13 بهمن 1393, 3:16
متن اصلی حکمت 344 نهج البلاغه
موضوع حکمت 344 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
344 وَ قَالَ عليه السلام لِبَعْضِ أَصْحَابِهِ لَا تَجْعَلَنَّ أَكْثَرَ شُغْلِكَ بِأَهْلِكَ وَ وَلَدِكَ فَإِنْ يَكُنْ أَهْلُكَ وَ وَلَدُكَ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَوْلِيَاءَهُ وَ إِنْ يَكُونُوا أَعْدَاءَ اللَّهِ فَمَا هَمُّكَ وَ شُغْلُكَ بِأَعْدَاءِ اللَّهِ
اعتدال در پرداخت به امور خانواده
(اخلاق اجتماعى، خانوادگى)
344- امام عليه السّلام به يكى از اصحابش (در باره زن و فرزند) فرموده است 1- بيشتر كارت را براى زن و فرزندت قرار مده كه اگر آنان دوست خدا باشند خدا دوستانش را تباه نسازد (و در كمك و يارى آنها بغير خود نياز ندارد) و اگر دشمن خدا باشند اندوه و كار تو براى دشمنان خدا چيست (براى اصلاح حال دشمنان او كوشش مكن كه كمك بآنها مستلزم عذاب و كيفر است).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1251 و 1252)
352 [و يكى از ياران خود را فرمود:] بيش در بند زن و فرزندت مباش كه اگر دوستان خدايند، خدا دوستانش را ضايع ننمايد، و اگر دشمنان خدايند، ترا غم دشمنان خدا چرا بايد
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 423)
333- و قال عليه السّلام: لبعض أصحابه:
لَا تَجْعَلَنَّ أَكْثَرَ شُغُلِكَ بِأَهْلِكَ وَ وَلَدِكَ- فَإِنْ يَكُنْ أَهْلُكَ وَ وَلَدُكَ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ- فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَوْلِيَاءَهُ- وَ إِنْ يَكُونُوا أَعْدَاءَ اللَّهِ- فَمَا هَمُّكَ وَ شُغُلُكَ بِأَعْدَاءِ اللَّهِ
المعنى
نهى عن كثرة الاشتغال بالأهل و الولد لصرف ذلك عن طاعة اللّه، و نبّه على عدم جوازه بما هو في قوّة قياس شرطىّ منفصل تقديره: أنّ أهلك لا يخلو إمّا أن يكونوا من أولياء اللّه أو أعدائه و على التقديرين لا يجوز الاشتغال بهم أمّا أن يكونوا من أولياء اللّه أو أعدائه و على التقديرين لا يجوز الاشتغال بهم أمّا الأولياء فلأنّ اللّه تعالى يكفيهم مئونتهم فلا حاجة بهم إلى اهتمام غيره، و أمّا أعداءه فلا يجوز الاهتمام بحالهم. و- ما- في قوله: فما همّك. استفهام على سبيل التقريع و التوبيخ.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 415)
333- امام (ع) فرمود:
لِبَعْضِ أَصْحَابِهِ- لَا تَجْعَلَنَّ أَكْثَرَ شُغُلِكَ بِأَهْلِكَ وَ وَلَدِكَ- فَإِنْ يَكُنْ أَهْلُكَ وَ وَلَدُكَ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ- فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَوْلِيَاءَهُ- وَ إِنْ يَكُونُوا أَعْدَاءَ اللَّهِ- فَمَا هَمُّكَ وَ شُغُلُكَ بِأَعْدَاءِ اللَّهِ
ترجمه
«بيشتر اعمال خود را براى زن و فرزندت انجام مده، زيرا اگر زن و فرزندت دوستان خدا باشند خداوند دوستان خود را تباه نمى كند، و اگر دشمنان خدا باشند، تو چرا براى دشمنان خدا غم و زحمت بر خود روا مى دارى»
شرح
امام (ع) از كار زياد براى زن و فرزند به خاطر بازماندن از طاعت خدا نهى كرده است و بر روا نبودن آن به دليلى اشاره فرموده است كه آن دليل به منزله قياس شرطى منفصلى است كه تقدير آن چنين است: خانواده ات از دو صورت بيرون نيستند: يا دوستان خدايند و يا دشمنان او، و به هر دو صورت كار براى آنها درست نيست، زيرا خداوند هزينه دوستانش را كفايت مى كند و آنان نيازى به زحمت ديگران ندارند، و اما دشمنان خدا را نيز مورد توجه قرار دادن روا نيست.
ما در عبارت: فما همّك استفهام بر سبيل سرزنش و توبيخ است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 703)
351- لا تجعلنّ أكثر شغلك بأهلك و ولدك، فإن يكن أهلك و ولدك أولياء اللّه فإنّ اللّه لا يضيع أولياءه. و إن يكونوا أعداء اللّه فما همّك و شغلك بأعداء اللّه.
الاهتمام بالولد غريزة في الإنسان و الحيوان على السواء.. حتى نوح نادى ربه حين خاف الغرق على ابنه و قال: وَ نادى نُوحٌ رَبَّهُ فَقالَ- 45 هود بل يحرم شرعا التقصير في السعي من أجل الأهل و الولد، و لذا نهى الإمام عن كثرة الشغل لا عن أصله، أما قوله: (فإن يكن أهلك إلخ).. فمعناه اعمل ما يجب عليك للعيال و الأطفال، ودع الأمر فيما زاد على الواجب الى الحكيم المدبر.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 421 و 422)
367- لا تجعلنّ أكثر شغلك بأهلك و ولدك، فإن يكن أهلك و ولدك أولياء اللّه فإنّ اللّه لا يضيع أولياءه، و إن يكونوا أعداء اللّه، فما همّك و شغلك بأعداء اللّه.«» و مثل قوله عليه السلام
( . شرح حکم نهج البلاغه، :ص267)
(338) و قال عليه السّلام لبعض أصحابه: لا تجعلنّ أكثر شغلك بأهلك و ولدك: فإن يكن أهلك و ولدك أولياء اللَّه فإنّ اللَّه لا يضيع أولياءه، و إن يكونوا أعداء اللَّه فما همّك و شغلك بأعداء اللَّه
حفظ الأهل و الولد و إدارة امورهم من أهمّ الوظائف، و قد صدر في حقّهم أحكام و آداب مفروضة و مندوبة، و قال اللَّه تعالى: «قُوا أَنْفُسَكُمْ وَ أَهْلِيكُمْ ناراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَ الْحِجارَةُ»- 6- التحريم» فأمر بوقاية الأهل من نار جهنّم كوقاية النّفس و أوجب للأهلين من الزّوجة و البنين النفقة و المسكن.
و لكن لا بدّ و أن يجتنب الانسان من تسلّطهم على قلبه و الاشتغال بهم عن أمر ربّه بحيث يوجب الاشتغال بهم عن ظهر القلب ترك ما يلزم من الوظائف الاخر الواجبة فيمنع الحقوق الواجبة خوفا من فقرهم و ضيق معاشهم، أو يترك السّفر الواجب من الحجّ و الجهاد حذرا من فراقهم، كما اعتذر المنافقون في التخلّف عن الجهاد بقولهم «سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ شَغَلَتْنا أَمْوالُنا وَ أَهْلُونا فَاسْتَغْفِرْ لَنا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ ما لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرادَ بِكُمْ نَفْعاً»- 11- الفتح».
الترجمة
مبادا بيشتر دلت را باهل و فرزندت بدهى، اگر أهل و فرزندت دوستدار خدايند براستى كه خداوند دوستان خود را ضايع و مهمل نگذارد، و اگر دشمنان خدايند چرا همّ و شغلت را بدشمنان خدا مى دهى
و در اين معنى سروده:
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 435 و 436)
(386) و قال (- ع- ) لبعض اصحابه لا تجعلنّ اكثر شغلك باهلك و ولدك فان يكن اهلك و ولدك اولياء اللّه فانّ اللّه لا يضيع اوليائه و ان يكونوا اعداء اللّه فما همّك و شغلك باعداء اللّه يعنى و گفت (- ع- ) ببعضى از اصحاب خود مگردان بيشتر شغل و كار تو را صرف اهل تو و اولاد تو زيرا كه اگر باشد اهل تو و اولاد تو دوستان خدا پس بتحقيق كه خدا ضايع نمى گرداند دوستان خود را و اگر باشند دشمنان خدا پس چيست قصد تو و كار تو با دشمنان خدا
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 323)
358: وَ قَالَ ع لِبَعْضِ أَصْحَابِهِ- لَا تَجْعَلَنَّ أَكْثَرَ شُغُلِكَ بِأَهْلِكَ وَ وَلَدِكَ- فَإِنْ يَكُنْ أَهْلُكَ وَ وَلَدُكَ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ- فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَوْلِيَاءَهُ- وَ إِنْ يَكُونُوا أَعْدَاءَ اللَّهِ- فَمَا هَمُّكَ وَ شُغُلُكَ بِأَعْدَاءِ اللَّهِ قد تقدم القول نحو هذا المعنى- و هو أمر بالتفويض و التوكل على الله تعالى- فيمن يخلفه الإنسان من ولده و أهله- فإن الله تعالى أعلم بالمصلحة- و أرأف بالإنسان من أبيه و أمه- ثم إن كان الولد في علم الله تعالى- وليا من أولياء الله سبحانه- فإن الله تعالى لا يضيعه قال سبحانه- وَ مَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ- و كل ولي لله فهو متوكل عليه لا محالة- و إن كان عدوا لله لم يجز الاهتمام له و الاعتناء بأمره- لأن أعداء الله تجب مقاطعتهم و يحرم توليهم- فعلى كل حال لا ينبغي للإنسان- أن يحفل بأهله و ولده بعد موته- . و اعلم أن هذا كلام العارفين الصديقين- لا كلام أهل هذه الطبقات التي نعرفها- فإن هذه الطبقات- تقصر أقدامهم عن الوصول إلى هذا المقام- . و يعجبني قول الشاعر-
أيا جامع المال وفرته لغيرك إذ لم تكن خالدا
فإن قلت أجمعه للبنين
فقد يسبق الولد الوالدا
و إن قلت أخشى صروف الزمان فكن من تصاريفه واحدا
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 268)
[343] و قال عليه السّلام:
لبعض أصحابه: لا تجعلنّ أكثر شغلك بأهلك و ولدك: فإن يّكن أهلك و ولدك أولياء اللّه فإنّ اللّه لا يضيع أولياءه، و إن يّكونوا أعداء اللّه فما همّك و شغلك بأعداء اللّه.
آن حضرت عليه السّلام با يكى از ياران فرمودند: چنين مباش كه بيشتر اوقاتت صرف عيالاتت شود چرا كه اهل و عيالت اگر دوستان خدايند كه خدا دوستانش را ضايع نخواهد گذارد، و اگر آنها دشمنان خدايند پس تو چرا براى دشمنان خداى كار كنى و اندوه خورى.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 126 و 127)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان