13 بهمن 1393, 3:39
متن اصلی حکمت 343 نهج البلاغه
موضوع حکمت 343 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
343 وَ قَالَ عليه السلام عِنْدَ تَنَاهِي الشِّدَّةِ تَكُونُ الْفَرْجَةُ وَ عِنْدَ تَضَايُقِ حَلَقِ الْبَلَاءِ يَكُونُ الرَّخَاءُ
اميدوارى در سختى ها
(معنوى)
343- امام عليه السّلام (در باره خوشى و سختى) فرموده است 1- رسيدن بسيارى سختى را گشايشى و تنگى حلقه هاى بلاء و گرفتارى را آسايشى است (زيرا چون شخص در سختى به تنگ آيد با نيّت پاك بخدا پناه برده رفع گرفتارى خواهد خداوند هم او را مشمول رحمتش فرموده حاجتش را بر آورد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1251)
351 [و فرمود:] چون سختى به نهايت رسد، گشايش در رسد، و چون حلقه هاى بلا سخت به هم آيد، آسايش در آيد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 423)
332- و قال عليه السّلام:
عِنْدَ تَنَاهِي الشِّدَّةِ تَكُونُ الْفَرْجَةُ- وَ عِنْدَ تَضَايُقِ حَلَقِ الْبَلَاءِ يَكُونُ الرَّخَاءُ
المعنى
تناهى الشدّة مستلزم للخلاص منها و هو المراد بالفرج و كذلك تضايق الحلق هو وقت الفزع الخالص إلى اللّه و الرجاء الحقّ له و ذلك معدّ للفرج منه، و استعار لفظ الحلق للامور الشديدة المحيطة بالإنسان لا يجد عنها محيصا ملاحظة لشبهها بالحلقة في البطان و الحزام.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 415)
332- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«به هنگام نهايت سختى گشايش و در وقت تنگناى حلقه گرفتارى، آسايش فرا مى رسد».
شرح
پايان سختى مستلزم نجات از آن است و مقصود از فرج و گشايش همان است و همچنين تنگناى حلقه گرفتارى، وقت زارى خالصانه در پيشگاه خدا و اميد راستين به اوست، كه زمينه براى گشايش و نجات از تنگناست. كلمه: «حلق» را براى دشواريهايى كه انسان را احاطه كرده و چاره اى از آنها ندارد، به خاطر شباهت به حلقه كمربند و تنگ چهارپايان استعاره آورده است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 702 و 703)
350- عند تناهي الشّدّة تكون الفرجة. و عند تضايق حلق البلاء يكون الرّخاء.
قال سبحانه: فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً، إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً- 5 الانشراح.
و قال رسول اللّه (ص): «أضيق الأمر أدناه الى الفرج» و الغرض من هذه الاطلاقات أن لا نيأس عند الشدة، و نجتهد في السعي مع التوكل على اللّه و الاعتصام به.. هذا، الى أن الفرج يأتي- في الغالب- بعد الشدة، كما هو المشاهد، و لذا قيل: ضيقي تنفرجي.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 421)
168- عند تناهي الشّدّة تكون الفرجة، و عند تضايق حلق البلاء يكون الرّخاء.«» الفرجة- بفتح الفاء- : التفصّي من الهمّ، قال الشاعر:
ربّما تجزع النفوس من الأم ر له فرجة كحل العقال
«» و من كلامه عليه السلام: إنّ للنكبات غايات.«» و كان يقال: إذا اشتدّ المضيق، اتّسعت الطريق، و يقال أيضا: توقّعوا الفرج عند ارتتاج المخرج.«»
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص143 و 144)
(337) و قال عليه السّلام: عند تناهى الشّدّة تكون الفرجة، و عند تضايق حلق البلاء يكون الرّجاء [الرّخاء].
الشدّة كعقد في الخيط يضيق رويدا رويدا حتّى إذا بلغ منتهاها يقطع الخيط و يفرج عن العقد، فحيث إنّ الشدّة ناشئة عن عوامل يوجدها و يؤثّر فيها لا بدّ و أن تنكشف و تنفرج عند انتهائها، لأنها معلولة للتغيّر و التغيّر النهائى للشدّة الانفراج المعلول عن تغيّر عواملها، كما أنّ إحاطة البلاء إذا بلغت منتهاها يكون الرّجاء، و لعلّ مراده عليه السّلام أنّ الشدّة و البلاء امتحان من اللَّه لعبده، و هو ينتهي في هذا الحدّ و يصل النوبة إلى الفرج و الرّجاء.
الترجمة
فرمود: چون سختى بنهايت رسد گشايش در رسد، و چون گردونه بلا تنگ آيد اميدوارى برآيد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 435)
(385) و قال (- ع- ) عند تناهى الشّدّة تكون الفرحة و عند تضائق حلق البلاء يكون الرّخاء يعنى و گفت (- ع- ) كه در نزد نهايت رسيدن سختى حاصل مى شود گشايش و در نزد تنگى حلقهاى بلا حاصل مى شود آسايش
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 323)
357: عِنْدَ تَنَاهِي الشِّدَّةِ تَكُونُ الْفَرْجَةُ- وَ عِنْدَ تَضَايُقِ حَلَقِ الْبَلَاءِ يَكُونُ الرَّخَاءُ كان يقال إذا اشتد المضيق اتسعت الطريق- و كان يقال توقعوا الفرج عند ارتتاج المخرج- و قال الشاعر
إذا بلغ الحوادث منتهاها فرج بعيدها الفرج المطلا
فكم كرب تولى إذ توالى
و كم خطب تجلى حين جلى
- . و في الأثر تضايقي تنفرجي- سيجعل الله بعد العسر يسرا- . و الفرجة بفتح الفاء التفصي من الهم- قال الشاعر
ربما تجزع النفوس من الأمر له فرجة كحل العقال
- فأما الفرجة بالضم ففرجة الحائط و ما أشبهه
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 267)
[342] و قال عليه السّلام:
عند تناهى الشّدّة تكون الفرجة، و عند تضائق حلق البلاء يكون الرّخآء.
بهنگامى كه شدّت و سختى بنهايت رسد، و حلقه هاى زنجير گرفتارى تنگ گردد، آن هنگام آن سختى را آسايشى و آن تنگى را گشايشى است (همين كه امواج بلا انسان را در ميان گيرد و راه چاره مسدود گردد آن وقت انسان خداى را با خلوص نيّت بخواند و حاجتش برآورده شود).
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 125 و 126)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان