12 بهمن 1393, 13:57
متن اصلی حکمت 384 نهج البلاغه
موضوع حکمت 384 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
384 وَ قَالَ عليه السلام تَكَلَّمُوا تُعْرَفُوا فَإِنَّ الْمَرْءَ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسَانِهِ
ضرورت ترك حرام و غفلت زدگى
(اخلاقى، اعتقادى)
384- امام عليه السّلام (در باره گفتار) فرموده است 1- سخن بگوئيد تا شناخته شويد كه مرد در زير زبانش پنهان است (خردمندان و دانشمندان تا نگويند قدرشان هويدا نگردد، و جاهل و نادان سخن نگفتنش شايسته است، زيرا زبان بسته راز دار زشتيها و رسواييها مى باشد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1272)
392 [و فرمود:] سخن گوييد تا شناخته شويد كه آدمى زير زبانش نهان است.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 432)
372- و قال عليه السّلام:
تَكَلَّمُوا تُعْرَفُوا فَإِنَّ الْمَرْءَ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسَانِهِ
المعنى
و قد مرّ تفسير هذه الكلمة، لكنّه جعلها هنا صغرى ضمير رغّب به في الكلام عند الحاجة لغاية أن يعرفها المتكلّم، و تقدير الكبرى: و كلّ من كان مخبوءا تحت لسانه فينبغي أن يظهر نفسه في كلامه ليعرف.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 437)
372- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«سخن بگوييد تا شناخته شويد، زيرا كه مرد زير زبانش نهفته است»«».
شرح
تفسير اين عبارت گذشت، لكن در اينجا امام (ع) آن را مقدمه صغراى قياس مضمرى قرار داده و بدان وسيله آدمى را به سخن گفتن به هنگام نياز به منظورى كه مورد نظر گوينده است واداشته و كبراى مقدّر آن نيز چنين است: و هر كه در زير زبانش پنهان باشد، شايسته است كه خويشتن را در ضمن گفتارش ظاهر سازد تا ديگران او را بشناسند.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 739)
390- تكلموا تعرفوا فإنّ المرء مخبوء تحت لسانه.
(تكلموا تعرفوا) إن كنتم من أهل الفضل و المعرفة و إلا فالسكوت خير و أفضل، و في مستدرك نهج البلاغة ان الإمام قال: «تكلموا في العلم تعرف أقداركم» و واضح ان العالم ينبغي أن يتكلم اذا وجد الراغب الفاهم و إلا «من باع درا على الفحام ضيعه». و تقدم مع الشرح في الحكمة 147: المرء مخبوء تحت لسانه.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 447 و 448)
102- تكلّموا تعرفوا، فإنّ المرء مخبوء تحت لسانه. قال ابن أبي الحديد: هذه إحدى كلماته عليه السلام الّتي لا قيمة لها، و لا يقدر قدرها، و المعنى قد تداوله الناس قال:
و كائن ترى من صامت لك معجب زيادته أو نقصه في التكلّم
«» لسان الفتى نصف و نصف فؤاده
فلم يبق إلّا صورة اللّحم و الدّم
( . شرح حکم نهج البلاغه، ، ص88)
(376) و قال عليه السّلام: تكلّموا تعرفوا فإنّ المرء مخبوء تحت لسانه.
قد وصّى عليه السّلام في غير واحد من حكمه بتقليل الكلام و ملازمة الصّمت و قد أمر في هذه الحكمة بالتكلّم لتعريف المتكلّم نفسه، و ذلك لأنّ بعض الكلام واجب و بعضه حسن في محلّه، و ليس الصموت و السكوت حسنا على وجه الاطلاق، و من الموارد الّتي يستحسن فيه الكلام و ربّما يجب في مقام تعريف الانسان نفسه فانّ لكلّ شخص قدرا و حرمة بمقدار علمه و معرفته، و معرّف العلم و المعرفة هو التكلّم بل الكلام موجب لمعرفة الانسان من نواح شتّى لها تأثير في معاملته و معاشرته و كثير من اموره فقال عليه السّلام: يلزم عليكم الكلام لتعرفوا به.
الترجمة
فرمود: سخن گوئيد تا شناخته شويد زيرا هر كس زير زبان خود پنهانست.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 480)
(426) و قال (- ع- ) تكلّموا تعرفوا فانّ المرء مخبوء تحت لسانه يعنى و گفت (- ع- ) سخن گوئيد تا شناخته شويد زيرا كه بتحقيق كه مرد پنهانست در زير زبان خود يعنى تا سخن نگفته است كمال او معلوم نمى شود
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 327)
398: تَكَلَّمُوا تُعْرَفُوا فَإِنَّ الْمَرْءَ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسَانِهِ هذه إحدى كلماته ع التي لا قيمة لها- و لا يقدر قدرها و المعنى قد تداوله الناس قال-
و كائن ترى من صامت لك معجب زيادته أو نقصه في التكلم
لسان الفتى نصف و نصف فؤاده
فلم يبق إلا صورة اللحم و الدم
- . و كان يحيى بن خالد يقول- ما جلس إلى أحد قط إلا هبته حتى يتكلم- فإذا تكلم إما أن تزداد الهيبة أو تنقص
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 340)
[383] و قال عليه السّلام:
تكلّموا تعرفوا فإنّ المرء مخبوء تحت لسانه.
سخن گوئيد تا شناخته آئيد كه مرد در زير زبانش پنهان است (همين كه لب بسخن باز كرد پايه و مايه اش معلوم گردد).
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 171)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان