ذرى الأماني
( شرح حکم نهج البلاغه، ص 209 و 210)
الرابعة و الثلاثون من حكمه عليه السّلام
(34) و قال عليه السّلام: من أسرع إلى النّاس بما يكرهون، قالوا فيه بما لا يعلمون.
اللغة
(أسرع) إلى الأمر: بادر و عجّل، و بالأمر: بادر به- المنجد.
الاعراب
إلى، في إلى الناس رابطة بين المعمول و الفعل، و الباء في بما يكرهون، للالصاق.
من أهمّ الامور ملاحظة حال السامع و المأمور و المتّعظ في استعداده للتبليغ و تحمّل القوانين، و الأخبار الملقاة إليه و خصوصا إذا كان طرف الخطاب و الأمر عامة الناس، فانه لا بدّ لنفوذ الكلام فيهم و إجراء الأوامر بينهم، و ينبغي أن يكون ذلك الكلام أو الدستور ملائما لطبعهم و موافقا لأميالهم بوجه ما، فلو كان مؤلما لهم مكروها في نظرهم يوجّهون سهام البهتان إلى القائل و الامر و إن كان حقا كما هو المعروف من حال النّاس تجاه الأنبياء و الهداة و الحكماء و الدعاة و كأنه أشار إلى ما لقيه من النّاس تجاه أوامره و بيانه للحقائق و القوانين الالهيّة.
الترجمة
هر كه عجولانه چيزى را بمردم اظهار كند كه ناخواه آنها است، ندانسته هر سخني در باره او بگويند.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص68و69)
(54) و قال عليه السّلام من اسرع الى النّاس بما يكرهون قالوا فيه ما لا يعلمون يعنى و گفت عليه السّلام كه كسى كه بشتابد بسوى مردمان بكارى كه راضى نباشند گويند در شأن او آن چه را كه علم بوقوع ان ندارند يعنى تهمت بر او نهند
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 295)
35 : مَنْ أَسْرَعَ إِلَى النَّاسِ بِمَا يَكْرَهُونَ- قَالُوا فِيهِ مَا لَا يَعْلَمُونَ هذا المعنى كثير واسع- و لنقتصر هاهنا فيه على حكاية ذكرها المبرد في الكامل- قال لما فتح قتيبة بن مسلم سمرقند- أفضى إلى أثاث لم ير مثله و إلى آلات لم ير مثلها- فأراد أن يري الناس عظيم ما أنعم الله به عليه- و يعرفهم أقدار القوم الذين ظهر عليهم- فأمر بدار ففرشت- و في صحنها قدور يرتقى إليها بالسلالم- فإذا الحضين بن المنذر بن الحارث بن وعلة الرقاشي- قد أقبل و الناس جلوس على مراتبهم- و الحضين شيخ كبير- فلما رآه عبد الله بن مسلم قال لأخيه قتيبة- ائذن لي في معاتبته قال لا ترده لأنه خبيث الجواب- فأبى عبد الله إلا أن يأذن له و كان عبد الله يضعف- و قد كان تسور حائطا إلى امرأة قبل ذلك- فأقبل على الحضين فقال أ من الباب دخلت يا أبا ساسان- قال أجل أسن عمك عن تسور الحيطان- قال أ رأيت هذه القدور قال هي أعظم من ألا ترى- قال ما أحسب بكر بن وائل رأى مثلها- قال أجل و لا غيلان- و لو كان رآها سمي شبعان و لم يسم غيلان- قال له عبد الله يا أبا ساسان أ تعرف الذي يقول-
عزلنا و أمرنا و بكر بن وائل تجر خصاها تبتغي من تحالفه
- . قال أجل أعرفه و أعرف الذي يقول-
بأدنى العزم قاد بني قشير و من كانت له أسرى كلاب
و خيبة من يخيب على غني
و باهلة بن يعصر و الركاب
- . يريد يا خيبة من يخيب- قال أ فتعرف الذي يقول-
كأن فقاح الأزد حول ابن مسمع إذا عرقت أفواه بكر بن وائل
- . قال نعم أعرفه و أعرف الذي يقول-
قوم قتيبة أمهم و أبوهم لو لا قتيبة أصبحوا في مجهل
- . قال أما الشعر فأراك ترويه- فهل تقرأ من القرآن شيئا- قال أقرأ منه الأكثر الأطيب- هَلْ أَتى عَلَى الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ- لَمْ يَكُنْ شَيْئاً مَذْكُوراً- فأغضبه فقال و الله لقد بلغني- أن امرأة الحضين حملت إليه و هي حبلى من غيره-
قال فما تحرك الشيخ عن هيئته الأولى- ثم قال على رسله و ما يكون تلد غلاما على فراشي- فيقال فلان بن الحضين كما يقال عبد الله بن مسلم- فأقبل قتيبة على عبد الله و قال لا يبعد الله غيرك- . قلت هو الحضين بالضاد المعجمة- و ليس في العرب من اسمه الحضين بالضاد المعجمة غيره
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 152-154)
[34] و قال عليه السّلام:
من أسرع إلى النّاس بما يكرهون قالوا فيه ما لا يعلمون.
آنكه بسوى چيزى كه مردم آن را خوش ندارند بشتابد، مردم آنچه ندانند در باره اش بگويند (و تهمت بروى بندند)
نظم
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 40 و 41)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان