13 بهمن 1393, 14:45
متن اصلی حکمت 347 نهج البلاغه
موضوع حکمت 347 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
347 وَ بَنَى رَجُلٌ مِنْ عُمَّالِهِ بِنَاءً فَخْماً فَقَالَ عليه السلام أَطْلَعَتِ الْوَرِقُ رُءُوسَهَا إِنَّ الْبِنَاءَ يَصِفُ لَكَ الْغِنَى
پرهيز از تجمّل گرايى
(اقتصادى، سياسى)
347- مردى از كار گردانان حضرت ساختمان بزرگى بنا كرد، پس امام عليه السّلام (در باره آشكار شدن دارائى) فرمود 1- درهمها (نقره سكّه دار) سرهاشان را آشكار كردند (آنها را كه پنهان مى داشتى فاش شد) ساختمان توانگرى ترا وصف ميكند (نشانه دارائى تو مى باشد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1252)
355 [و مردى از كارگزاران او كاخى شكوهمند بر افراخت امام فرمود:] نقره ها سر برآورده خود را مى نماياند، اين بنا توانگرى تو را رساند.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 424)
336- و بنى رجل من عماله بناء فخما فقال عليه السّلام:
أَطْلَعَتِ الْوَرِقُ رُءُوسَهَا- إِنَّ الْبِنَاءَ يَصِفُ لَكَ الْغِنَى
اللغة
الفخم: العظيم.
المعنى
و كنّى بطلوع الورق لرؤوسها عن ظهور أثرها في البناء ملاحظة لشبهها بالحيوانات في ظهوره، و كذلك استعار لفظ الوصف و نسبه إلى البناء باعتبار أنّه ينبى ء عن الغنى كما ينبى ء الوصف عن موصوفه.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 416)
336- مردى از عمّال امام (ع) ساختمانى عظيم بنا كرد، پس امام (ع) خطاب به او فرمود:
لغت
فخم: بزرگ.
ترجمه
«سكه ها سرهاشان را آشكار كرده اند و ساختمان دارايى تو را وصف مى كند».
شرح عبارت طلوع الورق لرءوسها
كنايه از آشكار شدن اثر آن سكه ها در ساختمان است، امام (ع) سكّه ها را از نظر بر آمدن اثر آن به حيوانات تشبيه كرده است و همچنين لفظ «وصف» را استعاره آورده و به بنا نسبت داده است از آن رو كه از توانگرى و دارايى او خبر مى دهد، همان طورى كه صفت خبر از موصوف خود مى دهد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 705)
354- (و بنى رجل من عمّاله بناء فخما) فقال عليه السّلام: أطلعت الورق رؤوسها إنّ البناء يصف لك الغنى.
الورق- بفتح الواو و كسر الراء- الفضة أو الدراهم، و المراد بها هنا الغنى لقوله: (ان البناء يصف لك الغنى) بل أبلغ واصف، و أقوى دليل عليه، و كل من يرى بناء فخما يقول: صاحبه من الأغنياء.. و يومئ قول الإمام الى ان غنى العامل كان على حساب المستضعفين.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 422 و 423)
(341) و بنى رجل من عمّاله بناء فخما فقال عليه السّلام: أطلعت الورق رؤوسها، إنّ البناء يصف لك الغنى.
قوله عليه السّلام إشارة إلى أنّ هذا العامل قد ادّخر الورق فصرفه في هذا البناء و يفهم من كلامه أنّ لصاحب البناء ورقا كثيرا مذخورا عنده صرف جزءا منه في البناء و يشعر بأنّه كان متظاهرا بالفقر و مكرها لاظهار الغنى كما هو عادة كثير من المدّخرين للدّرهم و الدّينار كما يشعر بذمّ هذا العامل في هذا العمل.
الترجمة
يكى از كارمندان حضرتش ساختمان رفيع و بزرگى ساخت و آن حضرت در باره اش فرمود: پولها سر خود را برآوردند، اين ساختمان توانگرى تو را عيان مى نمايد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 438)
(389) و بنى رجل من عمّاله (- ع- ) بناء فخما فقال عليه السّلام اطلعت الورق رءوسها انّ البناء ليصف لك الغنى يعنى و بنا كرد مردى از كاركنان او (- ع- ) بناء بزرگى را پس گفت كه بيرون كرد درهم هاى سكّه شده سرهاى خود را و بتحقيق كه اين بنا وصف ميكند تو را بمال دارى
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 323)
361: وَ بَنَى رَجُلٌ مِنْ عُمَّالِهِ بِنَاءً فَخْماً- فَقَالَ ع أَطْلَعَتِ الْوَرِقُ رُءُوسَهَا- إِنَّ الْبِنَاءَ يَصِفُ لَكَ الْغِنَى قد رويت هذه الكلمة عن عمر رضي الله عنه- ذكر ذلك ابن قتيبة في عيون الأخبار- . و روي عنه أيضا- لي على كل خائن أمينان الماء و الطين- . قال يحيى بن خالد لابنه جعفر- حين اختط داره ببغداد ليبنيها- هي قميصك فإن شئت فوسعه و إن شئت فضيقه- . و رآه و هو يجصص حيطان داره المبنية بالآجر- فقال له إنك تغطي الذهب بالفضة- فقال جعفر ليس في كل مكان- يكون الذهب خيرا من الفضة- و لكن هل ترى عيبا- قال نعم مخالطتها دور السوقة- . و قيل ليزيد بن المهلب- أ لا يبني الأمير دارا- فقال منزلي دار الإمارة أو الحبس- . و كان يقال في الدار- لتكن أول ما يبتاع و آخر ما تباع- . و مر رجل من الخوارج بآخر من أصحابهم و هو يبني دارا- فقال من ذا الذي يقيم كفيلا- و قالوا كل ما يخرج بخروجك و يرجع برجوعك- كالدار و النخل و نحوهما فهو كفيل
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 271)
[346] و بنى رجل من عمّاله بناء فخما، فقال عليه السّلام: أطلعت الورق رءوسها، إنّ البناء يصف لك الغنى.
يكى از كارگذاران حضرت بناى بزرگى سر پا كرد حضرت باو فرمودند: سر درهمها در آمد، اين ساختمان حاكى است كه تو دارا شده (زيرا تا انسان خوب دارا نشود و نيازمند سرائى بزرگتر كه در خور نيازمندى باشد نشود دست بكار بنائى عاليتر نمى زند، و ممكن هم هست باين كنايت اختلاس و خيانت او را از بيت المال عمومى متذكّر شده باشد).
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 128 - 130)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان