11 بهمن 1393, 18:20
متن اصلی حکمت 388 نهج البلاغه
موضوع حکمت 388 نهج البلاغه
ترجمه مرحوم فیض
ترجمه مرحوم شهیدی
شرح ابن میثم
ترجمه شرح ابن میثم
شرح مرحوم مغنیه
شرح شیخ عباس قمی
شرح منهاج البراعة خویی
شرح لاهیجی
شرح ابن ابی الحدید
شرح نهج البلاغه منظوم
388 وَ قَالَ عليه السلام رُبَّ قَوْلٍ أَنْفَذُ مِنْ صَوْلٍ
ارزش سخن
(علمى، سياسى)
388- امام عليه السّلام (در باره گفتار شايسته) فرموده است 1- بسا گفتار كه اثرش (در دلها) بيشتر است از حمله نمودن و بر جستن (بسا شخص خردمند به گفتار كارى انجام مى دهد كه به شمشير و كتك انجام نگيرد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1273)
396 [و فرمود:] مردن و خوارى نبردن، و به اندك ساختن و به اين و آن نپرداختن، و آن را كه نصيب به آسانى به دست نيايد با كوشش با آن برنيايد و روزگار دو روز است روزى از تو و روزى به زيان تو، در روزى كه از توست سركشى بنه و در روزى كه به زيان توست تن به شكيبايى ده.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 432)
374- و قال عليه السّلام:
رُبَّ قَوْلٍ أَنْفَذُ مِنْ صَوْلٍ
المعنى
أى قد يبلغ الإنسان بالقول ما لا يبلغه بالشدّة و الصولة فيكون القول أنفذ في غرضه. و يصلح مثلا يضرب للرفق و اللين الّذي يبلغ به ما لا يبلغ بالعنف. و روى عوض أنفذ أشدّ. و المعنى: ربّ قول يقوله الإنسان فيكون ضرره عليه أشدّ من صولة عدوّه، أو ربّ قول يسمعه من غيره كقذف أو هجر يكون أشدّ عليه من صولة العدوّ. و المعنيان منقولان عن ابن آدم الهروىّ.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 438)
374- امام (ع) فرمود:
ترجمه
«بسا گفتارى كه اثرش از حمله بردن به طرف بيشتر است».
شرح
يعنى گاهى ممكن است انسان به وسيله گفتار به چيزى دست بيابد كه با خشونت حمله بردن، به آن نرسد، بنا بر اين سخن در رسيدن به هدف مؤثّرتر است.
اين عبارت ضرب المثلى شايسته است براى مواردى كه انسان با نرمش و مدارا به نتايجى مى رسد كه با درشتى نمى رسد.
بعضى به جاى انفذ، اشدّ روايت كرده اند.
معناى عبارت چنين است: بسا سخنى كه انسان مى گويد و زيانش بيشتر از حمله دشمن بر اوست، و يا اين كه: بسا سخنى كه- مانند تهمت و ناسزا- كه صدمه اش براى او از حمله دشمن بيشتر است. و اين هر دو معنا را از ابن آدم هروى نقل كرده اند.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 740)
392- ربّ قول أنفذ من صول.
ربّ كلمة خبيثة أثارت حربا، و أهلكت البلاد و العباد، و ربّ كلمة طيبة ألانت القلوب، و مهدت سبل الخير و السلام. قال سبحانه: ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُها ثابِتٌ وَ فَرْعُها فِي السَّماءِ تُؤْتِي أُكُلَها كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّها... وَ مَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ ما لَها مِنْ قَرارٍ- 26 ابراهيم.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 448)
134- ربّ قول أنفذ من صول.«» أي قد يبلغ الإنسان بالقول ما لا يبلغه بالشدّة و الصولة، فيكون القول أنفذ في غرضه.
و من هذا قولهم: «و القول ينفذ ما لا تنفذ الإبر.» و روي مكان أنفذ،« أشدّ.» و المعنى: ربّ قول يقوله الإنسان، فيكون ضرره عليه أشدّ من صولة عدوّه، أو ربّ قول يسمعه من غيره كقذف أو هجر مثلا يكون أشدّ عليه من صولة العدوّ و هذا كما قال القائل:
جراحات السّنان لها التيام و لا يلتام ما جرح اللسان
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص113 و 114)
(378) و قال عليه السّلام: ربّ قول أنفذ من صول.
اللغة
يقال: (صال) عليه إذا استطال و صال عليه صولة- مجمع البحرين.
قد شاع التعبير عن اللّسان بالسنان لنفوذ الكلام الصادر منه في القلب كنفوذ السنان في الجسم قال الشاعر:
و قافية مثل حدّ السنان تبغى و يذهب من قالها
و قول الاخر:
جراحات السنان لها الالتيام و لا يلتام ما جرح اللسان
فقال عليه السّلام: بعض الأقوال أنفذ في القلب من وقع السهام و السنان.
و قال ابن ميثم: و المعنى: ربّ قول يقوله الانسان فيكون ضرره عليه أشدّ من صولة عدوّه، أو ربّ قول يسمعه من غيره كقذف أو هجر يكون أشدّ عليه من صولة العدوّ، و المعنيان منقولان عن ابن آدم الهروي.
الترجمة
بسا گفتارى كه نافذتر است از يورش.
الاعراب
كاف: فاعل من كفى يكفى مرفوع تقديرا خبرا لقوله كلّ.
الحرص و الولع يوسعان الحاجة و يثيران الشره و الطمع، و القناعة يزيل الحاجة عمّا لا ضرورة إليه، فمن اقتصر على ما تيسّر يراه كافيا لمعاشه و قوته، و لكن من ترك القناعة و اتّبع الحرص و الشهوة فلا ينفد حاجته أبدا فانّ في حصول كلّ حاجة يظهر حوائج كثيرة، و لا يمكن الوصول إلى نهاية الحوائج.
فرمود: هر كه قناعت كند و بهر چه دارد بسازد براى او بس است.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 481 و 482)
(428) و قال (- ع- ) ربّ قول انفذ من صول يعنى و گفت (- ع- ) كه بسا گفتاريست كه جارى تر است در دلها از صولت و سطوت
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 327 و 328)
402: رُبَّ قَوْلٍ أَنْفَذُ مِنْ صَوْلٍ قد قيل هذا المعنى كثيرا فمنه قولهم-
و القول ينفذ ما لا تنفذ الإبر
- . و من ذلك القول لا تملكه إذا نما- كالسهم لا تملكه إذا رمى و قال الشاعر-
و قافية مثل حد السنان تبقى و يذهب من قالها
تخيرتها ثم أرسلتها
و لم يطق الناس إرسالها
- . و قال محمود الوراق-
أتاني منك ما ليس على مكروهه صبر
فأغضيت على عمد
و كم يغضي الفتى الحر
و أدبتك بالهجر فما أدبك الهجر
و لا ردك عما كان
منك الصفح و البر
فلما اضطرني المكروه و اشتد بي الأمر
تناولتك من شعري
بما ليس له قدر
فحركت جناح الضر لما مسك الضر
إذا لم يصلح الخير
امرأ أصلحه الشر
- .
و قال الرضي رحمه الله-
سأمضغ بالأقوال أعراض قومكم و للقول أنياب لدي حداد
يرى للقوافي و السماء جلية
عليكم بروق جمة و رعاد
- . و قال أيضا-
كعمت لساني أن يقول و إن يقل فقل في الجراز العضب إن فارق الغمدا
و إن برودا للمخازي معدة
فمن شاء من ذا الحي أسحبته بردا
قلائد في الأعناق بالعار لا تهي على مر أيام الزمان و لا تصدا
إذا صلصلت بين القنا قضت القنا
و إن زفرت في السر قطعت السردا
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 359 و 360)
[387] و قال عليه السّلام:
ربّ قول أنفذ من صول.
بسا سخنى كه اثرش از حمله بردن بيشتر است.
نظم
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 173)
منبع:پژوهه تبلیغ
کتابخانه هادی
پژوهه تبلیغ
ارتباطات دینی
اطلاع رسانی
فرهیختگان