13 بهمن 1393, 1:8
متن اصلی حکمت 376 نهج البلاغه
موضوع حکمت 376 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
376 وَ قَالَ عليه السلام الرُّكُونُ إِلَى الدُّنْيَا مَعَ مَا تُعَايِنُ مِنْهَا جَهْلٌ وَ التَّقْصِيرُ فِي حُسْنِ الْعَمَلِ إِذَا وَثِقْتَ بِالثَّوَابِ عَلَيْهِ غَبَنٌ وَ الطُّمَأْنِينَةُ إِلَى كُلِّ أَحَدٍ قَبْلَ الِاخْتِبَارِ لَهُ عَجْزٌ
راه چگونه زيستن
(اخلاقى، تربيتى)
376- امام عليه السّلام (در اندرز) فرموده است 1- اعتماد و دلبستگى بدنيا با آنچه (فريب و بيوفائى كه) از آن بچشم مى بينى نادانى است، 2- و كوتاهى نمودن در نيكوكارى (طاعت و بندگى) وقتى كه به پاداش آن اطمينان دارى (ميدانى كه نتيجه اش بهشت و آسايش هميشگى است) زيانكارى است، 3- و اعتماد نمودن بهر كس پيش از آزمايش او (موجب) ناتوانى و درماندن (در كار) است (چون چنين كس نمى داند به كه اعتماد نمايد و نمى تواند جستجو كند كسيرا كه شايسته اعتماد او است).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1269)
384 [و فرمود:] نادانى بود به دنيا آرميدن و ناپايدارى آن را ديدن و كوتاهى در كار نيك با يقين به پاداش آن زيان است، و اطمينان به هر كس پيش از آزمودن او، كار مردم ناتوان.-
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 431)
365- و قال عليه السّلام ثلاث كلمات:
الرُّكُونُ إِلَى الدُّنْيَا مَعَ مَا تُعَايِنُ مِنْهَا جَهْلٌ- وَ التَّقْصِيرُ فِي حُسْنِ الْعَمَلِ- إِذَا وَثِقْتَ بِالثَّوَابِ عَلَيْهِ غَبْنٌ- وَ الطُّمَأْنِينَةُ إِلَى كُلِّ أَحَدٍ قَبْلَ الِاخْتِبَارِ لَهُ عَجْزٌ
إحداها: الركون إلى الدنيا مع ما تعاين منها جهل
أى بما ينبغي أن يركن إليه ممّا لا ينبغي.
الثانية: و التقصير في حسن العمل إذ اوثقت بالثواب عليه غبن
أى مستلزم للغبن و هو ترك ما يوفّق به من الثواب الكثير في مقابلة العمل اليسير له، و فيه إيماء إلى أنّ مبدء التقصير في حسن العمل عدم الوثوق بالثواب الموعود في الآخرة.
الثالثة: و الطمأنينة إلى كلّ أحد قبل الاختبار عجز
أى عن البحث عمّن ينبغي السكون إليه و عن وضعه موضعه. و نفّر عن الركون إلى الدنيا بما يلزمه من الجهل، و عن التقصير في حسن العمل بما يلزمه من الغبن، و من الطمأنينة إلى كلّ أحد بما يلزمها من العجز.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 434 و 435)
365- امام (ع) فرموده است (سه كلمه)
الرُّكُونُ إِلَى الدُّنْيَا مَعَ مَا تُعَايِنُ مِنْهَا جَهْلٌ- وَ التَّقْصِيرُ فِي حُسْنِ الْعَمَلِ- إِذَا وَثِقْتَ بِالثَّوَابِ عَلَيْهِ غَبْنٌ- وَ الطُّمَأْنِينَةُ إِلَى كُلِّ أَحَدٍ قَبْلَ الِاخْتِبَارِ عَجْزٌ
ترجمه
«دلبستگى به دنيا به دليل آنچه از دنيا مى بينى نادانى و كوتاهى در كار خير با اين كه به پاداش آن اطمينان دارى، زيان كارى، و اعتماد كردن به هر كس پيش از آزمايش وى، درماندگى است.»
شرح
1- دلبستگى به دنيا با آنچه از دنيا مى بينى نادانى است، يعنى: به دليل آنچه كه سزاوار اعتماد است عوض آنچه كه نبايد اعتماد كرد.
2- كوتاهى در كار نيك با وجود اطمينان به پاداش آن، زيانكارى است، يعنى: مستلزم ضرر و زيان و ترك پاداش زياد در برابر عمل كم مى باشد در اين عبارت اشارتى است بر اين كه ريشه كوتاهى در كار نيك، اطمينان نداشتن به پاداشى است كه در آخرت وعده داده اند.
3- اعتماد به هر كس پيش از آزمودنش، از درماندگى است. يعنى درماندگى از كاوش در مورد كسى كه به او اعتماد ورزد، و اعتماد بجا داشته باشد.
امام (ع) از اعتماد به دنيا به دليل آن كه لازمه چنين اعتمادى نادانى است، و همچنين از كوتاهى در كار نيك به دليل اين كه لازمه آن زيانكارى است، و همين طور از اعتماد به هر كسى، به دليل اين كه لازمه آن درماندگى است، بر حذر داشته است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 734 و 735)
383- الرّكون إلى الدّنيا مع ما تعاين منها جهل. و التّقصير في حسن العمل إذا وثقت بالثّواب عليه غبن. و الطّمأنينة إلى كلّ أحد قبل الاختبار عجز.
المعنى
المراد بالركون هنا العمل للدنيا دون الآخرة، و هذا عين الجهل، لأنه عمل يزول و يفنى، و إهمال لما يدوم و يبقى.. و من أيقن بالربح و أحجم عنه فهو من الخاسرين.. و من الجهل و الحمق أن تثق بإخوان العلانية، و أنت تجهل حقيقتهم.
و كل ذلك تقدم مرارا.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 444)
133- الرّكون إلى الدّنيا مع ما تعاين منها جهل، و التّقصير في حسن العمل إذا وثقت بالثّواب عليه غبن، و الطّمأنينة إلى كلّ أحد قبل الاختبار له عجز.«»لا ريب أنّ الطمأنينة إلى من لا يعرف و لم يختبر، عجز أي عجز في العقل و الرأي، فإنّ الوثوق مع التجربة فيه ما فيه، فكيف قبل التجربة قال الطغرائيّ:
«و حسن ظنّك بالأيّام معجزة»
«» قال الشاعر:«»
و كنت أرى أنّ التجارب عدّة فخانت ثقات الناس حين التجارب
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص112 و 113)
(369) و قال عليه السّلام: الرّكون إلى الدّنيا مع ما تعاين منها جهل و التّقصير في حسن العمل إذا وثقت بالثّواب عليه غبن، و الطّمأنينة إلى كلّ أحد قبل الاختبار [له ] عجز.
بيّن عليه السّلام في هذا الكلا امورا ثلاثة يبنى اثنان منها على العلم و الثالث على عدم العلم.
فالأوّل العلم بحال الدّنيا و سرعة زوالها و تنقّلها من الصّحة إلى المرض، و من الشباب إلى الشيب، و من الحياة إلى الموت، و معاينة ما يتحمّل طلّابها من المشاقّ و المتاعب، فلا يوجب العبرة و يركن إليها الانسان.
و الثاني العلم و الوثوق بالثواب على الأعمال الصالحة من الصّلاة و الصّيام و الانفاق في سبيل اللَّه، و مع ذلك يرتكب التقصير في حسن العمل و كمالها بما يقدر عليه فانه يوجب الغبن و الخسار.
و الثالث الاطمينان بالغير مع الجهل بحاله و عدم اختباره في الامور الموجب لصيرورة الانسان عاجزا بعد الابتلاء به في أمر من اموره، و أفاد عليه السّلام أنّ العالم في الأوّلين صار جاهلا لعدم العمل بعلمه، و الجاهل في الثالث صار عاجزا لعدم عمله بمقتضى جهله من التثبت و الاختبار.
الترجمة
فرمود: اعتماد تو بدنيا با آنچه بچشم خود از آن مى بينى نادانيست، و كوتاهى كردن در حسن عمل آخرت در صورتى كه وثوق بدرك ثواب دارى غبن و ضررمنديست و اطمينان تو بهر كس پيش از آزمايش او مايه درماندگى است.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 473 و 474)
(419) و قال (- ع- ) الرّكون الى الدّنيا مع ما تعاين منها جهل و التّقصير فى حسن العمل اذا وثقت بالثّواب عليه غبن و الطّمأنينة الى كلّ احد قبل الاختيار عجز يعنى و گفت (- ع- ) كه ميل كردن بسوى دنيا با آن چيزى كه بچشم مى بينى تو از بى اعتبارى ان جهل و نادانى است و كوتاهى كردن در كردار نيك در وقتى كه يقين كردى تو بثواب بر ان كردار زيان كردنست و مطمئنّ شدن بهر كسى پيش از آزمودن آن كس باعث درمانده شدن در كارها است
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 327)
390:الرُّكُونُ إِلَى الدُّنْيَا مَعَ مَا تُعَايِنَ مِنْهَا جَهْلٌ- وَ التَّقْصِيرُ فِي حُسْنِ الْعَمَلِ- إِذَا وَثِقْتَ بِالثَّوَابِ عَلَيْهِ غَبْنٌ- وَ الطُّمَأْنِينَةُ إِلَى كُلِّ أَحَدٍ قَبْلَ الِاخْتِبَارِ لَهُ عَجْزٌ قد تقدم الكلام في الدنيا- و حمق من يركن إليها مع معاينة غدرها- و قلة وفائها و نقضها عهودها و قتلها عشاقها- . و لا ريب أن الغبن و أعظم الغبن- هو التقصير في الطاعة مع يقين الثواب عليها- و أما الطمأنينة إلى من لم يعرف و لم يختبر فإنها عجز- كما قال ع يعني عجزا في العقل و الرأي- فإن الوثوق مع التجربة فيه ما فيه- فكيف قبل التجربة- . و قال الشاعر-
و كنت أرى أن التجارب عدة فخانت ثقات الناس حين التجارب
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 325)
[375] و قال عليه السّلام:
الرّكون إلى الدّنيا مع ما تعاين منها جهل، و التّقصير فى حسن العمل إذا وثقت بالثّواب عليه غبن و الطّمأنينة إلى كلّ أحد قبل الاختبار له عجز.
دلبستگى بدنيا با اين آشوبها و انقلاباتيكه در آن مى نگرى عين نادانى و كوتاهى در نيكوكارى با اطمينانى كه بپاداش آن دارى زيان محض است و اعتماد پيدا كردن بهر كس پيش از امتحان كردنش عجز و ناتوانى است (و انسان اوّل بايد اشخاص را بيازمايد آن گاه بر او اعتماد نمايد).
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 164 و 165)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان